اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic
هذا كلام لا يستحق الرد علية
|
تاتي لتعترض على الحقائق التي قالها ديفيد داون وجون آشتون وهما المتخصصان في التاريخ المصري القديم والنقد الكتابي دون اثبات عدم مصداقيه ما قالوه ..؟!
انت تقول :
اقتباس:
|
اخناتون إثارة موجودة، ترنيماته مدونه بعصر اقدم من العصر المزعوم لداوود
|
هذا هو الكلام الفارغ بحذ ذاته الغير قائم على اي دليل .. ما هي الادله التي تثبت ان اخناتون قبل داود ..؟! ارينا اياها لو استطعت ..؟! من يدعوا بعض التشابهات بين شعر اخناتون ومزمور داود لم ياتوا باي ادله مطلقا وبتاتا ونهائيا تثبت انها منقوله عنه ولم يستطيعوا اثبات:
1 - ان اخناتون قبل داود.
2 - ان داود يعرف اللغه الهيلوغريفية او كان متداول في عصره في ارض اسرائيل ومترجم الى لغته ؟
3 - ان داود ذهب لمصر.
فان قدموا ادله على هذه فهاتها وقدمها لنا لو استطعت ولن تستطيع لانه مجرد ادعاء فقط لتشابه بعض العبارات ليس الا ولا يوجد اي دليل نهائيا وبتاتا واطلاقا يثبت ان شعر داود منقول عن اخناتون!
بل ان ان علماء المصريات غير متاكدين اصلا ان كان هذا الشعر بنسخة المختلفه لاخناتون ام لا!
بل اننا لا نعرف شئ عن سيره حياه اخناتون .. بينما نحن نعرف كل شئ عن الملك داود وتفاصيل حياته الموثقة في الحجية التاريخيه القديمة للكتاب المقدس التي كتبها شهود العيان المعاصرين لدود شخصيا ويشهد على مصداقيتها بعلم الاثار والتاريخ واللغات والنصوص حتى ان مجلة تايم التي تُقدم تغطية للأحداث والاكتشافات وتُشارك آراء الخبراء قالت :
اقتباس:
«إن ادعاء المشككين بأن الملك داود لم يوجد قط، أصبح من الصعب الآن الدفاع عنه».
“The skeptics’ claim that King David never existed is now hard to defend.” [Michael D. Lemonick, “Are the Bible’s Stories True? Archaeology’s Evidence,” Time Magazine, December 18, 1995]
|
وعلى الداوم يكتشف العلماء ادله اثرية تثبت مصداقية الكتاب المقدس وتثبت انه كتب في زمن وعصر الاحداث وليس بعدها وكمثال فقط من اكتشافات اثرية لا حصر لها :
Archaeologists uncover 'monumental', 3,000-year-old structure in Israel that corroborates Bible stories
https://www.dailymail.co.uk/sciencet...ael-Bible.html
بينما في المقابل لا احد يعترف بالقران من اساسه ولم يقل اي عالم اثار بمصداقيه القران حول وجود اي شخصيات من الشخصيات التي نقلها مؤلفي القران سواء داود او ابراهيم او سليمان او غيرهم .. لانهم يعلمون انها مخلوطة بالاساطير المعروفه للاجماع العلمي مصادرها من خارج الكتاب المقدس .. فالعلماء لا يعترفون بقران تم تاليفه في القرن بالسابع بعد الاحداث بالوف السنين من الاحداث ومؤلفيه الهراطقة المجهولين لم يعاصروا الاحداث ولا الشخصيات ولا عاشوا في اماكنها .. ومن ناحيه ثانيه العلماء لمعرفه العلماء المصادر المشبوهه التي نقل منها مؤلفي القران القصص المخلوطة بالاساطير الشعبيه التي كانت متداولة في الجزيرة العربية .