ملاحظة هامة:
1.
ليس العقل والعقلانية حكراً على أعضاء طائفة وعقيدة أو اتجاه فكري وثقافي. لكنَّ خضوع "التفكير" للمواضعات الدينية والتطرف العقائدي يكبح عمل الخاصية النقدية للتفكير.
ولهذا فإنَّ ضحية هذا الكبح سيكون التفكير العقلاني.
2.
لا يمكن التوفيق وعلى طول الخط ما بين الإيمان بالسعالي والملائكة والطناطل والجن من جهة والتفكير العقلاني من جهة أخرى.
وعندما نكون أمام مزيح من غياب التفكير النقدي والأمية والجهل الوظيفي فإن الحديث عن العقل سيكون محض خرافة.
3.
وهذا "المزيج" خاصية استثنائية لمجاهدي الإنترنت من غير استثناء!
|