تقصد الرد الذي تم ضحده بالحجة والبرهان والذي تحاول أن تجعل له قيمة علمية بإخراجه من سياق الحوار الذي ورد فيه ؟ فكما ذكرت سابقا حتى لو تكررت الكلمات ملايين المرات في نفس الكتاب فيستحيل أن تسفر على مجموعة من الصدفة المجتمعة على نفس الأعداد والأسماء

إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ

عِيسَى آدَمَ

مَثَلَ عِيسَى

كَمَثَلِ آدَمَ

آل عمران

معلومة إضافية 49 عدد الآيات التي ذكر فيها إسمي آدم وعيسى هو 7 ضرب 7
فلا غرابة أن تعتبر كلها صدف لمن يؤمن بخلق الكون بالصدفة