عرض مشاركة واحدة
قديم 05-16-2025, 07:31 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
تحياتي زيد
بعد ما شاهدنا ما يحدث ، هل مازلت تعتقد بأن الإسلام ديانة تستحق الاتباع؟
هل من مصلحة أحد اتباع الاسلام بالذات، ديانة مخترقة، حكام فاسدين فاشلين استبداديين، وديانة طائفية مخترقة مليئة بالخلافات وطاعة ولي الامر، هل من فعلا الاسلام يستحق أن يتبع احد؟
تحياتي
هو لا يصدق هو يتبع الايمان الاعمى والغاء العقل .. حدوثه ان بحث ودرس هو مجرد كذبه يوهم نفسه ويصدقها وها انت تراه عاجز تمام العجز مثل كل مسلم عن اثبات مصداقية حرف واحد في قرانه لان الاجماع العلمي كله لا يعترف بالقران اساطير الاولين وبكل كل كتب تخاريف الدولة العباسية امسك من الاحاديث للتفاسير للسير للتاريخ الاسلامي للمعاجم اللغوية الاسلامية التي تم تفصيلها وخياطتها على مقاس القران .. ولهذا السبب زرع مشايخ الاسلام اصحاب السلطه في روؤس المسلمين ان كل العلماء حاقدين متأمرين على الاسلام يريدوا اخراجهم من دينهم لكي لا يجعلوا المسلم يعمل عقله ويقرأ ويبحث ويعرف الحقيقة ويرتد عن الاسلام !

ماكسيم رودنسون (Maxime Rodinson) هو عالم أكاديمي مرموق ومشهود له دوليًا في مجالات الدراسات الإسلامية واللغات السامية والتاريخ الاجتماعي والسياسي للإسلام.. يقول مثل باقي العلماء عن كتب تخاريف المسلمين التي يأخذون منها دينهم :

اقتباس:
"إلا أنه يجب التنبيه إلى أن هذه المصادر غير موثوقة، وأنها بعيدة جداً عن الحقائق. أقدم النصوص التي لدينا عن حياة النبي تعود إلى حوالي مئة وخمسة وعشرون سنة بعد وفاته، أي أقل بقليل من المدة التي تفصلنا عن وفاة نابليون. من المؤكد أن هذه النصوص تستشهد بمصادر (شفهية في الغالب) أقدم، وتزعم أنها تعود إلى شهود عيان على الأحداث. لكن إ. جولدزهر و ج. شاخت، على وجه الخصوص، أظهرا مدى عدم الثقة التي يجب أن نوليها لهذه "التقاليد". كثير منها، كما كان يعرف المؤلفون المسلمون بالفعل، قد تم اختراعه أو على الأقل ترتيبه لخدمة مصالح حزب أو قضية أو عائلة أو أطروحة. كيف نميز بين ما هو أصيل في الأساس وما ليس كذلك؟ لا يوجد معيار لا يمكن دحضه. كان صانعو التقاليد يمتلكون موهبة أدبية واضحة. كانوا يمنحون اختراعاتهم تلك الطابع الحي والسهل والمألوف الذي يجعلها جذابة. هذه الحوارات الحية، وهذه التفاصيل التي تحمل كل مظهر من مظاهر الحياة الواقعية، وهذه العبارات التي تشبه المحادثات، وهذه السمات الفكاهية هي غالباً ما تكون علامة على الموهبة الأدبية أكثر من كونها دلالة على الأصالة التاريخية. وقد قام المؤلفون برش النصوص بالكلمات القديمة المأخوذة من القواميس أو من خلال التحقيقات الإثنوغرافية الحقيقية التي أجراها هؤلاء الناس في القرن الثامن والتاسع في الصحراء. ولا يوجد شيء يمكن أن يسمح لنا بالقول أبداً: "هذا يعود بلا شك إلى زمن النبي".
Cela dit, il faut avertir que ces sources sont peu sûres, qu’elles sont bien loin des faits. Les plus anciens textes que nous possédions sur la vie du prophète remontent à cent vingt-cinq ans après sa mort environ, un peu moins que le temps qui nous sépare de la mort de Napoléon. Assurément, ils citent des sources (orales pour la plupart) plus anciennes, ils prétendent remonter à des témoins oculaires des événements. Mais I. Goldziher et J. Schacht en particulier ont montré le peu de confiance qu’on devait avoir envers ces « traditions ». Beaucoup, les auteurs musulmans le savaient déjà, ont été forgées ou au moins arrangées pour servir les intérêts d’un parti, d’une cause, d’une famille, d’une thèse. Comment faire le partage entre ce qui est authentique à la base et ce qui ne l’est pas, distinguer le vrai du faux ? Aucun critère qui soit incontestable. Les forgeurs de traditions avaient un don littéraire certain. Ils donnaient à leurs inventions ce caractère vivant, aisé, familier qui fait leur charme. Ces dialogues animés, ces détails qui ont toute l’apparence du vécu, ces expressions de la conversation, ces traits d’humour sont plus souvent la marque du talent littéraire que de l’authenticité historique.
Les auteurs ont saupoudré le tout de mots archaïques pêchés dans les dictionnaires ou au cours des véritables enquêtes ethnographiques que ces gens du VIIIe et du IXe siècle firent au désert. Rien ne nous permet de dire jamais : cela remonte incontestablement au temps du prophète.

Maxime Rodinson, Mahomet, Seuil, 3rd ed., 1974, p. 11 - 12
تلك هي المصادر الملفقه التي يصدقها المسلم وياخذ منها دينه بالغاء عقل وايمان اعمى !

لا ويقولك :

اقتباس:
ولم أجد أحلى من القرآن الكريم ترتيلًا أو سماعًا أو تدبرًا
يا عيني على العلم والمعرفه !

مش قرأ الدراسات العلمية التي اثبت مصداقية القران بالادله التاريخيه والاثرية .. الخ .. وتيقن من انه يتبع كتاب مبني على حقائق .. لا يقولك الترتيل والسماع والتدبر

ولا عجب اذ المجتمع العلمي لا يعترف بكتاب اساطير مثل القران معروفه مصادر اساطيره السابقه كذلك كتب التخاريف الاسلامية الملفقه التي يأخذ منها المسلم دينه !



  رد مع اقتباس