عرض مشاركة واحدة
قديم 08-10-2024, 02:53 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

يستمر الهروب امام اجماع كل علماء الكره الارضيه على مصداقية الكتاب المقدس والمسيح التاريخي ! لا يوجد انسان له ذره من العقل ينكر حقيقة المسيح التاريخي !

بول جونسون:
"أشك في وجود أي عالم جاد على قيد الحياة الآن يمكنه أن ينكر الوجود التاريخي ليسوع. في الواقع، هو موثوق به بشكل أفضل بكثير من العديد من الشخصيات العلمانية القديمة التي لم يشكك أحد في وجودها."
I doubt if there is any serious scholar alive now who would deny Jesus’ historical existence. Indeed, He is much better authenticated than many secular figures of antiquity whose existence no one has ever presumed to question.
Paul Johnson, “A Historian Looks at Jesus,” speech to Dallas Seminary, 1986.

بول ماير :
"الأدلة الكلية قوية للغاية، ومطلقة لدرجة أن أضعف العقول فقط هي التي تجرؤ على إنكار وجود يسوع."
“The total evidence so overpowering, so absolute that only the shallowest of intellects would dare to deny Jesus’ existence.”
JESUS CHRIST IS GOD, moreo dal bello. P.64

الموسوعة البريطانية :
"تثبت هذه الحسابات المستقلة أنه حتى في العصور القديمة، لم يشك خصوم المسيحية أبدًا في تاريخية يسوع، والتي جرى التشكيك فيها لأول مرة وعلى أسس غير كافية من قبل عدة مؤلفين في نهاية القرن الثامن عشر، خلال القرن التاسع عشر، وفي بداية القرن العشرين."
These independent accounts prove that in ancient times even the opponents of Christianity never doubted the historicity of Jesus, which was disputed for the first time and on inadequate grounds by several authors at the end of the 18th, during the 19th, and at the beginning of the 20th centuries.
“Jesus Christ,” in Macropedia, vol. 10, The New Encyclopedia Britannica, 15th ed., s.v. (Chicago: Benton Foundation and Encyclopedia Britannica, Inc., 1976), 145.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
مخطوطات البحر الميت، كتبت في عصر المسيح من يهود، لماذا لم تذكر المسيح اطلاقا؟
1 - المسيح سيرتة مكانها في العهد الجديد التي هي سيره ذاتيه التي كبتها شهود العيان المعاصرين شخصيا للمسيح وفي زمن شهود العيان المعاصرين شخصيا المسيح والمتوافقه مع التاريخ الجغرافيه والعادات والتقاليد في زمن المسيح التي تثبت انها حقائق تاريخيه والمثبته بالاثار والاقرب نسخها للاصول والتي هي باجماع كل العلماء بلا اي استثناء واحد فيهم انها اوثق وثيقة وحجية تاريخيه بلا اي منافس من اي ناحيه من النواحي من جميع كل كتابات العالم القديم .

2 - مخطوطات البحر الميت تنتمي إلى جماعة "الأسينيين"، وهي جماعة يهودية عاشت في ذلك الوقت. كانت هذه الجماعة تركز على التعاليم الدينية والطقوس، ومهتمة أكثر بتفسير النصوص المقدسة بدلاً من توثيق الأحداث التاريخية المتعلقة بشخصيات معينة مثل يسوع.

اقتباس:
المؤرخين الرومان الذين ذهبوا لفلسطين، في عصر المسيح، لماذا لم يذكر احدا منهم المسيح اطلاقا؟
1 -المسيح سيرتة مكانها في العهد الجديد التي هي سيره ذاتيه التي كبتها شهود العيان المعاصرين شخصيا للمسيح وفي زمن شهود العيان المعاصرين شخصيا المسيح والمتوافقه مع التاريخ الجغرافيه والعادات والتقاليد في زمن المسيح التي تثبت انها حقائق تاريخيه والمثبته بالاثار والاقرب نسخها للاصول والتي هي باجماع كل العلماء بلا اي استثناء واحد فيهم انها اوثق وثيقة وحجية تاريخيه بلا اي منافس من اي ناحيه من النواحي من جميع كل كتابات العالم القديم .

2 - هذه مغالطة منطقية وهي الاعتماد ليس على دليل اثبات بل على دليل سلبي أي ادعاء ان طالما مؤرخ لم يذكره فيدعوا عدم وجود المسيح تاريخيا. وهذا خطأ لان لو مؤرخ لم يكتب عن المسيح فهناك الكثيرين الذين كتبوا عنه. بالاضافه الى ان سيرة المسيح مكانها السير الذاتية للاناجيل وهي المصدر الرسمي والاساسي للمسيح الاكثر توثيق من اي كتابات لاي مؤرخ على وجه الارض وهذا اجماع عالمي من كل العلماء بلا اي استثناء واحد فيهم لعدم وجود اي كتابات اخرى تحت السماء تستطيع ان تنافس العهد الجديد من اي ناحيه من النواحي .

3 - لان المؤرخين الرومان لا يهمهم ان يتكلموا عن معلم يهودي مثل المسيح ولا يعنيهم لان السجلات الرومانية كانت تركز على الأحداث الكبرى والشخصيات المؤثرة في الإمبراطورية.

شخصية مثل Lucius Flavius Arrianus المؤرخ اليوناني وأيضا العسكري والفيلسوف كان هدفه الاساسي هو تاريخ الاسكندر الأكبر ويعتبروه العلماء افضل مصدر لحملات الاسكندر رغم انه أخطأ كثيرا في تاريخ الاسكندر ولا يهمه ان يتكلم عن معلم ديني يهودي مثل المسيح بالاضافه الى ان اريان له ثمان اعمال لم يصلنا الا اثنين مكتملين منهم فقط والثالث معروف من تجميعات.

او Valerius Maximus الذي كان يكتب بين 14 م الى 31 م لا يهمه ان يكتب عن معلم يهودي مثل المسيح فاشهر كتاباته هي عن قصص واقاويل (وليس شخصيات) عن روما وهو لا يؤرخ عن شخصيات بل ينقل من كتابات ولكن اغلب هذه الكتابات التي كان ينقل منها فقدت .. وهو ليس مؤرخ بالمعنى المعروف بل مجمع اقاويل رومانية.

او Lucius Junius Moderatus Columella وهو ليس مؤرخ بل هو شخص متخصص في الزراعة ولا يهمه ان يكتب عن معلم يهودي مثل المسيح ، له عدة اعمال ولكن الذي وصلنا كامل هو De re rustica وأيضا كتاب اخر اصغر وهو De arboribus.

او Publius Papinius Statius من 45 م الى 96 م وهو ليس مؤرخ بل شاعر روماني ولا يهمه ان يتحدث عن معلم يهودي مثل المسيح وكثير من اعماله وقصائده فقدت وكل الذي تبقى منها أسطر قليلة.

وهكذا للبقيه .. فكل مؤرخ له أهدافه واهتماماته الخاصة. رغم هذا هناك مؤرحين كتبوا عن المسيح والمسيحيه لكونهم يركزون على مواضيع مختلفه مثل كرنيليوس تاسيتوس وهو من اعظم المؤرخين في الدولة الرومانية وهو مؤلف روماني عرف بالدقة والنزاهة. وقد عاصر ستة أباطرة ولُقب بمؤرخ روما العظيم. من أشهر كتبه على الإطلاق الحوليات والتواريخ. وقد وردت في كتبه إشارات كثيرة عن المسيح والمسيحيّة ..

وكذلك بليني الصغير حاكم مقاطعه بونتوس الذي كتب للامبراطور ترجان عن وجود حركة مسيحية في Bithynia وكان يوصي بليني بقتل المسيحين ..

وكذلك غايوس سويتونيوس ترانكيلياس رئيس كتاب للامبراطور هارديان الذي أتاحت له وظيفته الإطلاع على سجلات الدولة الرسمية، فأشار إلى الأسباب التي أدت إلى اضطهاد المسيحيين وكان من بينها إيمانهم بصلب المسيح وموته وقيامته، ولم ينكر لهم حقيقة هذه الأحداث ..

كذلك ديوناسيوس الاريوباغي القاضي ولوسيان الساموساطي اليوناني وفليجون العالم الفلكى والفليسوف كليوس وفلافيوس يوسيفوس ومار بار سيرابيون ويوحنا بن زكاي تلميذ الراباي هليل الذي مات سنه 90 م بعد بداية مجمع جامنيا اليهودي المعادي للمسيحية ..

بول إيدي :
"يقدم لنا **تاسيتوس** تأكيدًا مستقلًا وغير مسيحي لصلب يسوع، أنه حدث خلال حكم **تيبيريوس** (14-37 ميلادية) وتحت إدارة **بيلاطس** (26-36 ميلادية). كما يظهر لنا أنه خلال ثلاثة عقود من وفاة يسوع، كان هناك وجود مسيحي قوي في بعض أرجاء الإمبراطورية الرومانية—كافٍ لدرجة أن **نيرون** كان يستطيع استخدامهم ككبش فداء مقبول لأغراض سياسية. ويخبرنا أن العديد من هؤلاء المسيحيين كانوا مستعدين للمعاناة والموت من أجل إيمانهم."
“Tacitus provides us with independent, non-Christian confirmation of Jesus’s crucifixion, that it occurred during the reign of Tiberius (14– 37 CE) and under Pilate’s governorship (26– 36 CE). He also shows us that within three decades of Jesus’s death there was a strong Christian presence in some quarters of the Roman Empire—enough so that Nero could use them as a plausible scapegoat for political purposes. And he tells us that many of these Christians were willing to suffer and die for their faith.”
Eddy, Paul Rhodes; Boyd, Gregory A. (2007-08-01). Jesus Legend, The: A Case for the Historical Reliability of the Synoptic Jesus Tradition (Kindle Locations 3424-3428). Baker Publishing Group. Kindle Edition.

غاري هابرماس الحاصل على الدكتوراه في التاريخ وفلسفة الدين وهو باحث في العهد الجديد وأستاذ أبحاث متميز ورئيس قسم الفلسفة واللاهوت في جامعة ليبرتي:

"هناك أكثر من 42 مصدرًا في غضون 150 عامًا بعد وفاة يسوع التي تذكر وجوده وتسجل العديد من أحداث حياته."
“there are over 42 sources within 150 years after Jesus’ death which mention His existence and record many events of his life.” on page 233 of his book The Case for the Resurrection of Jesus.

العالم اليهودي غزا فرمش المتخصص في *تاريخ اليهودية والمسيحية :

"نحن نعرف عن يسوع أكثر مما نعرف عن أي يهودي آخر في القرن الأول تقريبًا."
"we know more about Jesus than about almost any other first-century Jew.'" Geza Vermes "JESUS UNDER FIRE. P.4"

بالرغم من ان هناك مؤرخين لم يتكلموا عن المسيح كونه شخصيه دينيه لا تهمهم في ذلك العصر فهناك بالمقابل من تطرقوا اليه وعن المسيحيه بسبب انتشارها في انحاء العالم وتاثيرها على البشرية ولكن الاصل في سيره المسيح هي الاناجيل السيره الذاتيه للمسيح فهي المصدر الاساسي والرئيسي الموثق بالادله والبراهين الداخلية والخارجية التي كتبها شهود العيان في زمن شهود العيان المعاصرين للاحداث .

اقتباس:
لماذا تتشابة قصة المسيح مع القصص المتداولة ومع ديانة الميثرائية؟ الميثرائية اقدم من المسيحية، وكان لها اتباع في الشرق الاوسط وايضا في اوروبا.
كذب الحادي رخيص ادعاها ملحدين كذابين !

البروفيسور رونالد ناش:

"تم رفض الادعاءات بوجود اعتماد مبكر للمسيحية على الميثرانية لعدة أسباب. لم يكن للميثرانية أي مفهوم لموت وإحياء إلهها ولا مكان لأي مفهوم للولادة الجديدة—على الأقل خلال مراحلها المبكرة... اليوم، يعتبر معظم علماء الكتاب المقدس أن السؤال بات قضية ميتة."
“Allegations of an early Christian dependence on Mithraism have been rejected on many grounds. Mithraism had no concept of the death and resurrection of its god and no place for any concept of rebirth—at least during its early stages… Today most Bible scholars regard the question as a dead issue.”
Ronald H. Nash, “Was the New Testament Influenced by Pagan Religions,” Christian Research Journal, Winter 1994.

رونالد هـ. ناش:

"ازدهرت الميثرائية بعد المسيحية، وليس قبلها، لذا لم يكن بإمكان المسيحية أن تنسخ من الميثرائية. التوقيت خاطئ تمامًا ليؤثر على تطوير المسيحية في القرن الأول."
Mithraism flowered after Christianity, not before, so Christianity could not have copied from Mithraism. The timing is all wrong to have influenced the development of first-century Christianity.
Ronald H. Nash, “Was the New Testament Influenced by Pagan Religions,” Christian Research Journal, Winter 1994.

المؤرخ مانفريد كلاوس:

"تبدأ سلسلة الصور من الرواية الأسطورية لحياة ميثرا ومغامراته، بقدر ما نستطيع أن نرى، بميلاد الإله. المصادر الأدبية هنا قليلة ولكنها لا لبس فيها: كان معروفًا أن ميثراس هو الإله المولود من الصخرة."
“The sequence of images from the mythical account of Mithras’ life and exploits begins, so far as we can make out, with the god’s birth. The literary sources here are few but unmistakable: Mithras was known as the rock-born god.”
(cf. The Roman Cult of Mithras, pg 62)

في انتظار هروبك امام طوفان الادله التي تثبت افلاسك الفكري ولانها تهدد معتقدك الالحادي الغير مقتنع فيه انت من اساسه والا لما كنت تتجاهل الاجماع العلمي العالمي على مصداقية الكتاب المقدس بين جميع كتابات الكره الارضيه مجتمعه !



  رد مع اقتباس