اقتباس:
|
انا قلت لا يوجد مخطوط قراني يعود لزمن محمد ولا لعصر الخلفاء الثلاث المزعومين بل للعصر الاموي
|
فين دليلك على العته دا
اقتباس:
|
هذا تلاعب لغوي. صحيح أن كلمة "مَلَك" قد تأتي في بعض أشعار العرب بمعنى العريس أو المشبَّه بالملك، لكن هذا استعمال مجازي شعري، ولا يستقيم أن يكون هو المعنى المقصود في نص تشريعي قرآني يتحدث عن تاريخ بني إسرائيل. لو كان المعنى هو "زوجتم" لقال النص: "وجعل لكم أزواجًا" أو "زوجكم"، لا "جعلكم ملوكًا".
|
اتفضلوا العبط ، النص التشريعى بيتحدث عن تاريخ اسرائيل
ههههههه ثم هههههههه ثم خخخخخخخخ
اقتباس:
الاستشهاد بلسان العرب وغيره حول معاني "ملك" و"مُلك" و"مِلْك" مجرد محاولة لتوسيع المعنى حتى يشمل أي شيء: وسط الطريق، أو الغنى، أو الاستقلال. لكن هذا كله خارج السياق. القرآن لم يقل: "جعل لكم ملكًا" (أي ملكية)، بل قال: "جعلكم ملوكًا"، والجمع هنا واضح أنه جمع ملك حاكم.
النص القرآني في سورة المائدة 20 يعاني من خطأ تاريخي وتخريف واضح يحاول الصلاعم اتباع الايمان الاعمى الهروب منه فاشلين حين نسب إلى بني إسرائيل أنهم كانوا ملوكًا زمن موسى والذي يناقض القران في نفس الوقت الذي يقول بطالوت اول ملوك اسرائيل الذي اختاره الله ليكون ملكاً على قومه بعد أن طلبوا من نبيهم ملكاً ليقاتلوا في سبيله .. فيريد اتباع الايمان الاعمى الهروب عبر اما التخريف والخطا التاريخي والتناقض القراني بـ :
التعلق بمعانٍ مجازية بعيدة (زواج، غنى، استقلال).
اللعب على الفروق بين "ملك" و"مُلك" و"مِلْك".
ترقيعات المفسرين مثل الرازي والزجاج والضحاك.
|
ايضا ههههههههه
ثم خخخخخخخخخخخخخ
اقتباس:
المسلم عندما يُحرج من خطأ القرآن التاريخي في سورة المائدة 20 يلجأ إلى الاستشهاد بسفر الرؤيا الذي لا علاقه له بالموضوع من اساسه فهذا الاستشهاد باطل لأنه يخلط بين المعنى الروحي الرمزي في المسيحية والمعنى التاريخي الحرفي الذي قصده القرآن.
ففي القران سياق تاريخي: موسى يتحدث مع بني إسرائيل عن النعم التي أعطاها الله لهم في الماضي (خروج من مصر، أنبياء، ملوك). المقصود هنا ملوك بالمعنى السياسي الحرفي.
في سفر الرؤيا سياق لاهوتي: يوحنا يتحدث عن المؤمنين بيسوع الذين فداهم بدمه، ومنحهم مركزًا روحيًا جديدًا كأبناء الله، لهم سلطان روحي كملوك وكهنة.
في القرآن: "ملوك" تعني حرفيًا حكامًا سياسيين على الأرض، وهذا خطأ تاريخي لأن بني إسرائيل لم يكن لهم ملك زمن موسى.
في المسيحية: "ملوك" مجاز روحي يعني أن المؤمنين صاروا أبناء الملكوت، لهم سلطان على الخطية، وشركة في ملكوت المسيح الأبدي. ليس المقصود أنهم جلسوا على عروش زمنية أو حكموا شعوبًا.
المسلم تابع الايمان الاعمى يحاول الهروب من خطأ القرآن التاريخي بمقارنة غير صحيحة للهروب امام التخريف والخطا القراني الذي لا يمكن الدفاع عنه ولكن هيهات.
|
اين دليلك أن استعمال الكلمة فى القرآن ، هو استعمال حرفى وليس استعارة
«وَجَعَلْتَنَا لإلهِنَا مُلُوكًا وَكَهَنَةً، فَسَنَمْلِكُ عَلَى الأَرْضِ» (رؤ 5: 10)
القمص يوحنا فايز فى تفسير الاصحاح يقول
كما يوجد ملوك بالمعنى العام، وملوك بالمعنى الحرفي، يوجد كهنوت بالمعنى العام للمؤمنين، ولا يلغي الكهنوت بمعناه الخاص.
فعلى الرغم أن الله "جعلنا ملوكا" بالمعنى العام لأن «مَالِكُ رُوحِهِ خَيْرٌ مِمَّنْ يَأْخُذُ مَدِينَةً» (أم 16: 32) إلا أنه يوجد ملوك بالمعنى الحرفي،
اخيرا ههههههههههههههه
ثم خخخخخخخخخخخخخخخخ
جبتها منين ابناء الملكوت دى ،
اى خرط والسلام المهم يطلع من الفضيحة