القرآن لا يتناقض مع العلم الحديث بل يتناغم معه. لم يكن الهدف من القرآن أن يكون دليلًا علميًا مفصلًا، بل كان هدفه الأساسي أن يدعو للتفكر في عظمة الكون وكيف أن الكون يتسع كما وصفه العلماء اليوم.
القرآن لم يذكر "التضخم الكوني" بالكلمات نفسها، لكنه قدم وصفًا عامًّا يتماشى مع ما اكتشفه العلماء بعد آلاف السنين.
القرآن تحدث عن التوسعة للسماء، وهو وصف عام يمكن أن يتوافق مع مفهوم التوسع الكوني كما نعرفه الآن.
الهدف من القرآن ليس أن يقدم تفاصيل علمية دقيقة، بل أن يثير التفكر والتأمل في الكون وفي عظمة الخالق.
القرآن لا يحدد زمنًا أو مكانًا دقيقًا، بل يقدم وصفًا عامًا قابلًا للتفسير وفقًا لاكتشافات العلم الحديثة.
|