شكراً،
عندما قالت رشيدة طليب، عضوة مجلس النواب الأمريكي الفلسطينية الأصل، عبارة من النهر الى البحر فلسطين حرة تم اتهامها بمعاداة السامية والهجوم عليها وكأنها أم هتلر.
أما عندما قالها نتن ياهو واصفاً سيادة اسرائيل في المنطقة صفق له الجميع وقالوا له أطربنا أكثر يا بيبي.
كذلك اتهمت بها مديرة جامعة هارفارد في جلسة سماع في الكونجرس لقمع حرية التعبير بين الطلاب.
أعتقد أن عبارة معاداة السامية قد فقدت معناها من كثر استخدامها، هذه فوق أنها غير صحيحة، لا تاريخيا ولا عرقياً.
نقترح عليهم تحويلها إلى معاداة الخزرية.
|