اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal
إذن ما معنى "سماء" في الآيات التالية:
{ أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ} [البقرة: 19]
{وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ} [البقرة: 22]
{ قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [البقرة: 144]
{ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ} [البقرة: 164]
|
من قام بتأليف القرآن، كان انسان بدائي، لم يكن يعرف الفرق بين الغلاف الجوي والكون (الفراغ)...
الفكرة هي انه كان يعتقد بان الارض فوقها شيئ صلب، يسمي السماء، لونه ازرق، تتساقط من الأمطار.
القرآن يخلط بين النجوم و الشهب في ٤ مواضع
كما تري، القرآن لا يفرب النجوم والشهب والنيازك...
محمد ايضا كان يعتقد بان كوكب الزهرة، امرأة مممسوخة:
اقتباس:
|
إسحاق بن أحمد قال: حدثنا عبد الله بن عمران قال: حدثنا يعلى بن عبيد قال: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن عمير بن سعيد قال: قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: أرأيتم هذه الزهرة ويسميها العجم أناهيد؟ كانت امرأة وضاة وكان هذان الملكان يهبطان أول النهار فيحكمان بين الناس ويصعدان آخر النهار، فأتتهما فأرادها كل واحد منهما عن نفسها من غير علم من صاحبه، فقال أحدهما للآخر: يا أخي إن في نفسي بعض الأمر أريد أن أذكره لك. قال: فاذكره فلعل الذي في نفسي مثل الذي في نفسك فأخبره فإذا هما على أمر واحد. فقالت :ألا تخبراني بما تهبطان به إلى الأرض وبما تصعدان به إلى السماء؟ فقالا: باسم الله الأعظم به نصعد وبه نهبط. قالت :ما أنا بمؤاتيتكما الذي تريدانه حتى تعلمانيه. فقال أحدهما لصاحبه: علمها إياه. فقال: كيف لنا بشدة عذاب الله. فقال: إنا نرجو سعة رحمة الله. فعلماها إياه فتكلمت به فطارت به إلى السماء، ففزع منها ملك في السماء فقام ينظر إليها فطأطأ رأسه، قال: أراه فما جلس بعد، فمسخها الله عز وجل فكانت كوكبا
|
الموضوع ببساطة، تأملاب بشر بدائيون، اقل البشر حاليا اكثر معرفة وعلم من اعظم عظماء عصر الاديان...
تحياتي