اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان
1 - يهوه اله اليهود والمسيحين ليس هو الله في الاسلام لا بالاسم ولا بالصفات ولا بالاعمال ولا بالوحي .. مما يثبت كذب القران في قوله :
قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ (139)
ولا يوجد مسلم واحد في كل كوكب الارض يؤمن باله اليهود والمسيحين بالمطلق ولا اليهود والمسيحين يؤمنون باله الاسلام مما يثبت كذب ادعاء القران .
بالمثل هذا الهراء القراني الذي يردده المسلم كالببغاء ليلا نهارا :
" قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزلَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ".
فالمسلم عديم العقلانية يردد هذا الهراء كالببغاء ويقول انه يؤمن بالكتب السابقه وهو لا يعرف عنها اي شئ ولا يعرف محتواها من اساسه ولا يملكها .. العقلانية تعتمد بشكل أساسي على التحقق المادي والتوثيق الملموس لما نؤمن به أو نعرفه، وهو ما يفقده المسلم تماما الذي علمه مشايخه على الغاء العقل والايمان والتسليم الاعمى لكي لا تفتح عيونة ويكتشف حقيقة الاسلام !
2 - الله في الاسلام هو تطوير أو تطهير لاله الوثنين قبل الاسلام المسمى "الله" الذي كان معبود ضمن مجمع آلهة وثنية "االلات والعزى ومناه" فقام محمد بتنقيتة من الشرك ليصبح الإله الواحد في الإسلام وادعى ان هذا الاله كان معروف قبل الاسلام ونسب اليه ارسال الانبياء وتنزيل الكتب .. وكما قال ابن وراق، الذي ارتد عن الاسلام ويخفي اسمه الحقيقي خوفا على نفسه من القتل كما حدث مع من سبقوه ، وهو ما يتفق عليه اجماع العلماء سواء علماء الاثار او المؤرخين او المتخصصين في الدراسات الاسلامية :
(Ibn Warraq, Why I Am Not A Muslim [Prometheus Books, Amherst NY, 1995], pp. 42)
الترجمة :
"على أي حال، من الحقائق المهمة للغاية أن محمدًا لم يجد أنه من الضروري أن يقدم إلهًا جديدًا تمامًا، بل اكتفى بالتخلص من الله الوثني من شركائه، وخضعه لنوع من التنقية العقائدية... لو لم يكن قد اعتاد منذ صغره على فكرة الله كإله أعلى، وبخاصة في مكة، فقد يكون من المشكوك فيه ما إذا كان قد ظهر كداعية للتوحيد."
3 - "إيل" (אֵל) تعني إله، وهي كلمة عامة كانت تُستخدم في اللغات السامية للإشارة إلى الإله، سواء في الديانات الوثنية أو في الديانة التوحيدية اليهودية مثل "إيل شداي" (الاله القدير)، او "إيل عليون" (الاله العلي)، او "إيل رُئِي" (الاله الذي يراني) .
|
اقتباس:
|
يهوه اله اليهود والمسيحين ليس هو الله في الاسلام لا بالاسم ولا بالصفات ولا بالاعمال ولا بالوحي .. مما يثبت كذب القران في قوله :
|
يهوه خلق الانسان الاول من طين وسماه "ادم" كذالك فى ميثولوجيا الشعوب الهتهم خلقو الانسان الاول من طين .
الميثولوجيا السومرية - خلق الإنسان من الطين بيد الإلهة ننهورساج
في الميثولوجيا السومرية، يُروى أن الإلهة ننهورساج (Ninhursag)، إلهة الأرض والخصوبة، خلقت البشر من الطين بمساعدة الإله إنكي (Enki)، إله الحكمة والمياه العذبة.
القصة تقول إنه في البداية، كانت الآلهة الكبرى تحتاج إلى عمال يساعدونها في مهامها، فقام الإله إنكي بإعطاء ننهورساج الطين، ومنه قامت بتشكيل البشر. وكان أول إنسان خُلق يُدعى "أدو" (Adapa)، وهو الحكيم الأول، لكنه لم يكن خالدًا بسبب خدعة من الإله أنو.
الميثولوجيا البابلية - خلق الإنسان الأول من الطين ودماء الإله كينغو
في الأسطورة البابلية، وخاصة في ملحمة "إينوما إليش"، خلق الإله مردوخ البشر من الطين الممزوج بدماء الإله كينغو (Kingu)، وهو أحد الآلهة المتمردة الذين قادوا تمردًا ضد الآلهة الكبرى. بعد انتصار مردوخ، قام بخلط دمه مع الطين، وخلق الإنسان ليكون خادمًا للآلهة. لم يُذكر اسم الإنسان الأول صراحة، لكن البشر كانوا يُعتبرون "عبيدًا" للآلهة.
الميثولوجيا المصرية - خلق الإنسان من الطين على عجلة الخزاف
في الأساطير المصرية، يُنسب خلق الإنسان إلى الإله خنوم (Khnum)، إله الخلق والمياه. كان خنوم يصور عادة على هيئة رجل برأس كبش، وكان يُعتقد أنه صنع البشر من الطين على عجلة الخزاف.
بحسب هذه الأسطورة، كان خنوم يشكل كل إنسان بعناية، ويمنحه الحياة بمساعدة الإلهة حاتحور، لكن لم يُذكر اسم أول إنسان في هذه القصة تحديدًا.
الميثولوجيا الإغريقية - خلق بروميثيوس للبشر من الطين
في الميثولوجيا الإغريقية، الإله بروميثيوس، وهو أحد الجبابرة (التيتان)، قام بخلق البشر من الطين ومنحهم الحياة بنفخة من روحه. ثم سرق لهم النار من زيوس ليمنحهم المعرفة والقوة، لكن زيوس غضب وعاقبه بشدة. لم يُذكر اسم الإنسان الأول، لكن يقال إن البشر الأوائل كانوا يسمون بـ "الأنتروبوي" (Anthropoi).
الميثولوجيا الصينية - نووا تخلق البشر من الطين
في الأسطورة الصينية، الإلهة نووا (Nüwa)، وهي إحدى الآلهة القديمة، خلقت البشر من الطين الأصفر. صنعتهم على صورتها، لكنها في البداية صنعتهم يدويًا، ثم استخدمت حبال الطين لخلق أعداد كبيرة منهم. يُقال إن الطبقة الأرستقراطية خُلقت يدويًا بعناية، بينما الفقراء خُلقوا بطريقة سريعة. لم يُذكر اسم الإنسان الأول، لكن نووا كانت الأم الأولى للبشر.
الميثولوجيا الإسكندنافية - خلق البشر من الأشجار وليس الطين
على عكس الثقافات الأخرى، في الميثولوجيا الإسكندنافية، يُقال إن الإله أودين ورفاقه فيلي وفي خلقوا أول إنسانين من الأشجار، وليس الطين. الأول كان اسمه أسك (Ask) والثانية إمبلا (Embla). لكن يُلاحظ التشابه مع فكرة التكوين من مادة طبيعية.
الميثولوجيا الأفريقية - خلق البشر من الطين بيد الإله أوباتالا
في الأساطير اليروبية (شعوب غرب إفريقيا)، يُقال إن الإله أوباتالا (Obatala) صنع البشر من الطين، لكنه في البداية كان مخمورًا، فخلق بعضهم مشوهين، ولهذا السبب يوجد اختلاف في شكل البشر. لم يُذكر اسم الإنسان الأول، لكن جميع البشر يعودون إلى تلك اللحظة الأولى من الخلق.
الميثولوجيا الإسلامية واليهودية والمسيحية - خلق آدم من طين
في الديانات الإبراهيمية، يُذكر أن آدم هو أول إنسان خلقه الله من طين، ثم نفخ فيه من روحه. هذا مذكور في القرآن الكريم وفي التوراة والإنجيل.
في الإسلام: جاء في القرآن:
"وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ" (المؤمنون: 12).
في اليهودية والمسيحية: يذكر سفر التكوين أن الله خلق آدم من "تراب الأرض"، ثم نفخ فيه نسمة الحياة.
خلاصة الأسماء والقصص
الحضارة اسم الإنسان الأول مادة الخلق
السومرية أدو (Adapa) الطين
البابلية غير محدد الطين ودماء كينغو
المصرية غير محدد الطين على عجلة خنوم
الإغريقية غير محدد الطين
الصينية غير محدد الطين الأصفر
الإسكندنافية أسك وإمبلا الأشجار (وليس الطين)
الأفريقية (يروبا) غير محدد الطين
الإبراهيمية (إسلام/يهودية/مسيحية) آدم الطين
خاتمة
يتضح أن فكرة خلق الإنسان من الطين موجودة عالميًا، وغالبًا ما ترتبط بنفخة الحياة التي يمنحها الإله، أو بإضافة عنصر آخر مثل الدم أو الروح. هذا يدل على أهمية الطين كمادة حية في الوعي الإنساني، حيث إنه مادة تتشكل بسهولة وتتحول إلى صلابة، مما يعكس فكرة الحياة والموت والخلق.
اقتباس:
|
"إيل" (אֵל) تعني إله، وهي كلمة عامة كانت تُستخدم في اللغات السامية للإشارة إلى الإله، سواء في الديانات الوثنية أو في الديانة التوحيدية اليهودية مثل "إيل شداي" (الاله القدير)، او "إيل عليون" (الاله العلي)، او "إيل رُئِي" (الاله الذي يراني) .
|
[/QUOTE]
ايل عند السحره والروحانيين يسمى ملحق روحانى ومعنها رب او اله وهو رب جبرائل وميكائل وغيرهم رب الجيوش ويقابه فى باقى العوالم طيش وطوش ولخ و سم والكثير