أهلا،
أقل ما يقال أنه لولا التقديس بالوراثة والسجع، لما استطاع قرائته أحد أكثر من مرة.
ما زلت أتحسر على الأبرياء من أسرتي عندما أجدهم يهدرون وقتهم في الحفظ مع حركات المد والقلقلة والتفخيم والإقلاب...
كنت أود أن أخبرهم أن إلها حكيما لن يهتم أبدا للغناء ولا للحفظ، بل بتطبيق المضمون. لكن لا حياة لمن تنادي... يهدرون حياتهم ووقتهم ويحتسبون الحسنات الوهمية
