المذكرات
تفاصيل القصة
هدية اليوميات:
في ليلة رأس السنة، تُسلم هولي شايفر، كاتبة عمود ثرثرة قاسية، يوميات من الممثلة المسنة كاري كرين، التي كانت تُعاملها بقسوة بعمودها. تحتوي اليوميات على تفاصيل دقيقة ومفصلة عن أحداث مستقبلية.
سلسلة من التحذيرات المأساوية:
تكتشف شايفر بندًا مستقبليًا في اليوميات يُفصّل انتحار كرين، والذي يحدث بعد قراءتها له بفترة وجيزة. تستمر الأحداث في التحقق، بما في ذلك تفويت شايفر لعرضها لزيارة طبيب نفسي ووفاة صديقها جيب.
الخوف من الموت الوشيك:
عندما تجد شايفر اليوميات فارغة بعد اليوم التالي، تُقتنع بأن موتها وشيك.
خاتمة ساخرة:
خوفًا من نهايتها، تُدخل شايفر نفسها مصحة نفسية. تكمن مفاجأة القصة في أن "المذكرات" كانت في الواقع بخط يد شايفر، وكانت تكتب أحداث المستقبل، إذ كانت تعاني من نوبة ذهانية جعلتها تعتقد أن المذكرات كيان منفصل يُعطيها رؤى. ثم تُسجل دخولها يوميًا، محاولةً تغيير المستقبل بكتابة أن لا شيء سيصيبها.
مسألة دلالات
القصة: يحاول دراكولا الحصول على دم، ويظن أن بنك الدم هو مكان لأخذ قرض من الدم بدلاً من التبرع به.
المفاجأة الكبيرة
ملخص القصة
شخصية الرجل المخيف:
السيد هوكينز رجل عجوز مخيف، غريب الأطوار، يعيش في الحي، ويتجنبه معظم الأطفال.
العرض:
ينادي كريس (فينسنت فان باتن)، أحد أبناء الحي، ويطلب منه الحفر في مكان محدد قرب شجرة بلوط.
المفاجأة الكبرى:
يحفر الصبي ويكشف عن صندوق، ولكن عندما يفتحه، يجد السيد هوكينز بداخله.
الكشف:
يضحك ويكشف عن نفسه للصبي، ويصيح: "مفاجأة!".
المحاضرة الاخيرة للبرورفيسور بيبودي
تفاصيل رئيسية
يُلقي البروفيسور بيبودي (كارل راينر) محاضرات عن مقارنة الأديان، لكنه يُقلل من شأن طقوس القدماء العظماء القديمة، وهي فكرة من أفكار هوارد فيليبس لافكرافت.
يُسمّى طلابه تيمنًا بكتّاب لافكرافت، ومنهم السيد لافكرافت، والسيد بلوخ، والسيد ديرليث.
خلال المحاضرة، يقرأ بيبودي من كتاب "نيكرونوميكون"، وهو نص خيالي محظور من أساطير لافكرافت.
أثناء حديثه، يصبح الطقس في الخارج عاصفًا، في إشارة مُنذرة بقرب رعب كوني.
في نهاية المحاضرة، تُحوّل صاعقة بيبودي إلى وحشٍ لزجٍ ذي مظهرٍ بائس، أعور.
بيت فيه شبح
ملخص القصة
الدافع:
إيليس ترافرز سئم من زوجته إيريس التي تعاني من نوبات دوار، ويريد أن يتحرر مع عشيقته شيري.
الخطة:
يشتري منزلًا مسكونًا في لندن، على أمل أن يُخيف النشاط الخارق للطبيعة إيريس حتى الموت، ربما بسقوطها من على الدرج.
التعقيد:
يتولى شبح المنزل، السيد كانبي، زمام الأمور بنفسه، ويقتل إيريس بطريقة مشابهة لما خطط له إليس.
المفاجأة:
بدلًا من أن يكون رجلًا حرًا، يجد إليس نفسه مدينًا للشبح. يظهر كانبي ويقدم لإيليس فاتورة لخدماته، مطالبًا بدفع 2000 دولار شهريًا لبقية حياته.
زيارة في منتصف الليل لبنك الدم المجاور
ملخص القصة
يقتحم مصاص دماء، يُجسّده فيكتور بونو، غرفة نوم امرأة نائمة.
ينوي التغذي على دمها، لكن قبل أن يعضّ عنقها، تقول: "لقد ضحيتُ بحياتي في المكتب".
يُنفّر هذا الردّ الذكيّ وغير المتوقع مصاص الدماء، وينتهي المشهد فجأةً.
إكسير الدكتور سترينغفيلو
نقاط الحبكة الرئيسية
المحتال:
الدكتور إرنست سترينغفيلو (فورست تاكر) محتال يبيع إكسيرًا لا قيمة له لكسب عيشه، برفقة مساعده رولفو (دون بيدرو كولي).
الأب اليائس:
يقترب مزارع فقير جاهل من سترينغفيلو، آملًا بشدة أن ينقذ "المُجدِّد" حياة ابنته.
تحذير الطبيب:
يواجه طبيب محلي سترينغفيلو، موضحًا أن الفتاة تعاني من حالة تهدد حياتها (التهاب الزائدة الدودية) وأن المنشط لن يُجدي نفعًا.
خيار أخلاقي:
يصر سترينغفيلو، الذي أعماه حبه للمال، على أنه يُعطي المزارع الأمل وأن المنشط "خدمة قيّمة".
النتيجة:
تتوفى ابنة المزارع بعد فترة وجيزة.
عدالة سيرلينغ:
يزور سترينغفيلو لاحقًا شبح الفتاة، وتسقط لافتة دار جنازة بالقرب منه. بينما تخطئه اللافتة بأعجوبة، يُصاب بنوبة قلبية قاتلة.
رؤيا المساعد:
يظهر رولفو مع متعهد دفن الموتى في النهاية، وهو يُدين رئيسه بإيجاز بعد سنوات من الخضوع المذلول.
أجراس الجحيم
القصة
وفاة راندي:
راندي ميلر (جون أستين)، الهيبي من عصر الثقافة المضادة، يموت في حادث سيارة ويدخل غرفة انتظار غريبة.
"غرفة الانتظار":
الغرفة عادية بشكل مزعج، تظهر عليها ملصقة عليها قواعد مثل "ممنوع التدخين" و"ممنوع إلقاء النفايات"، وهي بعيدة كل البعد عن صور الجحيم التي تخيلها في جحيم دانتي.
"السيدة السمينة":
تظهر امرأة ممتلئة الجسم لتوبخ راندي على إهماله، وتختفي بنفس سرعة ظهورها.
جحيم راندي:
يدخل راندي من الباب متوقعًا معاناة كلاسيكية، لكنه يجد نفسه في غرفة مليئة بالأسطوانات. يشغّل إحداها، والتي يتضح أنها موسيقى فرقة موسيقية كبيرة باهتة، بينما يعزف مزارع عجوز بصوت رتيب، مما يخلق جحيمًا مملًا وفريدًا.
تفسير الشيطان: يظهر الشيطان (ثيودور جيه. فليكر) ويشرح أن هذا الجحيم المُخصّص صُمّم خصيصًا لراندي، وهو تحريف فريد لمفهوم الجحيم التقليدي،
الصبي الداكن الشعر
ملخص القصة
الوصول والغموض: تصل جوديث للتدريس في مدرسة صغيرة في مونتانا. تلاحظ بسرعة صبيًا داكن الشعر بين طلابها، على الرغم من أن الأختين المسنتين اللتين تسكن معهما تُصرّان على أن عدد الطلاب ستة عشر طالبًا فقط.
ظهورات شبحية: يستمر الصبي داكن الشعر في الظهور لجوديث، محاولًا على ما يبدو لفت انتباهها.
الاكتشاف: تلتقي جوديث بتوم روب، والد الصبي، وتعلم أن طالبها الشبح هو جويل، الذي توفي سقطًا من سلم في المدرسة قبل عامين.
الارتباط العاطفي: تقضي جوديث وقتًا مع توم، والد جويل، وتتفهم عمق حزنه ومعاناته للمضي قدمًا.
الحل: تنتهي القصة بتكوين والد جويل وجوديث رابطًا، يُشير إليه صفير طائر الويبويل المميز الذي استخدماه. عندما يسمعان عودة الصفارة، يتمكن جويل أخيرًا، بعد أن ساعد والده على إيجاد السعادة والمضي قدمًا، من إيجاد السلام ويغادر قبره.
ابق على اتصال سوف نفكر في شئ ما
الحبكة
الحلم والهوس: تُطارد أحلام إريك ساتون، الملحن، امرأة تُدعى كلير فوستر. يُصبح مهووسًا بها، لدرجة أنه يُبلغ الشرطة عن سيارتها المسروقة لمقابلتها.
اللقاء: رسمٌ تخطيطيٌّ لكلير من قِبل فنان شرطة يُمكّن شرطي مرور من التعرّف عليها. عندما تُواجهها ساتون والشرطة، لا تُبدي أي دهشة، ويبدو أنها تُدرك أن قدرهما أن يكونا معًا.
كابوسٌ مُشترك: تكشف كلير أن زوجها، والتر، يحلم برجلٍ ذي يدٍ مُشوّهة يحاول قتله.
خطةٌ مُلتوية: تُبادر كلير بعد ذلك لتحقيق حلمهما المُشترك. تقطع يد إريك، مُخلّفةً ندبةً كبيرةً من كوابيس زوجها. ثم تُحرّض إريك على قتل والتر، مُوحّدةً بذلك أحلامهما.
النتيجة
تُسهّل كلير عملية القتل بإعطائها الندبة لإريك ودفعه لقتل والتر. وهذا يحقق رغبتها والحلم الذي كان إيريك يحلم به حول الرجل ذو الندبة.
موديل بيكمان
القصة
الفنان:
بيكمان، رسام لامع لكنه منبوذ، يختفي بعد أن أثارت أعماله الفنية المروعة جدلاً في عالم الفن في بوسطن.
الفن:
تُصوّر لوحاته مشاهد مرعبة، أبرزها لوحة أخيرة ضخمة لوحش ذي عينين حمراوين، كلبيّ الشكل، يقضم ضحية بشرية.
الكشف:
عندما يُؤخذ راوٍ، صديق لبيكمان، إلى معرضه السري، تزداد الغرف واللوحات رعباً.
الاكتشاف:
يكتشفان أن الوحش في اللوحة هو غول حقيقي، وأن "الاستوديو" عبارة عن شبكة أنفاق يُطعم فيها بيكمان البشر لهذه المخلوقات، وفقاً للقصة الأصلية.
النتيجة:
بعد فرار الراوي وصديقه الآخر من معرض بيكمان، يدركان أن الورقة الملفوفة، التي كانت نموذجاً لبيكمان، هي في الواقع لفافة، وأن هناك ملاحظة تُفصّل علاقة الغول بالبشر.
تغييرات في نسخة "معرض الليل"
الراوي:
تدور أحداث حلقة "معرض الليل" حول ناقدَين فنيَّين يبحثان عن إضافة مميزة لمعرضهما.
المواجهة:
في ذروة حلقة "معرض الليل"، تخرج مخلوقات بيكمان من قبو سري وتهاجم الراوي، الذي يحاول إطلاق النار على بيكمان، لكنه يتمكن من الدفاع عن نفسه والهرب في ظلمة الليل.
النهاية:
على عكس القصة الأصلية، لا تتضمن حلقة "معرض الليل" ورقة مطوية، بل اللقطة الأخيرة لمخلوقات بيكمان المرسومة، مما يوحي بأنها حقيقية وجاهزة لمهاجمة موضوع جديد.
الراحل العزيز
ملخص القصة
خدعة روحانية:
تدور أحداث القصة حول مارك بينيت، محتال ساحر، وشريكه جو، فني ماهر، يجوبان البلاد لتنظيم جلسات استحضار أرواح زائفة لعملاء أثرياء.
الخيانة والزنا:
أثناء تنفيذ خدعتهما، تتعقد شراكة مارك وجو بسبب علاقة مارك الغرامية بزوجة جو، أنجيلا.
الموت غير المريح:
بعد جلسة استحضار أرواح ناجحة، حيث كانت مهارات جو التقنية حاسمة في خلق تأثيرات مقنعة مثل رأس مقطوع، انفصل الثلاثي. ثم قُتل جو في حادث حافلة مفاجئ.
المفاجأة:
يتمحور جوهر القصة حول إدراك مارك المروع أنه بوفاة جو، تبدو خدعتهم الاحتيالية الآن وكأنها لقاء حقيقي مع روحه "العزيزة الراحلة"، مما يؤدي إلى مرحلة جديدة قاتمة في عمليتهم.
عمل من اعمال الفروسية
ملخص القصة
يدخل رجل ذو وجه جمجمة مصعدًا. يشعر الركاب الآخرون بعدم الارتياح ويطلبون منه خلع قبعته، تصرفًا مهذبًا في مكان مزدحم. يستجيب الرجل ذو الهيكل العظمي للطلب بإزالة رأسه بالكامل، مما يدل على أن منظور الغول "للأخلاق" مختلف تمامًا وأكثر تطرفًا من منظور البشر.
الهواء البارد
القصة
جار غامض:
يكتشف رجل يبحث عن غرفة في مدينة نيويورك أن الدكتور مونوز المنعزل يعيش في الشقة التي تعلو منزله.
أزمة قلبية:
يُصاب الراوي بأزمة قلبية، وينجو بفضل عناية الدكتور مونوز الماهرة، مما يؤدي إلى انبهارهما وصداقتهما.
الغرفة المبردة:
تُحفظ شقة الدكتور مونوز في درجة حرارة باردة للغاية بواسطة نظام تبريد، وهو أمر ضروري لأنه يدعي أنه ضروري لصحته لتجنب درجات الحرارة المرتفعة.
تدهور الصحة:
مع مرور الوقت، تتدهور صحة الطبيب، ويصبح سلوكه غريب الأطوار بشكل متزايد.
انهيار عصبي:
في إحدى الليالي، يتعطل نظام التبريد، مما يُسبب ذعرًا للدكتور مونوز.
الكشف المروع:
يكتشف الراوي أن مرض الطبيب هو شكل من أشكال الموت الأبدي، حيث يُحفظ جسده من التحلل بسبب البرد المستمر.
نهاية مأساوية: على الرغم من محاولات العثور على قطع غيار والحفاظ على برودته باستخدام الثلج، إلا أن المحاولة باءت بالفشل، ويجد الراوي بقايا الطبيب المتحللة بسرعة.
الكاميرا المظلمة
نقاط الحبكة الرئيسية:
الدين: يبدأ المقطع بوصول ويليام شارستيد (رينيه أوبيرجونوا) لتحصيل دين كبير من السيد جينجولد (روس مارتن).
الكاميرا المظلمة: يُشتت جينجولد انتباه شارستيد بعرضه عليه كاميرا مظلمة فريدة، وهي جهاز يعرض صورًا بانورامية آنية للمدينة على سطح داخل المنزل.
نقد جينجولد: يستخدم جينجولد الكاميرا لتسليط الضوء على سلوك شارستيد القاسي، وخاصةً حجزه على عقار رجل يُدعى ثويت.
السفر عبر الزمن: بعد عرض الكاميرا عليه وسماع اتهامات جينجولد، يُطرد شارستيد من المنزل ليجد نفسه مشردًا عبر الزمن، منتقلًا إلى نسخة كابوسية من الماضي.
العدالة الكونية: في هذا الخط الزمني المُعدّل، يواجه شارستيد شخصياتٍ مروعة، وفي النهاية والده، فيُصبح عالقًا في دوامةٍ أبدية، نتيجةً مُظلمة لجشعه وقسوته.
مصيرٌ مُلتوي: يُرى شارستيد عالقًا إلى الأبد، يُراقب من خلال الكاميرا المُظلمة، بينما يُصبح أحد شخصيات اليأس التي خلقها يومًا ما.
قال الغراب
إليكم تحليلاً للحبكة:
عائق الكاتب: يبدأ الجزء بكاتبٍ مُكافح، لم يُكشف عن اسمه، يُحاول الكتابة. يزوره رجلٌ أنيقٌ يدّعي أن لديه رسالةً له، لكنه يُخفي هدفه الحقيقي.
الزائر الغامض: يُصرّ الزائر ويرفض المغادرة، ليكشف في النهاية أنه موجودٌ لضمان إنهاء الكاتب لقصته. يبدأ بالتحول إلى كائنٍ وحشيٍّ يُشبه الغراب، مع ازدياد غموض ورعب قصة الكاتب.
التحول المجازي: يُمثل "الغراب" خيال الكاتب المُظلم وعجزه عن الهروب من الأفكار المُرعبة التي يُدوّنها على الورق.
مصير الكاتب: مع تطور قصة الكاتب، يكتمل تحوّل الرجل إلى مخلوقٍ يُشبه الغراب، ويُوصل رسالةً مُرعبةً تُحدد مصير الكاتب.
المسيح في شارع موت
ملخص القصة
البداية: رجل يهودي مسن مريض يُدعى أبراهام غولدمان على فراش الموت، يخشى الالتهاب الرئوي ويعتمد على حفيده مايكي لرعايته.
النبوءة: يُخبر غولدمان مايكي أنه إذا جاء المسيح، فسيظهر "ضخمًا وأسودًا في السماء"، جالبًا الصحة والثروة والرضا إلى حياتهما.
مهمة مايكي: مصممًا على إنقاذ جده، يغادر مايكي شقتهما بحثًا عن المسيح في شوارع المدينة الثلجية.
لقاء: يلتقي مايكي بباكنر، رجل أسود ضخم، يساعده، ويعتقد مايكي أن هذا هو المسيح.
المعجزة: يُعيد مايكي باكنر إلى المنزل. عندما يقترح الدكتور ليفين ساخرًا على باكنر استخدام "قواه المسيحية الخاصة"، تهبّ ريح غريبة في الغرفة، ويُنعش غولدمان بأعجوبة ويعود إلى صحته.
العواقب: لا يتذكر الدكتور ليفين ومايكي شيئًا عن زيارة باكنر. بعد فترة وجيزة، يصل ساعي بريد خاص، حاملاً رسالة وشيكًا بقيمة 10,000 دولار من شقيق جولدمان، لسداد دين قديم.
النهاية الغامضة: تنتهي الحلقة بغموض، تاركةً المشاهدين يتساءلون عما إذا كان باكنر هو المسيح حقًا، وما إذا كان المال مكافأة إلهية لإيمان العائلة.
المرآة المطلية
الإعداد
المتجر: يمتلك فرانك ستانديش والسيدة مور متجرًا للتحف، لكن السيدة مور شريكة عمل باردة، متغطرسة، وبغيضة، وتصر على طرد فرانك.
المرآة: تُحضر شابة تُدعى إيلين مرآة إلى المتجر لبيعها. طُليَت المرآة بالكامل، لأسباب مجهولة، ومن هنا جاء اسم الجزء.
الاكتشاف: يُدهش فرانك عندما يكتشف أنه عند إزالة الطلاء، تكشف المرآة عن مشهد غريب من عصور ما قبل التاريخ، يُمكنه الوصول من خلاله، مما يُشير إلى أنها بوابة إلى بُعد آخر.
المختلفون
ملخص القصة
المشكلة
: بول كوخ يائسٌ من ابنه فيكتور، الذي يعاني من تشوه خلقي في الوجه يجعله منبوذًا اجتماعيًا. لا مكان له في المجتمع، وخياراته الوحيدة إما مؤسسة حكومية أو قتل رحيم برعاية الدولة.
الحل
: يطلب بول المساعدة من مسؤول حكومي يعرض برنامج تبادل بين الكواكب. يُرسل فيكتور إلى كوكب بوريون، عالم جديد لم يسبق للأرض الاتصال به.
الوصول
: يسافر فيكتور إلى بوريون، حيث يقابل طالبًا يُرسل إلى الأرض للتبادل. يُصدم فيكتور عندما يكتشف أن جميع سكان بوريون يشبهونه تمامًا.
الإدراك
: يكتشف فيكتور أن الطالب البوروني يعتقد أن فيكتور يبدو "إنسانًا عاديًا". ثم يلتقي بمجموعة من الفتيات اللواتي يجدنه جذابًا. المفاجأة هي أن فيكتور، "الغريب" على الأرض، هو الشخص الطبيعي في بوريون، بينما يعتبر الناس هناك أنفسهم "مختلفين" عن البشر "العاديين" على الأرض.
أخبر ديفيد
الحبكة
تائهة في عاصفة: آن بولت تقود سيارتها خلال عاصفة شديدة عندما تتعطل.
صدمة مستقبلية: تجد منزلًا متطورًا تكنولوجيًا وتلتقي ببات وديفيد بليسينغتون، زوجين ودودين ومرحبين، لكنهما متقدمان تكنولوجيًا.
لمحة من المستقبل: ديفيد، وهو نسخة طبق الأصل من ابن آن، يكشف أنه ابنها المستقبلي وأنه نشأ تحت اسم مختلف.
التنبؤ بمأساة: يخبر ديفيد آن أنها ستقتل زوجها توني في المستقبل بدافع الغيرة. ويوضح لها أنها ستنتحر في السجن.
العودة إلى الوطن: عندما تعود آن إلى زمنها، تلتقي بزوج عدائي يرتدي زي رجل عجوز، ويصرخ في وجهها.
المحتوم: تتغلب عليها غيرتها وغضبها اللذين طال أمدهما، فتجد مسدسًا وتطلق النار على زوجها، تمامًا كما تنبأ ابنها المستقبلي.
تكتمل الدورة: بينما يتم اصطحابها إلى السجن، تدرك آن أن ابنها المستقبلي كان على حق بشأن مصيرها وأنها لا تستطيع الهروب من مصيرها.
|