لم يطلب احد رائك ورائك الشخصي هذا لا قيمة وحينما نعرض دراسات اهل العلم بناء على دراساتهم وتحليلهم للادله التاريخيه والاثرية المجمع عليها والمتفق عليها في الاساط الاكاديمية وتضرب بها عرض الحائط لمجرد انها لا توافق مزاجك وهواك للهروب منها فهذا بحد ذاته اعلان عن مدى الافلاسك وهزيمتك النكراء ّ!
وايضا عالم الاثار كلاين اريك عن نقش تل دان :
"اليوم، بعد مناقشات موسعة في المجلات الأكاديمية، يُقبل من قبل معظم الأثريين أن النقش ليس فقط أصليًا ولكن الإشارة فيه هي بالفعل إلى بيت داود، وبالتالي يُمثل أول تلميح يُعثر عليه خارج الكتاب المقدس إلى داود الكتابي."
Today, after much further discussion in academic journals, it is accepted by most archaeologists that the inscription is not only genuine but that the reference is indeed to the House of David, thus representing the first allusion found anywhere outside the Bible to the biblical David.
Cline, Eric H. (September 28, 2009). Biblical Archaeology: A Very Short Introduction.
وايضا عالم الآثار لورانس جي. ميكيتيوك عن نقش تل دان :
"بعض الاتهامات غير المبررة بالتزوير كان لها تأثير قليل أو معدوم على القبول الأكاديمي لهذا النقش كأصلي."
Some unfounded accusations of forgery have had little or no effect on the scholarly acceptance of this inscription as genuine.
Mykytiuk, Lawrence J. (January 1, 2004). Identifying Biblical Persons in Northwest Semitic Inscriptions of 1200-539 B.C.E. Society of Biblical Lit.
مجلة تايم التي تُقدم تغطية للأحداث والاكتشافات وتُشارك آراء الخبراء:
«إن ادعاء المشككين بأن الملك داود لم يوجد قط، أصبح من الصعب الآن الدفاع عنه».
“The skeptics’ claim that King David never existed is now hard to defend.” [Michael D. Lemonick, “Are the Bible’s Stories True? Archaeology’s Evidence,” Time Magazine, December 18, 1995]
اكتشافات جديدة تشير إلى أن الملكين التوراتيين داود وسليمان كانا موجودين بالفعل
New Finds Suggest Biblical Kings David and Solomon Actually Existed
https://www.sci.news/archaeology/sci...mon-02371.html
بالاضافه الى اكتشاف مدينة الملك داود وقصره والكثير جدا من الاكتشافات التي تعد بالالف من الاكتشافات الاثرية وكتاب مزامير داود الذي يعود للزمن الذي عاش فيه ..
وحتى بدون اكتشاافات اثرية .. فالكتاب المقدس بحد ذاته وثقة وحجية تاريخيه لم تتغير من الوف السنين من لحظة تدوينه وموثق بالادله بالسياق التاريخي والجغرافي والعادات والتقاليد .. التي تثبت انه حجية تاريخيه دقيقة وهو اوثق من كل كتابات المؤرخين الوثنين القديمة سواء كان هيردوث او بلوتارخ او غيرهم المخلوطة بالاساطير والخيالات والالهه الاسطورية الوثنيه :
موسوعة التاريخ القديم الصادرة عن جامعة كمبريدج :
"بالتأكيد يظهر الإسرائيليون عبقرية في بناء التاريخ، ويمثل الكتاب المقدس أقدم الكتابات التاريخية المتاحة."
The Israelites certainly manifest a genius for historical construction, and the Old Testament embodies the oldest history-writing extant.
The Cambridge Ancient History (vol. 1,p. 222)
قسم الأنثروبولوجيا في معهد سميثسونيان :
"... الكتب التاريخية للعهد القديم هي وثائق تاريخية دقيقة مثل تلك التي لدينا من العصور القديمة وهي في الواقع أكثر دقة من العديد من التواريخ المصرية أو بلاد ما بين النهرين أو اليونانية. يمكن استخدام هذه السجلات التوراتية مثلها مثل الوثائق القديمة الأخرى في العمل الآثاري ".
“ … the historical books of the Old Testament are as accurate historical documents as any that we have from antiquity and are in fact more accurate than many of the Egyptian, Mesopotamian, or Greek histories. These Biblical records can be and are used as are other ancient documents in archaeological work.”
هذه هي الحقائق المجمع عليها في الاوساط العلمية شئت ام ابيت وما هروبك امامها سواء اثبات دليل افلاسك وهزيمتك .