عرض مشاركة واحدة
قديم 03-14-2025, 07:36 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [11]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme مشاهدة المشاركة
انتظر لا تكن مثل اللص الاحمق وتدخل تخرف باى تخاريف زى كتابك المقرطس وتطلع
قرأت ام لم تقرأ
هو اى واحد جاهل اهبل هيقول كلام هنصدقه
الم تقرأ إثبات الموضوع بالادلة
نريد الادلة يا شهبذ
هيا كن راجل واحضر ادلتك
هههههههه هل رأيتم كيف يستمر المسلمين بالهروب لافلاسهم وعجزهم امام الادله التاريخيه القديمة المعاصره لان ايمانهم غير قائم على اي دليل ولا يملكون اي شئ يقدموه سواء الصفر وتحت الصفر

لا يملكون سواء الهروب .. الانكار .. الاستهبال .. التغابي .. الشخصنه .. المرواغة .. اللف والدوران .. لا يملكون اي شئ يقدموه لاثبات مصداقية تخاريفهم الذي لا يعترف به كل علماء الارض .

في عصر يعقوب الرهاوي ( 640م - 708م) كان المسيح عند المسلمين معترف به كالمسيح المنتظر الذي تنبا عنه الانبياء .. وبعد اختراع الدين الاسلامي على يد الدولة العباسية لاحقا بتفاسيرها ورواتها الملفقه تغير اعتقادهم ونفوا تماما ان يكون المسيح هو المنتظر الذي تنبأ عنه الانبياء .

وطبعا يضع المسلمين راسهم في الارض ولا يعرفوا بما يردوا على ما ورد في الوثائق التاريخيه المعاصره ولا يملكون سواء الهروب والانكار لافلاسهم

بل في ذلك العصر نقرأ في وثيقة يعقوب التي تعود لسنه 634م ومحمد كان لا يزال على قيد الحياه عكس ما تدعيه تخاريف المؤلفات الاسلامية المتأخره بعد قرون التي اختلقها مؤلفي بني العباسي مخترعي الدين الاسلامي كما تعرفون اليوم .. كيف كان محمد يبشر ويدعو لمجئ المسيح واعتقد اليهود ان محمد هو النبي السابق لمجئ المسيح حتى اتضح لهم بعد الفحص والتدقيق من المقربين ولمن له معرفة بالكتب النبوية انه نبي كذاب ومجرم حرب وقالوا اليهود في انفسهم لعل المسيح قد اتى فعلا وهو الذي يؤمن به المسيحيون :

اقتباس:
"عندما قُتل كانديداتوس على يد الساراسين (العرب)، كنتُ في قيصرية، فانطلقتُ بالقارب إلى سيكامينا. كان الناس يقولون: لقد قُتل الكانديداتوس، وكنا نحن اليهود في غاية الفرح. وكانوا يقولون إن النبي قد ظهر، قادمًا مع الساراسين، وأنه كان يعلن عن قدوم الممسوح (المسيح المنتظر).

وعندما وصلتُ إلى سيكامينا، توقفتُ عند رجل مُسنٍّ ضليع في الكتب المقدسة، وسألته: ماذا يمكنك أن تخبرني عن النبي الذي ظهر مع الساراسين؟ فأجاب وهو يتنهد بعمق:

إنه كاذب، لأن الأنبياء لا يأتون مسلّحين بالسيف. إن ما يحدث اليوم هو بالفعل أعمال فوضى، وأخشى أن يكون المسيح الأول الذي جاء، والذي يعبده المسيحيون، هو الذي أرسله الله، ونحن بدلاً من ذلك نستعد لاستقبال المسيح الدجال. فقد قال إشعياء إن اليهود سيحتفظون بقلوب ملتوية وقاسية حتى تُدمّر الأرض كلها. ولكنك اذهب، أيها السيد إبراهيم، وتحرى عن النبي الذي ظهر.

وهكذا، بحثتُ أنا، إبراهيم، وسمعتُ من أولئك الذين التقوا به أنه لا يوجد أي صدق في هذا النبي المزعوم، بل هو مجرد سفكٍ لدماء الناس. كما أنه يقول إنه يمتلك مفاتيح الجنة، وهو أمر لا يُصدّق."
وهنا نجد ايضا اختلاف اخر حول محمد في زمنه عما تدعيه المؤلفات العباسية المختلقة المتأخره بعد قرون وتضح كذبها !

وطبعا لن تجدوا من المسلم تابع لايمان الاعمى والغاء العقل سواء وضع راسه في الارض والهروب امام الوئائق التاريخيه المبكره التي تفضح هذه الكذبه والخرافه المسماه بالاسلام العباسي .

هذا هو حال المسلمين يا ساده .. وسوف افضل اكررها مرارات وتكرارا ..
لن تجدوا مسلم على هذا الكوكب يستطيع ان يدافع عنه دينه الخرافي لانه لا يملك اي شئ اصلا يقدمه دفاعا عنه .. فكل الوئائق التاريخيه القديمة المعاصره والادله الاثرية وكل دراسات العلماء فضحت هذه الكذبه والخرافه والدجل المسمى بالاسلام فماذا سيقدم المسلم ياساده ..

من الطبيعي كما تشاهدون في كل مداخلاتهم لا يملكون سواء الهروب والافلاس والاستهبال والشخصنه والهروب واللف والدوران والمرواغه والشتائم ..

لا يملكون شي سواء الصفر وتحت الصفر



  رد مع اقتباس