عرض مشاركة واحدة
قديم 08-10-2024, 01:51 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [59]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
سليمان،
لا ادري أقدم لك لوحات طينية باسطورة الطوفان تشابة تماما القصة في التوراة، وترد باقباصات لكهنة، لا يدفعون الضرائب، ويعيشون بالكذب والتضليل؟
يستمر مسلسل الهروب الالحادي !

نعيد ونكرر ان الالواح الطينية وكل الحضارات التي تكلمت عن الطوفان بعد حدوثة تثبت مصداقية الطوفان المذكور في الحجية التاريخية التوراة والمنتشره اثاره في كل الكره الارضيه والتي يفسرها العلماء من خلال القوانين الطبيعية.

كل الحضارات التي تكلمت عن الطوفان بعد حدوثة خلطته بالاساطير الوثنيه الخاصة بها الا الحجية التاريخيه التوراة التي ذكرت الطوفان طبقا للسياق التاريخي الموثق الخالي من اي اساطير وهنا الفرق بين الاساطير وبين الحقائق التاريخيه التي يمكن اثباتها والتحقق منها .

زومي أوساناي، باحثة متخصصة في الدراسات الأدبية والدينية :

"وفقًا للتفاصيل ، والموثوقية العلمية ، والاتساق الداخلي ، والتوافق مع السجلات العلمانية ، ووجود عناصر مشتركة بين تقاليد الطوفان حول العالم ، يبدو أن حساب سفر التكوين أكثر قبولًا كسجل تاريخي دقيق."
“according to the specifics, scientific reliability, internal consistency, the correspondence to the secular records, and the existence of common elements among the flood traditions around the world, the genesis account seems to be more acceptable as an accurate historical record.”
nozomi osanai, a comparative study of the flood accounts in the gilgamesh epic and genesis.

اقتباس:
اقدم لك اصل خرافات آدام وحواء
اه خرافات طبقا للمنطق الالحادي!
لا بوجد خرافات في الكتاب المقدس لانه اوثق وثيقة وحجية تاريخيه موثقة بالمكان والزمان والشعوب والحضارات والعادات والتقاليد والممالك والجغرافيه .. الخ التي اثبت العلماء صحتها بالادله والبراهين التاريخيه والاثرية عكس اساطير الشعوب التي اخذت تلك الحقائق وخلطتهم باساطيرهم الخاصه بها وهنا يكمن الفرق بين الاساطير وبين الحقائق التاريخيه .

مات سليك :

"إذا فتحت أي صفحة تقريبًا في الكتاب المقدس، فستجد اسم مكان و/أو اسم شخص. ويمكن التحقق من الكثير من هذا من خلال علم الآثار."
"If you open to almost any page in the Bible you will find a name of a place and/or a person. Much of this can be verified from archaeology
Matt Slick, Can We Trust the New Testament as a Historical Document?

نورمان جيسلر:

"الروايات البطريركية الموجودة في سفر التكوين استخدمت بدقة أو عكست العديد من الكلمات، والأسماء، والعادات، والمواقع الموجودة في ألواح إبلا الأقدم. هذا يقضي على فكرة نشأة الكلمات في وقت متأخر ويدعم سفر التكوين كانعكاس دقيق للعالم القديم قبل عام 700 قبل الميلاد. بالإضافة إلى ذلك، الأسماء الشخصية، والمواقع، والآلهة الموجودة في الألواح مذكورة أيضًا في سفر التكوين والعهد القديم."
the patriarchal narratives found in Genesis accurately utilized or reflected many of the words, names, customs, and locations found in the earlier Ebla tablets. This eliminates the notion of late word origination and supports Genesis as accurately reflecting the ancient world prior to 700 BC. In addition, personal names, locations, and deities found in the tablets are also mentioned in Genesis and the Old Testament.
(The Popular Handbook of Archaeology and the Bible, Joseph M. Holden‏، Norman Geisler P.86)‏

قسم الأنثروبولوجيا في معهد سميثسونيان فيما يتعلق بالموثوقية التاريخية للعهد القديم:

"... الكتب التاريخية للعهد القديم هي وثائق تاريخية دقيقة مثل تلك التي لدينا من العصور القديمة وهي في الواقع أكثر دقة من العديد من التواريخ المصرية أو بلاد ما بين النهرين أو اليونانية. يمكن استخدام هذه السجلات التوراتية مثلها مثل الوثائق القديمة الأخرى في العمل الآثاري ".
“ … the historical books of the Old Testament are as accurate historical documents as any that we have from antiquity and are in fact more accurate than many of the Egyptian, Mesopotamian, or Greek histories. These Biblical records can be and are used as are other ancient documents in archaeological work.”

ميلار بوروز من جامعة ييل واستاذ علم الاثار:

"الكتاب المقدس مدعوم بالأدلة الأثرية مرارًا وتكرارًا. بشكل عام، لا يمكن التشكيك في أن نتائج الحفريات قد زادت من احترام العلماء للكتاب المقدس كمجموعة من الوثائق التاريخية. التأكيد عام وخاص. حقيقة أن السجل يمكن في كثير من الأحيان تفسيره أو توضيحه بالبيانات الأثرية تُظهر أنه يتناسب مع إطار التاريخ كما يمكن فقط لمنتج حقيقي من الحياة القديمة أن يفعل. بالإضافة إلى هذا التصديق العام، ومع ذلك، نجد السجل مؤكدًا مرارًا عند نقاط محددة. أسماء الأماكن والأشخاص تظهر في الأماكن الصحيحة وفي الفترات الصحيحة."
The Bible is supported by archaeological evidence again and again. On the whole, there can be no question that the results of excavation have increased the respect of scholars for the Bible as a collection of historical documents. The confirmation is both general and specific. The fact that the record can be soften explained or illustrated by archaeological data shows that it fits into the framework of history as only a genuine product of ancient life could do. In addition to this general authentication, however, we find the record verified repeatedly as specific points. Name of places and persons turn up at the right places and in the right periods.
Millar Burrows, What Mean These Stones? (New York: Meridian Books, 1957), p. 1-2.

وهكذا لاجماع باقي المجتمع العلمي الاكاديمي .. طبعا لا الملحد ولا المسلم يقبلون بالاجماع العلمي على صحة الكتاب المقدس لانها تخالف الفكر الالحادي للملحد والفكر الاسلامي للمسلم ويذهبون الى مكب النفايات ليبحثوا بداخلها عما يوافق معتقداهم الالحادية والاسلامية ليستمروا بالعيش بالكذب والاوهام التي لا يريدوا الخروج منها لاغين عقولهم !



  رد مع اقتباس