نموذج إضافي لمدى سذاجة أساسيات العقل الذي يتقبل الإيمان بالأساطير(لأن العقول ليست متساوية. فهناك عقول تنفجر ضحكا من سماع القصص الأسطورية، وعقول أخرى تجدها مركزة ومشدودة، لأنها واقعة تحت وطأة التشويق والإثارة والسذاجة).
الصعوبة أن تجعل العقل البسيط الذي ظن لأول وهلة أنه أتى بشيئ غير مسبوق، يتوصل إلى تفاهة نوع الاستدلال الذي يستخدمه، وهذا محال.
محاولة ضحد المعلومة تعتبر عنده تعزيزا ل Dunning Kruger effect
1- وقت التطبيل (الإله خارق) : أنظر إلى الكون وتعقيده ودقة ظبطه، أكيد إله حكيم كلي الحكمة هو الذي صممه بدقة متناهية، إله المنطق والعقل، إله قدير حكيم عليم....
2- وقت الدليل (الإله سفيه قليل الحيلة) : ما هو الدليل الموضوعي الذي أرسله هذا الخالق الفشيخ على وجوده وعلى أن محمد أو عيسى أو موسى اتصلوا به حقا؟ ....... بعد صمت طويل : صور مشبوهة، كرامات في الخفاء... وفلان قال لعلان أن هذا صحيح والله والله والله هؤلاء القوم لا يكذبون. صدقني أرجوك!!! والآن، لتتواصل مع الإله الخارق، عليك أن تطوف حول حجر، وتقبل حجرا، وتضرب حجرا بحجر. وده قمة الإزعاج العلمي
|