اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic
لقد ناقشنا ذلك مرارا:

هذا من مخطوطات قمران، وكما نجد بانها تقول بان اليون قسم الممالك علي ابناءة....
هذا يختلف عن التورا والانجيل الحاليين....
|
طالما ناقشناها فلماذا تعود لتكرر نفس هذه الكذبه والادعاء الكاذب من جديد وتعود لتدخل نفسك فيما لا تفقه فيه ..؟!
الاختلاف هو كذبه من اختراعك فلا يوجد اختلاف وانما هناك نص عبري وترجمة سبعينيه والسبعينيه معروفه للقاصي والداني انها ترجمة تفسيرية وليس نص حرفي لفظي والحجة تقام على الاصل وليس على الترجمات .
"لا يمكننا أن ننسب السلطة الأصيلة، مع ذلك، لتلك الترجمة اليونانية ولا يمكننا مساواتها بالنص العبري... لأن أولاً، هي ترجمة وبالتالي ليست أصيلة ولا تتمتع بنفس السلطة مثل النص العبري."
“we cannot attribute authentic authority, however, to that Greek translation nor equate it with the Hebrew text…because first, it is a translation and, therefore, is not authentic nor does it have the same authority as the Hebrew text.”
Johann Gerhard, Theological Commonplaces vol. 2, On the Nature of Theology and Scripture, Kindle position 1324.
هذه المخطوطة وهي ترقم ب 4QDeutj ليست مخطوطة لنص سفر التثنية تماما فهي ترجوم او تجميع بعض الاعداد بطريقة تفسيرية .. الرب قسم الارض للشعوب ولكنه ابقي ارض الموعد لشعب اسرائيل لانهم ابناء الله. فكتب ابناء الله توضيحا لهذا الامر.
ابناء الله هم بني اسرائيل في تفسير النصوص، يتم استخدام تعبير "أبناء الله" في بعض الترجمات للإشارة إلى الشعب الذي اختاره الله، أي بني إسرائيل. وبما أن الله خصص أرض الموعد (أرض إسرائيل) لشعبه، فقد ورد التعبير "أبناء الله" للتوضيح أن الشعب الذي اختاره الله لهذا الوعد هو الشعب الذي يُعتبر أبناءه الروحيين. ومن ثم، تم استخدام هذا المصطلح في النص السبعيني لتفسير العلاقة الخاصة بين الله وشعب إسرائيل.
المساله كلها بين نص لفظي وبين نص تفسيري .