عرض مشاركة واحدة
قديم 03-26-2024, 06:48 PM ديانا أحمد غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
ديانا أحمد
عضو برونزي
الصورة الرمزية ديانا أحمد
 

ديانا أحمد is on a distinguished road
4er333 الصلوات الخمس فنكوش كبير لا وجود محدد لها بالقرآن

هل تعلم ان صلاة التراويح لا وجود لها فى القران ؟

هل تعلم انها تعتبر عند القرآنيين بدعة ؟

هل تعلم انها تتم معاملتها فى بلادنا العربية والاسلامية والشرق الاوسط الكبير على انها فريضة مثل الصلوات الخمس ومثل صلاة الجمعة رغم انها على اقصى تقدير مجرد سنة لا يأثم تاركها ومن الاساس لا تحتاج لكل هذا الاحتفاء وجعلها فريضة متفق عليها ؟

هل تعلم انه حتى عدد الصلوات الاسلامية لم يرد بالقرآن وإن كان بعض المرقعين من القرآنيين يرون أنها ثلاث فجر ومغرب وعشاء وبعضهم يراها خمس بسبب اية تقوموا لله مثنى وفرادى .. ترقيع ..

واقولك عالكبيرة بقى .. ورد فى القران القيام والركوع والسجود لكن ليس بعدد محدد وليس مذكورا بنص صريح انه مرتبط بالصلوات اليومية المفروضة اصلا .. الصلاة التى كانت على المؤمنين كتابا موقوتا كما يصفها القرآن .. لا وجود لعقاب لتركها فى القرآن إلا لو اعتبرنا تفسير المفسرين صحيح حول من اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا بان الغى ليس امرا معنويا معناه الضلال والخيبة (قد تبين الرشد من الغى) بل هو وادى فى جهنم .. ولا تكفير لتاركها فى القرآن .. وهى من الاساس ليست معروفة الصفة .. الوضوء فقط هو المعروف صفته بالقرآن فى اية اذا قمتم الى الصلاة .. لكن عدد ركعات الصلاة وعدد الصلوات اليومية وهل هى يومية اصلا ام لا ؟ وحتى امر امر اقم الصلاة طرفى النهار واقم الصلاة لدلوك الشمس اذا احتججنا بهما لاثبات ان الصلاة يومية وان لها ثلاث مواقيت فهو امر موجه لمحمد نفسه فقط وليس بصيغة الجمع وهو فى سياق اياته موجه لمحمد تحديدا فقط .. حتى واقيموا الصلاة لا تدل على انها يومية ولا تدل على عددها ولا كيفيتها ولا عدد "ركعاتها".. قد تكون الصلاة المامور بها المسلمون فى القرآن هى مجرد ابتهال ودعاء مع بعض الركوع والسجود غير محدد الايام ولا المواعيد ولا العدد ولا الكيفية .. صلاة حرة باختصار .. بل انه حتى الاذان بصفته والاذان نفسه غير مامور به فى القرآن اصلا .. اذن بالناس للحج وليس للصلاة واذان من الله اى اعلان يوم الحج الاكبر ان الله برئ من المشركين . يعنى حتى الاذان غير موجود ولا مفروض ولا له صفة محددة ولا له وجود اصلا .. والصلاة ...هي الصله مع الله ..فكن على صلةبالله متى وكيفما .وبالعدد الذي تراه ضروريا.../التواصل .والصله بالله لها ما لايحصى. شكلا عددا و.كيفا.وطرقا/

==

ملاحظات على الهامش:


عزيزى محمد عزيزى يسوع عزيزى الله عزيزى يهوه مالكم ومال جهازنا الهضمى ومعدتنا وكليتنا وحبنا للالبان والمنتجات الغذائية الحيوانية وحبنا لتناول الطعام والشراب نهارا وليس ليلا.. مال جهازنا الهضمى وجهازنا البولى بعبادتكم وطاعتكم وعصيانكم.. يعنى لازم تجيبوا لنا حصوات كلى او جفاف او نقص بروتين او نقص فيتامينات وكالسيوم عشان نثبت اننا عباد صالحين وابناء الملك المباركين وشعب الله المختار ؟؟


==

لا يحق لمن اباح السبى ومضاجعة السبية بلا عقد ولا زواج واباح العبودية والرق وتعدد الزوجات والسرارى والمئة زوجة وسرية لداود والالف زوجة وسرية لسليمان فى عهده القديم والجديد وقرآنه أن يحاضرنا عن "الزنا" و "الفاحشة" و "اللواط" الخ

==

من اكبر المهازل ان يصبح تناول الطعام والمشروبات فى الشارع فى نهار رمضان جريمة كبرى فى نظر المتدينين المسلمين والعوام وكأنك تقوم بالسرقة او تقوم بممارسة الجنس بالشارع، أو كأنك تقتل، أو كأنك تتعرى كما ولدتك امك فى الشارع، وينظر اليك على أنك ترتكب جريمة وتحديا فى حق الاب الذى خلقك، كأنك تقوم بعمل تخريبى ارهابى، او تضع متفجرات او تفتح النار على المدنيين العزل، او تغتصب امراة، او ترتدى حزاما ناسفا أو كأنك ترفع الاسعار على الشعب وتقوم بتعويم الجنيه امام الدولار الخ..

==

انا بس نفسى افهم جابوا منين فكرة احترام مشاعر الصايمين دى لا ف القران ولا ف السنة. والقران نفسه عامل رخصة للى ميقدروش يصوموا وسايبها مفتوحة بدون شروط على الذين يطيقونه فدية طعام مسكين يريد الله بكم اليسر .. يعنى الله نفسه مسامح هما مالهم بقى. مفيش حديث ولا اية بتقول متفطروش قدام الصايمين فى نهار رمضان ومخليين فعلا القهاوى كل سنة هى والمخابز والمطاعم قافلة لحد الضهر او اكتر والقهاوى قافلة على طول مش عارف جابوا الفكرة دى منين .. الموضوع محتاج دراسة وبحث فعلا يا مصر

==

الخلاصة. المسلمون والمسيحيون بتشددهم فى تهديد المخالفين لهم بالنار والعذاب وغضب الله والزام الناس بشروط وطقوس وعبادات لرضا الله وكلامهم باسم الله هم ملكيون اكثر من الملك.. لا شك ان صناع الكون اكبر عقلا منهم واكثر تقديرا وتفهما لظروف الناس واكبر من هذه التفاهات الواردة بالقرآن والكتاب المقدس وادبيات الاسلام والمسيحية من فقه وسيرة وحديث وتفاسير وكتابات الباباوات واباء الكنائس المختلفة



  رد مع اقتباس