عرض مشاركة واحدة
قديم 02-21-2025, 01:19 AM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [40]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal مشاهدة المشاركة
والموسوعة اليهودية تشهد أنهم لا يقصدون المسيح الإنجيلي :
هنـــــــــــــــــا
والترجمة العربية هنـــــــــــــــــا
وماذا عن طوفان اليهود امنوا بانه المسيح الانجيلي من الفي سنه الى اليوم وكل يهودي يؤمن بان يسوع هو المسيح يقوم باضافه العهد القديم للعهد الجديد ككتاب واحد موحى به من نفس الاله ..

من ينكر انه هو المسيح الانجيلي تحقيق لنبؤات العهد القديم بان المسيح سيكون مرفوض من شعبه :

- هرز هامبورج (הרץ הומברג) ، في كتابه هاقوريم (הכורם) في تفسير اش 53 :

[بخصوص (نسب) [اشعياء 53] على الملك المسيح نقول: أنه سيأتي في آخر الأيام في الوقت الذي يشاء فيه الرب أن يفدي شعبه من وسط أمم الأرض .. ولن يؤمنوا بكلامه الذي يخبرهم به فيأثمون ويتمردوا عليه ويقول له كل المُعيّرين والمجدفين والمُضطهدين: هي (أي آلامه) من عند الله، فهو مضروب من الله بسبب خطيئة نفسه ، هم لا يعلمون في البداية أن كل ما عاناه بسبب إثمهم قد حمله هو، لأن الرب إختار أن يجعله كذبيحة إثم ، كتيس الإنطلاق ليحمل كل آثام بيت اسرائيل]
הכורם - ביאור על תנ"ך לרבי הרץ הומברג [העיקר ש(ישעיהו נ"ג) על מלך המשיח נאמר שיבוא באחרית הימים לעת רצות ה' לפדות את עמו מקרב גויי הארצות .. ולא יאמינו לדבריו שיגיד בהם הוא ויפשעו וימרדו בו ויאמרו כל החרופים והגדופים הרדיפות מאת אלהים הם לו הוא מוכה אלהים בעבור חטאת עצמו הם לא ידעו בתחלה שכל מה שסובל בעבור פשעם הוא נושא כי השם בחר בו לשום כקרבן אשם כשעיר המשתלח לשאת את כל עונות בית ישראל]

هم الذين رفضوا الاعتراف بان يسوع هو المسيح والذي تستشهد انت بهم دون غيرهم وشيخك الدجال السقار وامثاله ضاربين بعرض الحائط كل اليهود الذين امنوا بان يسوع هو المسيح من زمن مجيئة الى هذا اليوم وامن به مليارات البشر عبر الالفين سنه في مختلف بلاد الكره الارضيه ..

وكما كان في زمن يسوع يهود حاربوه ورفضوا الايمان به بسبب اختلاف تفسيرهم للنبؤات حوله . و آر تي فرانس يوضح أن الأمل المسياني اليهودي لم يكن مفهومًا موحدًا بل كان يتضمن مجموعة متنوعة من الأفكار المستقلة:

"لا يوجد شيء يسمى الأمل المسياني اليهودي. العديد من الأفكار المستقلة تمامًا تُجمع عادة تحت هذا المصطلح. بعض الناس كانوا يتطلعون إلى نبي جديد وأعظم، وبعضهم إلى قائد كهنوتي، وبعضهم إلى شخصية خارقة للطبيعة، نوع من القاضي الملائكي. لكن الأمل السائد كان في ملك مثل داود، وهذا يعني، في زمن يسوع، محاربًا قادرًا على تحدي قوة روما واستعادة المجد السياسي لإسرائيل. اللاهوتيون قد تكون لديهم أفكار أخرى، ولكن إذا تحدثت إلى الرجل في الشارع عن المسيح، فإنه بالتأكيد كان سيفهمك على أنك تعني 'ابن داود'، الملك المحارب للإمبراطورية القادمة لإسرائيل."
“There is no such thing as the Jewish Messianic hope. Many quite independent ideas are usually grouped under this term. Some looked for a new and greater prophet, some for a priestly leader, some for a supernatural figure, a sort of angelic judge. But the dominant hope was for a king like David, and that meant, by the time of Jesus, a warrior capable of defying the power of Rome and restoring the political glory of Israel. The theologians may have had other ideas, but if you had spoken to the man in the street about the Messiah, he would certainly have understood you to mean the ‘son of David,’ the warrior king of the coming empire of Israel.” R. T. France, I Came to Set the Earth on Fire, Portrait of Christ, (Downers Grove: InterVarsity Press, 1976), p. 22.

حتى بسبب تشويش اليهود حول النبؤات المسيانية التي لم تكن واضحه لهم .. كيف سيكون المسيح الملك الذي سيملك على العالم وينتصر على كل قوى الشر وبنفس الوقت يتألم ويموت عن خطاياهم قاموا بتقسيم المسيح الى اثنين :

"بن يوسف وبن داود وظيفتان مختلفتان لنفس الشخص"

“Ben Yosef and Ben David are two different functions of the same person” (sefer Hizyonot p. 160

فجعلوا هناك المسيح بن يوسف هو المسيح المتألم الذي يموت عن خطايا الشعب .. والمسيح بن داود الملك المنتصر :

التلمود البابلي :
"ما هو سبب الحزن [في زكريا 12:10]؟ ويُقال إنه يتوافق مع من يفسر أن السبب هو قتل المسيح، ابن يوسف، لأن هذا يتفق تمامًا مع الآية الكتابية: 'وَيَنظُرُونَ إِلَيَّ لِأَنَّهُمْ طَعَنُوهُ، وَيَنْدُبُونَ لَهُ كَمَا يَنُوحُ الإِنسَانُ عَلَى ابْنِهِ وَحِيدِهِ.'"
"What is the cause of the mourning [of Zech. 12:10]. It is well according to him who explains that the cause is the slaying of Messiah, the son of Joseph, since that well agrees with the scriptural verse, 'And they shall look upon me because they have thrust him through, and they shall mourn for him as one mourneth for his only son.'"
Babylonian Talmud, Sukkah 52a.

"المسيح بن يوسف، عندما يأتي، لا يأتي ليؤسس سلالته الخاصة، بل يأتي للمساعدة في إعادة تأسيس سلالة داود. بل إنه سيضحي بحياته من أجل تحقيق ذلك. وسيكون دمه كفارة عن خطايا الشعب اليهودي. ستتجلى كفارته في استعادة سلالة داود للشعب اليهودي كملكوت أبدي."
“The Mashiach ben Yosef, when he comes, does not come in order to establish his own dynasty, rather he comes to help re-establish the Davidic dynasty. He will even sacrifice his own life in order to accomplish this. His blood will atone for the sins of the Jewish people. His atonement will take the form of the Davidic dynasty being restored to the Jewish people as an everlasting kingdom.”
Shelah, Shnei Luchot HaBrit, Vayeshev-Miketz-Vayigash, R’ Isaiah Horowitz (1565-1640), translated by Eliyahu Munk, pg. 317

حتى اليهود الذين لم يؤمنوا بان يسوع هو المسيح ولا يزالوا ينتظروا مجيئه الاول يقولوا ليس كل اليهود سيؤمنوا به حينما ياتي :

إذا كان اليهود يستحقون الخلاص ، فسوف يتعرفون على مشياخ على الفور من خلال آياته وعجائبه. ومع ذلك ، إذا كانوا لا يستحقون ، فسيتم التشكيك في صحته ".
“If the Jews merit redemption, they will immediately recognize Mashiach by his signs and wonders. If they are unworthy, however, his authenticity will be questioned.”
Rabbi Yehudah Chayoun, Otzros Acharis HaYamim, When Moshiach Comes.*Targum/Feldheim, pg. 119

فشغل حلق حوش بانتقاء اراء يهودية ترفض ان يسوع هو المسيح لن تخدمكم وانتقاء تفاسير يهودية دون غيرها ليهود رفضوا الاعتراف بان يسوع هو المسيح وادعوا بالكذب عن نبؤات بانها لا تتكلم عن المسيح لكي لا يعترفوا بأن يسوع هو المسيح الذي تحققت به النبؤات لن تخدمكم ايضا .. بل ان اليهود في زمن القديس يوستينوس في حواره مع تريفوا بسبب عنادهم قام بتوبيخهم لانهم قاموا بحذف فقرات تفسيرية للنبؤات المسيانية من الترجمة السبعينه حينما وجداو انها انطبقت على يسوع حتى لا يعترفوا بانه هو المسيح .. !

اذن الاسلام مجرد كذبه .. بدعه ... هرطقه .. دين جديد لا علاقه له بالكتب السماوية ولا القران امتداد لها لان الكتب النبوية لم تتنبأ الا عن المسيح .. ثم يظهر لنا قران في القرن السابع بدين جديد ليقوم بالغاء النبؤات المسيانية عن المسيح المنتظر ويستبدلها بمحمد ويجعل الكتب السابقه تنبأ عن محمد بدلا من المسيح !!!!!!!!

يا رجل .. كفوا عن الايمان الاعمى بهذه الكذبه والهرطقة المسماه بالاسلام !!!!!!



  رد مع اقتباس