اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic
تحياتي رمضان، نجمة داود هي نجمة الملك لدي قدماء المصريون:

|
النجم الذي في وسط علم الشعب العبري ( إسرائيل ) هو ليست نجم داوود!! , إنما هو نجم الإله الوثني
رمفان إله النار اللي كان بيعبده الوثنيين قبل أن يطردهم ويبيدهم الشعب العبري , والشعب العبري اتخذ نفس الشعار من بعدهم قبل وأثناء وبعد أيام حكم الملك داوود شعاراً له , وظل هكذا شعاراً للشعب حتى اليوم , لكنه نُسب زوراً للملك داوود! لكونه أبقى عليه شعاراً للشعب!
- سفر عاموس : 5: 26 بل حملتم خيمة ملكومكم و تمثال اصنامكم نجم الهكم الذي صنعتم لنفوسكم
- أعمال الرسل : 7: 43 بل حملتم خيمة مولوك و نجم الهكم رمفان التماثيل التي صنعتموها لتسجدوا لها فانقلكم الى ما وراء بابل
اقتباس:
ايضا قصص مثل نوح وموسي وغيرة، مسروقة من التراث البابلي، قصة الشعب العبري مجرد اسطورة، ليست حقيقة...
ايضا انت لا تدرك الكتاب المكدس ومطالبته بالابادة الجماعية للفلسطينيون:
العماليق هم الفلسطينون وهذا ما يرددة نتينياهو في حربة مع غزة...
|
أولا - جميع الشعوب التي كانت موجودة وتسكن في بادية كنعان الشام بصفة عامة قبل هجرة إبراهيم من العراق إليها , كانت شعوب وثنية تعبد آلهة متعددة ومختلفة غير الله ( إله إبراهيم ) , شعوب كثيرة ومنها العماليق بصرف النظر عن هويتهم ونسبهم فلسطينيين أو غيره , المهم الجميع تلك الشعوب كانت تعبد الأصنام , كانت تقدم قرابين بشرية للآلهة! وخصوصاً الأولاد الصغار كقرابين لتلك الآلهة! , والله أراد أن يطهر هذه الأرض المقدسة من هذه العبادات الوثنية والرجاسات المقيتة وتطهير مقدساته من النجاسات الوثنية! , فخلص الفرع الإسحاقي ( الشعب العبري ) من أرض مصر بمعجزات وآيات عظيمة , وبه أزاح وأباد تلك الشعوب الوثنية ومكّن شعبه اللي اختاره لهذه المهمة من أرضه مكانهم , وبذلك العمل الرائع الله س ضرب عصفورين بحجر واحد (إن جاز التعبير) يعني أول حاجة عملها خلص شعبه من عبودية مصر , ثم بعد ذلك خلص به أرضه المحتلة التي كتبها له من الاحتلال الوثني ( أي الشعوب الوثنية )
ثانيا - عصى التأديب الإلهي واحدة مع كل الشعوب سواء الوطنيين ( اللي وطنهم المنطقة الإبراهيمية المقدسة ) اللي انحدروا من أحشاء إبراهيم ( تكون 15 (4 أو الغرباء سواء الوثنيين أو غيرهم , بمعنى أنه لو حتى أي شعب من الشعوب الوطنية الإبراهيمية العبري أو العربي سلك نفس مسلك الشعوب الوثنية وترك الله وآمن بآلهة وثنية سيكون مصيره نفس مصير الشعوب الوثنية ( أي
الطرد والإبادة ) , وهذا هو ما حدث للشعب العبري بالضبط على يد نبوختنصر البابلي 700ق.م وعلى يد الروم عام 70م , الله لا يحابي أحد و
لا يمهل من يبغضه بوجهه يجازيه , لكن الشعب العبري بعودته للأرض المقدسة واغتصابها مرة أخرى بفضل وعد
بلفور البريطاني 1917م المدعوم من اللاجئ اليهودي في ألمانيا
روتشلد والدعم الأممي الغربي 1947م بقيادة
أميركا , هذا العمل ضد إرادة الله
اقتباس:
اقتباس:
اذا الاديان مجرد خرافات مسروقة من قصص اجدادنا، حتي شعارات الاديان ه شعارات اجدادنا...
الله وغيرة من الدجل لا وجود له، والدين عملية سياسية بحتة، ليست حقيقة، وليست واقع، ولكن اساطير وخرافات يتسلق عليها مجموعة من الدجالين....
الدجل يفيد القلة ويضر الباقي، العلوم تفيد الجميع...
|
|
مفيش حاجة غير : خرافات - شعارات - دجل - أساطير ( مللنا من هذه العبارات )!
اقتباس:
|
فكر لنفسك يا رمضان، الاديان خرافات، وقصة خاخام يقول بحق الفلسطين وغيرة من العبط، هذا فقط لتجميل وجة ديانات قبيحة، عنصرية، فاشية...
|
الرجل لم يخرف ولم يجمل! كلمة حق يقولها مصدرها كتابه المقدس
كما أن هناك رجل عبري معتدل فاهم دينه صح يقول كلمة حق , أيضاً هناك رجل عبري متطرف فاهم دينه غلط يقول الباطل!
كما أن هناك رجل عربي معتدل فاهم دينه صح يقول كلمة حق , أيضاً هناك رجل عربي متطرف فاهم دينه غلط يقول الباطل!
تحياتي
