طريقتي في جمع البحث والنصوص هي طريقة تقليدية سلفية بحتة، فقط النقد والتفكير هو الأمر المختلف، وربط الأمور والنصوص والأحداث ببعضها وفق ما يظهر لي قدر الاجتهاد والاطلاع، تعمدت ترك الإسناد لكي لا يحسب أحد أن هناك نقصا او تلاعبا ما، المسلمون في موقع ابن مريم في محاولتهم الرد والنقاش على كتابي في الهاجادة اعترفوا أكثر من مرة بأمانتي في الترجمة والنقل عن الهاجادة وغيرها ومجمل أسلوب البحث، وإن اختلفوا معي، وأحق الحق ما اعترف به خصمك المناظر، لم أسمع بشخص كذب أو طعن في مصادر القمني أو غيره من باحثينا، هم يطعنون في حق التفكير ونتائجنا الواضحة فقط.
|