اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيبي
غريب ان أسمع من شخص مثلك هكذا كلام،
|
ما غريب الا الشيطان .. انت لا تريد دراسات العلماء لانها لا توافق هواءك ومزاجك وتهدد فكرك الالحادي مثلك مثل المسلم الذي يرفض اي دراسات علماء تثبت صحة الكتاب المقدس لانها لا توافق هواه وتشكل تهديد لمعتقده الاسلام .. فانت والمسلم وجهان لعمله واحده .
فانتم الاثنين منغلقين فكريا لا تريدوا سماع اي شئ يخالف معتقدكم وفكركم !
اقتباس:
|
أنت الذي تؤمن بالخلقوية وترفض الأدلة العلمية القوية المتعلقة بعمر الأرض والتي تدعمها إجماعات علمية في مجالات مثل الجيولوجيا وعلم الفلك.
|
لا يوجد تناقض بين الاثنين ..
الكون لو نظره العلم الحديث وفحصه بمجهراته وتقنياته .. لحدد عمره بملايين السنين .. وهذا صحيح علمياً وبالنظريات والوسائل التكنلوجية والمشاهدة ..
ولكن بالنسبة للرب فانه قد خلق هذه المصنوعات كلها في الكون ( وهي تبدو قديمة ) بينما هي حديثة العهد لا يتجاوز عمرها اللحظة التي خلقها بها الله .. !
فبالنسبة للكتاب المقدس فان اخذنا بالنظريات العلمية حول عمر الارض والبشرية .. فهي صحيحة بالنسبه لهم .. وفي نفس الوقت لا تتناقض مع الكتاب المقدس .. الذي هو كتاب ايمان " بوجود خالق قدير " .
اقتباس:
|
إذا كنت ستدعي اعتمادك على رأي الخبراء في مجال واحد لدعم معتقدك الديني، فيجب أن تكون مستعدا لقبول نفس مستوى الخبرة والبحث العلمي في جميع المجالات. من غير المنطقي قبول شهادات علماء الأركيولوجيا والنصوص عندما تخدم هدفا معينا، ثم رفض شهادات علماء الجيولوجيا وعلماء الأحياء عندما تتعارض مع تلك المعتقدات الدينية.
|
ستفضل نعيد وتكرر ذات الهراء والحجج الفارغ للهروب والافلاس !
اقتباس:
|
العديد من المؤرخين يتفقون على أن الأدلة التاريخية على قيامة يسوع ضعيفة ومبنية في الغالب على نصوص دينية كتبت بعد عقود من الأحداث المزعومة
|
كلام هؤلاء العلماء المبنيه على تجاهل الادله والكيل بمكالين والمغالطات وازدواجية المعايير والكذب والتدليس مكانها سله الزباله لمخالفتها الادله والبراهين التي درسها طوفان العلماء باختلاف تخصصاتهم الذين اثبتوا بناء عليها مصداقية الكتاب المقدس وكتابته بزمن وعصر شهود العيان المعاصرين للاحداث بناء على الاقتباسات المبكره والنسخ المبكره والاثار والسياق الثقافي والتاريخي .. الخ .. الذي يثبت ان من كتب العهد الجديد كانوا شهود عيان معاصرين شخصيات للاحداث التي جرت بنفس الفترة الزمنية التي كتبوا فيها وعاش فيها المسيح.