عرض مشاركة واحدة
قديم 08-11-2024, 02:32 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
لوحة العشاء الاخير لميثري، تم نقشها بحدود القرن الثالث قبل الميلاد (لاحظ لماذا كل الافراد في نفس الواجهة في تلك اللوحة، حيث انها تم نقشها من صخرة في جبل)
اكاذيب الحادية رخيصه :

1 - "كانت الوجبة الطقوسية ربما مجرد مكون من الوجبات العادية المشتركة. مثل هذه الوجبات كانت دائمًا جزءًا أساسيًا من التجمعات الدينية: الأكل والشرب معًا يخلق مجتمعًا ويظهر بوضوح أن الذين يتناولون هم أعضاء في نفس المجموعة" (عبادة ميثرا، ص 113).
“The ritual meal was probably simply a component of regular common meals. Such meals have always been an essential part of religious assembly: eating and drinking together creates community and renders visible the fact that those who partake are members of one and the same group” (The Roman Cult of Mithras, p. 113).

2 - ميثرا هو إله في الأساطير الفارسية القديمة بينما المسيح شخصيه تاريخيه يعترف بها كل علماء الكره الارضيه سواء كانوا علماء ملحدين او لادينين او ليبراليين او يهود او مسيحين .. ولا ينكرها الا اقليه لا مكان لا لها من الاعراب امام الاجماع العالمي المبني على الادله التاريخيه والاثرية التي اثبتت مصداقية الحجية التاريخيه الاقدم الكتاب المقدس .

اقتباس:
كلامك صحيح يا سليمان، المسيحية لم ينقلوا حرفيا من الميثرائية.
لا عن الميثرائيه ولا غيرها وأقدم ما يوجد ويتكلم عن ميثرا الخرافي هو كتاب اسمه افيستا Avesta يعود الي بعض الاقوال الشفوية من قبل 500 ق م وهو بدا تجميعه وكتابته واضافة نصوص مختلفة في منطقة إيران حتى اخذ شكله الأخير في القرن الرابع الميلادي وبدا ينسخ ببعض الإضافات الاحدث في القرن التاسع الميلادي واقدم نسخة موجوده منه الان هي تعود الي سنة 1258م .

اقتباس:
الحياة بعد الموت تم نقلها من قدماء المصريوون وايضا فكرة الاب، والابن الازلي begotten son كلها منقولة من الديانة المصرية القديمة...
اكاذيب الحادية .. ما اسهل رمي الكلام والهروب !

جون ن. أوزوالت :
"مهما كان الكتاب المقدس، فهو ليس أسطورة. وهذا يعني أنني خلصت إلى أن التشابهات بين الكتاب المقدس وبقية الأدبيات في الشرق الأدنى القديم هي تشابهات سطحية، بينما الاختلافات هي اختلافات جوهرية."
“Whatever the Bible is, it is not myth. That is to say, I have concluded that the similarities between the Bible and the rest of the literatures of the ancient Near East are superficial, while the differences are essential.”
John Oswalt, The Bible Among the Myths: Unique Revelation of Just Ancient Literature (Grand Rapids: Zondervan, 2009), Kindle Edition, Loc 638

والرد على باقي الاكاذيب الالحادية التي تسردها والحجج الفارغه الت يتخترعها من خيالك من اهل الاختصاص :

عالم الاثار جيمس ك. هوفماير:

"من الصعب تصديق أن الكهنة والأنبياء اليهود في بابل الذين كانوا يتوقون إلى صهيون وشعروا بالعار لكونهم في أرض أجنبية، سيعتنقون بسرعة الأساطير الوثنية الأجنبية التي واجهوها في بابل ويدمجونها في توراتهم!"
“It is hard to believe that Jewish priests and prophets in Babylon who longed for Zion and felt the shame of being in a foreign land would quickly embrace pagan foreign myths encountered in Babylon and integrate them into their Torah!”
James Hoffmeier, “Genesis 1-11 as History and Theology.” In C. Halton & S. N. Gundry (Eds.), Genesis: History, Fiction, or Neither? Three Views on the Bible’s Earliest Chapters (Grand Rapids, MI: Zondervan, 2015), p.54.

عالم الاثار كيتشن:

"باختصار، فإن فكرة أن العبرانيين الذين كانوا في الأسر في بابل نبوخذنصر (القرن السادس قبل الميلاد) "استعاروا" لأول مرة محتوى سفر التكوين المبكر في ذلك التاريخ المتأخر هي فكرة غير مقبولة."
“In short, the idea that the Hebrews in captivity in Nebuchadrezzar’s Babylon (6th century BC) first ‘borrowed’ the content of early Genesis at that late date is a non-starter.”
K.A. Kitchen, The Bible in its World, Paternoster

"الافتراض الشائع بأن الرواية العبرية هي مجرد نسخة مُنقّاة ومُبسّطة من الأسطورة البابلية... خاطئ من الناحية المنهجية. في الشرق الأدنى القديم، القاعدة هي أن الحسابات البسيطة أو التقاليد قد تؤدي (عن طريق الإضافة والتزيين) إلى تكوين أساطير معقدة، ولكن ليس العكس. في الشرق القديم، لم تُبسّط الأساطير أو تُحوّل إلى تاريخ مزيّف (تاريخنة) كما افتُرض للفصول الأولى من التكوين"
The common assumption that the Hebrew account is simply a purged and simplified version of the Babylonian legend . . . is fallacious on methodological grounds. In the Ancient Near East, the rule is that simple accounts or traditions may give rise (by accretion and embellishment) to elaborate legends, but not vice versa. In the Ancient Orient, legends were not simplified or turned into pseudo-history (historicized) as has been assumed for early Genesis (Kenneth Kitchen, Ancient Orient and the Old Testament, Chicago; InterVarsity Press, 1966, p. 89).

عالم الاثار وليم اولبرايت :
«يحتوي سجل الكتاب المقدس على سمات قديمة يرجع تاريخها الى ما قبل اية نسخة بلاد ما بين النهرين «المحفوظة في المصادر المسمارية»»
“the Bible record contains archaic features dating it to before any Mesopotamian version that is “preserved in cuneiform sources’”
In Yahweh and the Gods of Canaan, p. 86.

سي. جون كولينز المتخصص بالدراسات الكتابية والعهد القديم:

"تحديد النوع الأدبي لتكوين 1-11، ما قبل التاريخ والتاريخ الأولي، لا يعني أن المؤلف لم يكن لديه اهتمام بالأحداث الحقيقية؛ على العكس من ذلك، فإنه يعني أن الأحداث الحقيقية تشكل العمود الفقري لقصته."
“The genre identification for Genesis 1-11, prehistory and protohistory, does not mean that the author had no concern for real events; far from it, it implies that real events form the backbone of his story.”
C. John Collins, Did Adam and Eve Really Exist? (Wheaton, IL: Crossway, 2011), p.58.

فيكتور هاميلتون المختصص بالدراسات الكتابية والعهد القديم:

"من غير المسؤول وغير الصحيح أن نتحدث عن هذه القصص على أنها أساطير بناءً على تلك الأسس. إن النظرة العالمية لتكوين 1-11، مع تعبيرها عن الله، الطبيعة، والخيارات الأخلاقية، تتجاوز النظرة العالمية للعقل الأسطوري. قول كل هذا، بالطبع، لا يقول شيئًا عن صحة أو كذب هذه القصص. إنه يدعي فقط أنها غير أسطورية."
“It is irresponsible and incorrect to speak of these stories as myths on those bases. The worldview of Gen. 1-11, with its articulation of God, nature, and ethical choices, transcends the worldview of the mythopoeic mind. To say all this, of course, says nothing about the truthfulness or falsehood of these stories. It claims only that they are nonmythic.”
Victor Hamilton, The Book of Genesis, Chapters 1-17 (Grand Rapids, MI: Wm. B. Eerdmans Publishing Co., 1990), p.59.

اكتفى لعدم الاطاله من اهل الاختصاص التي تدحض الاكاذيب الالحادية الرخيصة.

اقتباس:
حاول مثلا كتابة كتاب مثل القرآن، من دماغك، لن يكون القرآن حرفيا
هذا ما قاله الاجماع العلمي كله عن القران المعروفة مصادر اساطيره وتكوينها لهذا لا يوجد عالم على وجه الارض يعترف بالقران ولا بالاحاديث ولا بغيرها ولا يوجد مسلم على وجه الارض يستطيع ان ياتي بشهاده علمية واحده تثبت مصداقية قرانه وكتب تخاريفه الملفقه ولا اتباع اي ديانة اخرى على وجه الارض عكس الكتاب المقدس الذي خضع لكل انواع الدراسات من جميع النواحي والمجمع على مصداقيتة التاريخية بالاجماع العلمي بكل تخصصاته وحده لا شريك له ولا ينكرها الا بعض النفايات المنسوبين للعلم من خلال الكيل بمكيالين والانتقائيه ووجهات النظر الشخصيه والتدليس والكذب نصره لمعتقداتهم الفكريه الخاصة بهم .



  رد مع اقتباس