لنتسلى قليلا مع هروب المسلم من الدفاع عن ربه الوثني معبود الوثنين بالطقوس الوثنيه المرتطبه به التي يمارسها العالم الاسلامي وهو اجماع العلماء ولهذا لا يقدر المسلم على الرد ولا يملك سواء الهروب كعادته في كل مره نواجهه بها بحقيقة دينه الوثني والخرافي وهو ايضا اجماع العلماء :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal
ويقول في نفس القاموس:
Jehovah, properly Yahweh (usually written Jahweh): Prof. H. Guthe thinks that it is of primitive antiquity and cannot be explained; that it tells us nothing about the nature of the Godhead ... It has been conjectured that the stone circle, Gilgal (Jos_4:2-8; Jos_4:20 ff.), was a heathen sanctuary converted to the religion of Jahweh … we must remain in doubt as to the patriarchal conception of God.
"جيهوفة، والأصح يهوه: يعتقد البروفيسور جوث أن الاسم من الآثار البدائية ولا يمكن فهمه، فهو لا يدل على شئ عن الطبيعة الإلهية ... ويُعْتَقَد أن حجارة الجلجال كانت شيئًا وثنيًا مقدسًا ثم تسلل إلى دين يهوه ... وعلينا أن نظل في شك بشأن تصور الآباء عن الإله".
هل تقبل كلام هذا المنصر، وهو من علماء دينك؟
|
هههه هيرمان غوث منصر
المسلم الجاهل ككل العالم الاسلامي لا يعرف ان هيرمان غوث يُعتبر جزءًا من المدرسة التشكيكية القديمة في الدراسات التوراتية، وهي مدرسة كانت تُحاول تشكيك وتفسير النصوص الكتابية بشكل نقدي وكلامة لا مكان له سواء اقرب صفيحة زباله .
فكل الطعون ضد الكتاب المقدس بدات مع المدرسة التشكيكة في القرن الثامن والتاسع عشر ولا تزال تداول وتتناقل حتى اليوم وتم الدعس عليها تدعيس باطنان لا حصر له من العلماء باختلاف تخصصاتهم سواء كانوا علماء اثار او علماء كلاسيكيات او علماء نصوص او علماء لغات الذين اجمعوا على مصداقية الكتاب المقدس كأوثق وثيقة وحجية تاريخيه على وجه الارض كلها بلا اي منافس من اي ناحيه من النواحي !
ليس كل ما ورد بهذه الموسوعه أو أي مصدر أكاديمي آخر يكون بالضرورة صحيحًا بالرغم من أن الموسوعة تُعتبر مرجعًا أكاديميًا، لان هناك عدة عوامل تؤثر على دقة المعلومات التي تحتويها سواء من ناحيه سياق الزمن او تعدد المؤلفين او التحيز الثفافي والديني او الاكتشافات الحديثه .. بينما ان الله في القران هو اله وثني هو اجماع مجمع ومتفق عليه بين كل العلماء طبقا للدراسات التاريخيه والاثرية وليس مجرد وجهه نظر فردية او تشكيكية بل هو اجماع واتفاق بين العلماء كما بينا بالكثر من الدراسات الاكاديمية والغير اكاديمية ايض لانه اجماع واتفاق لكل العلماء .
اقتباس:
|
· التوحيد اليهودي الذي هو من بين اليهود الأرثوذكس اليوم هو نفس التوحيد اليهودي لليهود في عصر ما قبل المسيحية.
|
نعم اليهود والمسيحين الاثنين موحدين ولا يمكن لليهود ان يؤمنوا بالمسيحيه من الفي سنه الى هذا اليوم لو كانت المسيحيه تخالف اليهودية التوحيدية وما انكار اليهود للاله يهوه الاله الواحد الجامع الا لمجرد رفضهم الاعتراف ان يسوع هو المسيح كما قالت نبؤات العهد القديم عن رفض المسيح من شعيه والتي تحققت لانه الكتاب المقدس هو كلام الاله الحقيقي .
اقتباس:
|
· التوحيد المحمدي الذي يكون فيه الله، الاله الواحد والوحيد، هو عمليا نفسه يهوه اليهود."
|
الموسوعه لا تقول ان الله/Allah هو يهوه ولا يقبل مسلمي الكره الارضيه ان الله/Allah هو يهوه ولا تقول الموسوعه ان اليهود يمارسون الطقوس الوثنيه الخاصه بالله/Allah اله العرب الوثنين التي يمارسها العالم الاسلامي انما فقط العبارة تُشير إلى التشابه العقائدي بين الإسلام و اليهودية في مفهموم التوحيد (إله واحد) لا اكثر ولا اقل اذ قام محمد وباجماع العلماء باخذ اسم الاله الوثني للعرب الوثنين والههم الاعلى بين الالهه الوثنيه المسمى الله واخضعه لتنقيه عقائدية وجعل منه الاله الواحد وخالق الكون ومرسل الانبياء .
اقتباس:
إلوهيم هو الجمع العبري (إلوهيم, אלֵהִים)، والذي يتخذ الشكل المفرد إلوه (אלֵוֹהִּ) أيضًا للإشارة بشكل عام إلى أي إله، ولكن أيضًا للإله الحقيقي. وفقًا لـ جيزينياس (Thes. Hebrews صفحة 94)، فإن الكلمة مشتقة من جذر قديم آلَاه، آلاه، الذي يعني "يوقر"؛ ولكن من الأفضل ربطها بـ فيست (Hebrews Handw. صفحة 90) بالجذر المتعلق إيل (راجع إيل)، الذي هو اسم الله باعتباره قويًا (من الجذر الواسع آلَاه أو أول، أول، الذي يعني أن يكون ثابتًا)؛ ولها ما يعادلها في العربية الله، أي الإله.
Elohim'is the Hebrews plural (Elohim', אלֵהִים), of which the sing. form, אלֵוֹהִּ, Elo'dh, is also employed to designate in general any deity, but likewise the true God. The word is derived, according to Gesenius (Thes. Hebrews page 94), from an obsolete root, אָלָה, alah', to revere; but is better referred by First (Hebrews Handw. page 90) to the kindred אֵל[see EL-], the name of God as mighty (from the extensive root אָלָהor אוּל, to be firm); and has its equivalent in the Arabic Allah, i.e., God.
|
نعم هذا صحيح .. الوهيم لها مرداف هي الله حسب اللغه العربية وتختلف باختلاف اللغه ولا يعني ان الله القراني هو الوهيم ولا يعترف العالم الاسلامي ان الله هو الترجمة عن العبرية لالوهيم والاجماع العلمي كله على ان الله هو اسم معبود الوثنين العرب قبل الاسلام الاله الاعلى بين اصنام الوثنين الذي اخذه محمد واخضعه لتنقيه عقائديه ومن وقتها اصبح الله ف اللغه العربية اشاره للاله تستخدم في الترجمات وفي الاسلام الله اصله هو معبود الوثنين بنفس الطقوسة الوثنيه التي يمارسها الاسلام وهذا اجماع علماء وليس مجرد رائ فردي.
اقتباس:
The rod is likewise glorified in Mohammedan legend, which, as is usually the case with the Biblical accounts of the Mohammedans, is plainly derived from Jewish sources. The following passage will serve as an illustration:
(G. Weil, "Biblische Legenden der Muselmänner," p. 140, Frankfort-on-the-Main, 1845)
"Moses flung his staff upon the ground, and instantly it was changed into a serpent as huge as the largest camel. It glared at Pharaoh with fire-darting eyes, and lifted his throne to the ceiling. Opening its jaws, it cried aloud, 'If it pleased Allah, I could not only swallow up the throne with thee and all that are here present, but even thy palace and all that it contains, without any one perceiving the slightest change in me'".
|
استخدام "Allah" في الاقتباس يعكس التأثير الإسلامي على الأساطير الشعبية أو القصص الدينية التي تم تداولها في بعض المصادر التي تتعلق بموسى أو التي تحاكي قصصًا دينية فالعالم اليهودي كله من الوف السنين الى هذه اللحظة لا يعبدوا اله العرب الوثنين المسمى الله/Allah الذي يؤمن به المسلم ولا يمارسوا الطقوس الوثنيه التي يمارسها المسلم المرتطبه به .
اقتباس:
|
There is another tradition that God, having created the Garden of Eden, ordered it to speak. The garden pronounced the following words: "There is no God besides Allah".
|
الاقتباس من الموسوعة اليهودية يحتوي على معلومات تتعلق بجنة عدن في السياق الإسلامي، مع وجود بعض التقاليد الإسلامية التي تُستند إلى القرآن و الحديث . لكن هنا، يتم استخدام اسم "الله" (Allah) لأنه اسم الله في الإسلام ويستخدم للإشارة إلى الإله الواحد في الديانة الإسلامية.
فالعالم اليهودي كله من الوف السنين الى هذه اللحظة لا يعبدوا اله العرب الوثنين المسمى الله/Allah الذي يؤمن به المسلم ولا يمارسوا الطقوس الوثنيه التي يمارسها المسلم المرتطبه به .
اقتباس:
|
ممكن تعرفنا بفاروق شريف هذا؟ ايه تخصصه؟
|
ههه فاروق شريف باحث ومؤلف معروف في مجال الدراسات الإسلامية، وكتب العديد من الكتب التي تتناول مواضيع متعلقة بالقرآن والإسلام. من بين أعماله الشهيرة كتابه A Guide to the Contents of the Qur'an (دليل محتويات القرآن) الذي نشر في عام 1995 وهو مصدر اكاديمي وفي هذا الكتاب، يناقش شريف الفهم القرآني لمفهوم "الله" وكيف أن هذا المفهوم كان موجودًا في جزيرة العرب قبل الإسلام، خاصة في فترة الجاهلية، حيث كانت بعض القبائل العربية تعبد إلهًا يُسمى "الله" وتعتبره خالق السماوات والأرض.
اقتباس:
|
ضافة إلى أن عبارة "الله إله وثني" لم يقل بها واحد من هؤلاء المنصرين .. فلا زالت هذه العبارة من اختراعك.
|
للهروب امام حقيقة اجماع كل العلماء الاكاديمين بدراساتهم الصادره من دار نشر اكاديمية طبقا للدراسات التاريخيه والاثرية ان معبود المسلمين هو اله الوثنين العرب يقولك هؤلاء منصرين
عندما يرفض المسلم رأيًا أو نقدًا بناءً على انتماء القائل (كونه يهوديًا أو مسيحيًا أو ملحدًا) بدلاً من الرد على حجته، فهذا يعتبر مغالطة الأصل (Genetic Fallacy). وهي رفض أو قبول فكرة أو حجة بناءً على مصدرها أو هوية من قالها، بدلاً من تقييم الفكرة نفسها.
الوثنين يعبدون اله اسمه الله ويعتبروه الاعلى بين الهه الاصنام مع ذلك عند المسلم لا يكون الله وثني

فماذا يكون يا فلته زمانك هاااااااااااا ..؟!
اسلوب المسلم في الهروب حينما يفلس يطالب بكلمات وحروف بعينها
حسنا طالما هذا الامر يريحك :
موسوعة الدين والأخلاق الاكاديمية يا اعداء العلم والاكاديمية:
"8 هُبَل.– كان هُبَل يُعبد في مكة؛ كان تمثاله يقف في الكعبة، ويبدو أنه كان، في الواقع، إله الحرم. لذلك، فمن المؤسف بشكل خاص أنه ليس لدينا الكثير من المعلومات بشأنه. وقد اقترح فيلهوزن بشكل معقول أن هُبَل ليس سوى الله، 'الإله' لدى المكيين...
"في النقوش النبطية نجد مرارًا اسم إله مرفقًا بلقب 'آلهة'، 'الإله'. وبالتالي، يجادل فيلهوزن بأن العرب في فترة لاحقة قد يكونون قد أطلقوا صفة الله، 'الإله'، على عدد من الآلهة المختلفة، وأنه من هذا المنطلق، قد يكون الله، من كونه مجرد إضافة لاسم إله عظيم، قد أصبح تدريجيًا الاسم الخاص للإله الأعلى. في كل الأحوال، من الحقائق المهمة للغاية أن محمدًا لم يجد أنه من الضروري تقديم إله جديد تمامًا، بل اكتفى بالتخلص من جميع 'رفاق'
الله الوثني، وأخضعه لنوع من التنقية العقائدية، معرفًا إياه بطريقة أكثر وضوحًا إلى حد ما. ولو لم يكن قد اعتاد منذ صغره على فكرة الله كإله أعلى، وبخاصة في مكة، لكان من الصعب الشك في ما إذا كان سيظهر يومًا كداعية للتوحيد."
“8 HUBAL.–Hubal was worshiped at Mecca; his idol stood in the Ka'ba, and he appears to have been, in reality, the god of the sanctuary. It is therefore particularly unfortunate that we have so little information respecting him. Wellhausen has plausibly suggested that Hubal is no other than Allah, 'the god' of the Meccans…
“In the Nabataean inscriptions we repeatedly find the name of a deity accompanied by the title Alaha, ‘the god.’ Hence Wellhausen argues that the Arabs of a later age may also have applied the epithet Allah, 'the god,' to a number of different deities, and that in this manner Allah, from being a mere appendage to the name of a great god, may gradually have become the proper name of the Supreme God. In any case it is an extremely important fact that Muhammad did not find it necessary to introduce an altogether novel deity, but contented himself with ridding the heathen Allah of all his ‘companions,’ subjecting him to a kind of dogmatic purification and defining him in a somewhat clearer manner. Had he not been accustomed from his youth to the idea of Allah as the Supreme God, in particular of Mecca, it may well be doubted whether he would ever have come forward as the preacher of Monotheism.”
(Encyclopedia of Religion and Ethics, edited by James Hastings, M.A., D.D., with the assistance of John A. Selbie, M.A., D.D., and other scholars [Charles Scribner's Sons, New York; T. & T. Clark, Edinburgh, 1908], Volume I. A-Art, pp. 663-664)
الموسوعة المختصرة للإسلام :
"الله هو اختصار لكلمتين عربيتين، "إله" و "إلاه" – "الإله". كان الله يُستخدم بشكل شائع في شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، وأحيانًا كان مرتبطًا باسم شخصي. على سبيل المثال، كان محمد ابن عبد الله، مما يعني "خادم الله". الكعبة في مكة كانت مَزارًا لله - وكان يُعترف به كـ "إله عظيم" فوق العديد من الآلهة الأقل. ومع ذلك، بحلول زمن محمد، أصبح عبادة الله قد تحولت إلى شكل من أشكال الوثنية بشكل كامل. كما رأينا، كان يُعتقد
أن هذا الله الوثني قبل الإسلام قد أنجب ثلاث "بنات" كن يُعبَدن كإلهات، جنبًا إلى جنب مع إله الحجر، وإله القمر، وإله الحمام، والعديد من الآلهة الأخرى. لقد قطع محمد بشكل حاسم مع هذا الخلط الوثني. دعا الناس إلى الإيمان بالله، ليس كأعظم إله في البانثيون المكي، ولكن كالإله الواحد والأوحد الذي لا يوجد غيره. بدأ الإسلام، إذن، كعودة قوية إلى التوحيد الصارم."
“Allah is the contraction of two Arabic words, il and ilah–‘the god.’ Allah was commonly used in pre-Islamic Arabia, sometimes associated with an individual's personal name. For example, Muhammad was the son of Abdullah, which means ‘the servant of Allah.’ The Kabah in Mecca was the shrine of Allah–acknowledged as A ‘HIGH GOD’ above many lesser gods; by the time of Muhammad, however, the worship of Allah had become thoroughly paganized. As we have seen, THIS PRE-ISLAMIC PAGAN ALLAH was believed to have engendered three ‘daughters’ who were worshiped as goddesses, along with the stone-god, the moon-god, the pigeon-god, and numerous other deities. Muhammad broke decisively with this polytheistic confusion. He called on people to believe in Allah, not as the greatest deity in the Meccan pantheon, but as the one and only God there is. Islam began, then, as a vigorous return to an uncompromising monotheism. (Shorter Encyclopaedia of Islam, eds. H. A. R. Gibb & J. H. Kramers [Cornell University Press, Ithaca, NY (N.D.)], pp. 70-71)
هل ارتحت الان بعد ان اتينا بك بالحرف ان الله اله وثني..؟!
فعلا شر البليه ما يضحك !
اقتباس:
|
ممكن تعرفنا بهذا المؤلف (M. J. Afshar)
|
هههه م. ج. أفشاري (M. J. Afshari) باحث في الدراسات الإسلامية، وكتاباته تتعامل مع قضايا تتعلق بتأثيرات ما قبل الإسلام على الممارسات الدينية في الإسلام وما قاله مجمع عليه بين العلماء كلهم سواء كانوا اكاديمين وصدرت مقالاتهم من دور نشر اكاديمية ام لا لانه اجماع كل العلماء .
في انتظار هروبك المعتاد امام الجميع مثلك مثل كل مسلم لا يقدر ان يدافع عن دينه الذي هو باجماع العلماء كلهم وثني ومعروف مصادر تخاريفه لهذا لا يعترف به كل علماء الارض .. الا طبعا بعض هزازين الاذناب للمسلمين لمصالح ومنافع شخصيه فضحها حتى المفكرين المسلمين انفسهم !