اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic
بلا بلا بلا
وبعد ذلك اقتاباسات من دجالين لا يدفعون الضرائب، ويعيشون بالدجل والكذب...
|
اذهب واحتج على المؤرخين وعلماء اللغات وعلماء النصوص وعلماء الاثار بانهم لا يدفعون ضرائب وانهم دجالين وقدم شكوى بحقهم .. او اجمعهم سويا في قفص واشعل بهم النار لتشفي غليلك بكل العلماء لمجرد انهم يهددون فكرك الالحادي !
لا الملحد ولا المسلم يعجبهم طوفان ادله الدراسات العلمية التي تثبت مصداقية الكتاب المقدس ..
بالنسبة للملحد فهي تشكل تتعارض مع معتقده الالحادي وبالنسبة للمسلم لانها تتعارض مع معتقداته الاسلامية .. !
اقتباس:
Michael Paulkovich قام ببحث اسم المسيح، يسوع في حوالي ١٢٦ منشور مكتوب في زمن عام ٧ قبل الميلاد حتي ٣٣ بعد الميلاد، وليس هناك ذكر له اطلاقا في ايا من المذكرات.
مذكرات تمتد الي ٣ قرون، ولا يوجد ذكر اطلاقا لتلك الشخصية التي من المفروض انها قامت بمعجزات شاهدها الجميع، ولكن حتي المؤرخين الذين عاشوا في تلك الفترة لم يذكر ايا منهم خبر عنه سوي Josephus Flavius الذي يدعي ميكل بانة مزور وان هذا الخبر تم اضافتة بعد فترة...
|
هذه السخافات والمغالطات والاكاذيب التي تعجب الملحد لان وجود المسيح التاريخي المتفق عليه عالميا بناء على الوثائق التاريخيه للعهد الجديد التي هي بالاجماع العالمي اوثق من جميع كتابات مؤرخ العالم القديم بلا اي استثناء من اي ناحيه من النواحي لكتابتها من قبل شهود العيان في زمن شهود العيان المعاصرين للاحداث وتوافقها مع علم الاثار ومع التاريخ والجغرافيه والعادات والتقاليد في القرن الاول التي كتبت فيها وقرب نسخها للاصول بما لا يتوفر في اي كتابات اخرى على وجه الارض وتوافقها مع الشهادات الخارجية ..
لهذا يهرب الملحد منها خائفا مذعورا مثله مثل المسلم لانها تهدد فكره الالحادي كما تهدد الفكر الاسلامي للمسلم فيتركوا الاجماع العلمي العالمي ويذهبوا ليبحثوا في اي صفيحة زباله ليجدوا بداخلها ما يوافق فكرهم الالحادي والاسلامي !
اللاديني بارت ايرمان ( يمكن بارت ايرمان مثل كل العلماء لا يدفع ضرائب ودجال كمان

) :
"فيما يتعلق بيسوع ، لدينا العديد من الروايات المستقلة عن حياته في المصادر الكامنة وراء الأناجيل وكتابات بولس - المصادر التي نشأت بلغة يسوع الأصلية الآرامية والتي يمكن تأريخها في غضون عام أو اثنان من حياته قبل أن يتحرك الدين لتحويل الوثنيين بأعداد كبيرة ، المصادر التاريخية مثل هذه مدهشة جدًا لشخصية قديمة من أي نوع ".
“With respect to Jesus, we have numerous, independent accounts of his life in the sources lying behind the Gospels (and the writings of Paul) — sources that originated in Jesus’ native tongue Aramaic and that can be dated to within just a year or two of his life (before the religion moved to convert pagans in droves). Historical sources like that are pretty astounding for an ancient figure of any kind.”
"بالتأكيد كان موجودًا، كما يتفق تقريبًا كل عالِم متخصص في دراسة العصور القديمة، سواء كان مسيحيًا أو غير مسيحي."
“He certainly existed, as virtually every competent scholar of antiquity, Christian or non-Christian, agrees.”
Bart Ehrman, 2011 Forged*: writing in the name of God , page 285
"هذه الآراء متطرفة جدًا (لدرجة أن يسوع لم يكن موجودًا) وغير مقنعة إلى حد بعيد لـ 99.99 بالمائة من الخبراء الحقيقيين"
“These views are so extreme (that Jesus did not exist) and so unconvincing to 99.99 percent of the real experts"
Bart Ehrman, Did Jesus Exist? (New York, HarperOne, 2013) p. 96.
المؤرخ صموئيل بيرسكوج:
"ثوسيديديس، زينوفون، بوليبيوس ويوسيفوس كانوا شهود عيان وكذلك مؤرخين. عند الاقتراب من زمن ظهور تقليد الأناجيل في المسيحية المبكرة، يتضح أن الشهادة العيانية [أي شهادة الشهود] كانت ليست فقط جزءًا مدمجًا من منهجية المؤرخين، بل كانت أيضًا مرتبطة بشكل وثيق بقصص حياتهم وتجاربهم الشخصية."
“Thucydides, Xenophon, Polybius and Josephus are eyewitnesses as well as historians. Approaching the time of the emerging gospel tradition in early Christianity, it is evident that autopsy [i.e. witness testimony] was not only an integrated part of the historians' methodological repertoire, but also closely linked to their own life-stories and experiences.” [Story as History—History as Story (Westminster, 1987), 65.]
كريغ إل. بلومبرغ من أبرز الباحثين في مجال الدراسات الكتابية:
"يمكن لعلم الآثار أن يثبت أن الأماكن المذكورة في الأناجيل كانت موجودة بالفعل وأن العادات، وظروف المعيشة، والطبوغرافيا، والأثاث والأدوات المنزلية وأدوات العمل، والطرق، والعملات، والمباني والعديد من 'الدعائم المسرحية' الأخرى تتوافق مع كيفية وصفها في الأناجيل. يمكن أن يظهر أن أسماء بعض الشخصيات في الأناجيل دقيقة، عندما نجد إشارات نقشية لهم في أماكن أخرى. تصبح الأحداث والتعليمات المنسوبة إلى يسوع مفهومة وبالتالي معقولة عندما تُقرأ في ضوء كل ما نعرفه عن الحياة في فلسطين في الثلث الأول من القرن الأول."
archaeology can demonstrate that the places mentioned in the Gospels really existed and that customs, living conditions, topography, household and workplace furniture and tools, roads, coins, buildings and numerous other ‘stage props’ correspond to how the Gospels describe them. It can show that the names of certain characters in the Gospels are accurate, when we find inscriptional references to them elsewhere. Events and teachings ascribed to Jesus become intelligible and therefore plausible when read against everything we know about life in Palestine in the first third of the first century.
Craig L. Blomberg, The Historical Reliability of the Gospels, second edition (Nottingham: Apollos, 2007 ), p.327.
المؤرخ اليهودي وأستاذ الأدب العبري والمحرر الرئيسي للموسوعة العبرية جوزيف جدليا كلاوسنر :
"لو كان لدينا مصادر قديمة مثل تلك الموجودة في الأناجيل لتاريخ الإسكندر الأكبر أو يوليوس قيصر، لما كان ينبغي أن نشك فيها على الإطلاق."
if we had ancient sources like those in the gosples for the history of alexandar the great or julius caesar we should not cast any doubt on them whatsoever. ( Jewish Scholarship on the Resurrection of Jesus. P 55 – David Mishkin)
المؤرخ مايكل هورتون :
"كانت [الأحداث المتعلقة بالإنجيل] صحيحة لأنها حدثت في التاريخ، والأشياء التي تحدث في التاريخ ليست صحيحة فقط بالنسبة للمشاركين المباشرين، ولكنها صحيحة للجميع."
They [events pertaining to the Gospel] were true because they happened in history, and things that happen in history are not just true for direct participants, but are true for everyone.
Michael Horton, “Heaven Came Down”;*Modern Reformation,*Nov./Dec. 1995, Vol. 4 No. 6
لا اريد ان املئ مجلدات ... فتاريخيه المسيح مجمع عليها بالاجماع العالمي ولا ينكرها الا قله قليله من الشواء المخالفين للاجماع العلمي العالمي وكما قال لمؤرخ بول ماير :
"الأدلة الكلية قوية للغاية، ومطلقة لدرجة أن أضعف العقول فقط هي التي تجرؤ على إنكار وجود يسوع."
“The total evidence so overpowering, so absolute that only the shallowest of intellects would dare to deny Jesus’ existence.”
JESUS CHRIST IS GOD, moreo dal bello. P.64