اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic
التشرع الاسلامي تشريع سياسي بحت غرضة قهر الفقراء
|
قهر الفقراء بالدعوة إلى إطعامهم ومساعدتهم بشكل دائم لدرجة جعل الصدقة من الأسس الرئيسية للدين !
فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى وَلَكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى
وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ
فَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ ذَلِكَ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا
إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ
وتوعد الممتنعين عنها بالخلود في نار جهنم
مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ (43) وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ (44) سورة المدثر
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاءُ اللهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (47) سورة يس
عجيب وغريب هذا الإصرار على عكس الحقائق للبس الإسلام ما جاء للنهي عنه لا شأن لي بما تم تحريفه وافتراءه في الدين لخدمة السلاطين بل أحدثك عن النص المؤسس والنسخة الأصلية والحقيقية للإسلام المتمثلة في حرفية وصريح النصوص التي جعلت طاعة الولي نسبية ومشروطة بطاعة الله ورسوله المتمثلة في تعاليم الرسالة الخاتمة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic
النظم الحديثة، ليس بها طاعة لاحد، هذا فكر عبودي..
|
أي نظام إلا ويقوم على طاعة الحاكم وإلا سيصير الأمر فوضى العبودية مصطلح سيء فهمه وتم حصره في العبودية المطلقة أو عبودية الإكراه فعلى سبيل المثال عندما تلتزم بطاعة أوامر شخص معين بموجب عقود عمل فأنت عبد لهذا الشخص وهو رب لك في الإطار الذي التزمت فيه