أهلا،
نرى هنا نموذجا آخر يبين أن جزء ا كبيرا من المجتمع الإسلامي لازال يعتمد العاطفة في تصديق الأخبار، ويثق في ما يتمناه قلبه بانحياز منقطع النظير.
لازالوا لا تهمهم صحة الخبر ولا معقوليته ولا حتى تصور كيفية وقوعه.
لا أظن أن سذاجة الفكرة ولا عبطها يستوجبان البحث للطعن في صحة الخبر، بطبيعة الحال.
التعليقات تتحدث عن نفسها:
https://www.facebook.com/share/p/1Qqas2pikD/
