عرض مشاركة واحدة
قديم 06-21-2025, 04:17 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme مشاهدة المشاركة
ياخدّوا على قفاهم من كل الشعوب واما يجى الِاسلام ويتعاملّوا بما يُرضى الله ، يَتنكروا ويقولوا اِنتم مديتوناش ليه على قفانا
اسلام مين يا من تعيش على هذه الكذبه والوهم والبدعه المتأخره بعد محمد !
وتتهرب وتتعامى كمان عن جرائم عصابات محمد المجرمين وتدعي بالكذب انكم كنتم تتعاملوا بما يرضى اللات

اقتباس:
تعالى نقارن ما فعله االفرس بأهل القدس وما حدث يوم فتح المسلمين لها
ما فعلته عصابات محمد المجرمين التي تتعامي عنها لخزيك ذكرنا فتعال اعطيك عينة من جرائمكم القذره يا مدعي الانسانية والشرف ونقرأ ما قال العالم الاكاديمي والمؤرخ فرانشيسكو غابرييلي وهو متخصص في تاريخ الشرق الأوسط والحروب الصليبية، وقد قام بتوثيق وتحليل العديد من النصوص التاريخية التي كتبتها المصادر العربية عن الحروب الصليبية في كتابه الذي يستعرض فيه تقارير ومؤلفات مؤرخين عرب معاصرين لتلك الحقبة، ويقدم معلومات مفصلة وموثوقة عن كيفية رؤية العرب للحروب الصليبية يقول نقلا عن ترجمة رواية كاتب صلاح الدين عماد الدين عن معاملة الأسيرات بعد حصار القدس وماذا فعل المسلمين المجرمين قطاع الطرق :

اقتباس:
"جاء النساء والأطفال معًا ليصل عددهم إلى 8000، وتم تقسيمهم بسرعة بيننا، مما جعل الابتسامة تظهر على وجوه المسلمين مع بكائهم. كم من النساء المحصنات تم تدنيسهن وكم من النساء اللاتي تم إخفاؤهن تم انتزاع حجابهن، وكم من العذارى تم هتكهن، وكم من النساء المتعجرفات تم افتضاضهن، وكم من النساء الجميلات تم تقبيل شفاههن الحمراء، وكم من السعيدات تم إلحاق الحزن بهن. كم من النبلاء أخذوهن سبايا، وكم من الرجال المتحمسين اندفعوا من أجل واحدة منهن، وكم من العزاب تم إرضاؤهم بهن، وكم من الرجال العطشى تم إرواؤهم بهن، وكم من الرجال الهائجين تمكنوا من إشباع شهواتهم."
لماذا لا تذكر هذه الجرائم التي قمتم بها يا مدعي الشرفي بتاع خرافه بما يرضى اللات ام ان المواقع الاسلامية التي تستحمركم لا تظهرها امامكم ..؟!

وايضا في سقوط القسطنطينية عام 1453 كان مسرحاً للفظائع الجماعية الاسلامية على شكل اغتصاب، أعقبها استعباد النساء والفتيات والفتيان الصغار في العبودية الجنسية، وعمليات النهب التي ارتكبتها قوات الجيش العثماني المسلم التابع للسلطان محمد الثاني. . يقول شاهد معاصر كيف اغتصب الجنود العثمانيون الغزاة وأسروا المدنيين داخل كاتدرائية آيا صوفيا كما اورده المؤرخ جون ر. ميلفيل الاكاديمي في كتابه الذي هو تجميع لروايات معاصرة وشهود عيان من مصادر تاريخية متعددة:

اقتباس:
«مربوطات بالحبال... فتيات لم ينظر إليهن الشمس قط، فتيات لم يرهن حتى آباؤهن إلا بالكاد، وقد جُرنَ بعيدًا؛ وإذا حاولن المقاومة، دُفِعنَ قسرًا بالضرب. كان كل تركي جشع حريصًا على أن يقود أسيرته إلى مكان آمن، ثم يعود ليظفر بالغنيمة الثانية والثالثة. كان الناهبون، المنتقمون المرسلون من قِبل الله، يعملون بقوة وسرعة، وفي غضون ساعة واحدة تم تقييد الجميع هناك،... النساء حتى بأوشحتهن. ثم شوهدت سلاسل طويلة من الأسرى تغادر الكنيسة وأضرحتها، تُساق كما يُساق الماشية أو قطعان الغنم، وهم يبكون وينوحون، دون أن يعبأ بهم أحد أو يُظهر لهم الشفقة.»
وايضا من جرائم المسلمين المجرمين اثناء سقوط القسطنطينية 1453 اذ تم تم أسر النساء والفتيات وسحبهن إلى معسكرات الجنود، يقول ستيفن رنسيمان المؤرخ البريطاني المرموق في كتابه الذي يعد أهم الأعمال الأكاديمية التي تناولت سقوط المدينة في عام 1453 على يد العثمانيين بقيادة محمد الفاتح الذي يعتمد فيه على مصادر تاريخية موثوقة ويقدم تحليلاً مفصلًا للأحداث :

اقتباس:
'الكثير من الفتيات الجميلات... كدن يُمزقن حتى الموت بسبب الشجار الذي اندلع بين الأسرى حولهن. وسرعان ما ظهرت مسيرة طويلة من مجموعات صغيرة غير متناسقة من... النساء مربوطات معًا بإحكام، تُسحب إلى معسكرات الجنود، حيث سيُتنازع عليهن مرة أخرى.'"
ومارك توين الذي يتحدث عن مجازر المسلمين المجرمين ضد المسيحين في دمشق وسائر مناطق جبل لبنان فيقول :

اقتباس:
"تم ذبح الرجال والنساء والأطفال بشكل عشوائي وتركهم ليتعفنوا بالمئات في حي المسيحيين... كانت الرائحة فظيعة. كل المسيحيين الذين تمكنوا من الفرار هربوا من المدينة، والمسلمون لم يريدوا تدنيس أيديهم بدفن 'كلاب الكفار.' امتد شغف الدم إلى مرتفعات جبل حرمون وجبل لبنان الشرقي، وفي وقت قصير تم قتل خمسة وعشرون ألف مسيحي آخر."
ومن من المجلة الاكاديمية المحكمة (The Greek Orthodox Theological Review) والتي تصدر عن الأكاديميين والباحثين المتخصصين عن جرائم المسلمين ضد رجال الدين المسيحي تقول :

اقتباس:
"قامت الإمبراطورية العثمانية بإصدار حكم بالإعدام على أحد عشر بطريركًا مسكونيًا من القسطنطينية، ومئات من الأساقفة، وعدد من الكهنة والشمامسة والرهبان. من المستحيل تحديد عدد رجال الدين الذين تم إجبارهم على الارتداد عن دينهم."
هل تريد المزيد من جرائم القذره الارهابية يا شوية ارهابين يا مجرمين ..؟!

تعال افتح ايدك واقرأ ما يخفوه عنكم في مواقعهم الاسلامية التي لا تنتقي الا كتابات منتقاه لشوية مسشترقين منافقين يمدحون الاسلام لاغراض ومصالح ومنافع شخصيه كما قال المفكر الاسلامي حسين احمد امين في كتابه دليل المسلم الحزين :



لنقرأ ما قاله لدكتور كونراد إلست في مقاله "هل كان هناك إبادة جماعية إسلامية للهندوس؟" وكم من الملايين قتلكم :

اقتباس:
«لا توجد تقديرات رسمية لإجمالي عدد قتلى الهندوس على يد المسلمين. لكن نظرة أولى على شهادات مهمة من مؤرخين مسلمين توحي بأنه، على مدى ثلاثة عشر قرنًا وفي منطقة شاسعة كالقارة الهندية، فإن المحاربين المسلمين المقدسين قتلوا من الهندوس عددًا يفوق بسهولة الستة ملايين الذين قضوا في الهولوكوست. فقد ذكر فريشتا عدة مناسبات قام فيها سلاطين بهماني في وسط الهند (1347–1528) بقتل مئة ألف هندوسي، وكانوا يعدّون هذا الرقم الحد الأدنى في كل مرة أرادوا "معاقبة" الهندوس؛ مع العلم أن هذه السلالة لم تكن سوى أسرة إقليمية من الدرجة الثالثة.

وكانت أفظع المجازر قد وقعت أثناء غزوات محمود الغزنوي (حوالي عام 1000 ميلادي)؛ وأثناء الفتح الفعلي لشمال الهند على يد محمد الغوري وقادته (منذ 1192 فصاعدًا)؛ وخلال فترة سلطنة دلهي (1206–1526).»
ويقول ايضا :

اقتباس:
«كانت الفتوحات الإسلامية، حتى القرن السادس عشر، بالنسبة للهندوس صراعًا خالصًا من أجل الحياة أو الموت. فقد أُحرقت مدن بأكملها، وذُبحت شعوبها، وقُتل مئات الآلاف في كل حملة، وتم ترحيل أعداد مماثلة كعبيد. وكان كل غازٍ جديد يصنع (وغالبًا حرفيًا) تلالًا من جماجم الهندوس. وهكذا، فإن فتح أفغانستان في عام 1000 ميلادي تبعه إبادة كاملة للسكان الهندوس؛ ولا تزال المنطقة تُعرف حتى اليوم باسم "هندو كوش"، أي "مذبحة الهندوس".»
اما ويل ديورانت في كتابه "قصة الحضارة: تراثنا الشرقي"يقول عن جرائم المسلمين الارهابين في الهند :

اقتباس:
«إن الفتح المحمدي للهند هو على الأرجح أكثر القصص دموية في التاريخ. فقد سجل المؤرخون والعلماء المسلمون بفرح وفخر بالغين مذابح الهندوس، والتحويلات القسرية إلى الإسلام، واختطاف النساء والأطفال الهندوس لبيعهم في أسواق العبيد، وتدمير المعابد، وكل ذلك على يد محاربي الإسلام خلال الفترة من 800 م إلى 1700 م. وقد تم تحويل ملايين الهندوس إلى الإسلام بالسيف خلال هذه الفترة.»
هل استمر في سرد فضائح جرائكم يا مسلمين ام يكفي .. يا من يستحمروكم في المواقع الاسلامية ويخفوها عنكم ولا يظهروها لكم الا ما يقوله بعض المستشرقين المناقين الذين ينتقوهم لانهم يمدحون الاسلام لاغراض ومصالح ومنافع شخصيه كما قال المفكر الاسلامي محمد محمد حسين في كتابه الاسلام والحضاره الغربية :




  رد مع اقتباس