التدين والاستعباد ونشر الدجل..
المشكلة انها مزروعة ومغروسه وكانها فطره بشريه وهي بالحقيقه اكتسبها الطفل من المدرسه والاماكن التي تغرس هذا الاعتقاد منذ أن تم وضع هذه الفكره وتم الاتفاق على نشرها...
...وجدت شيء جميل جدا في الدول الاوربيه والامركيه والدول التي تميل إلى الانفتاح والحريه
الدين والعقيده مادة التدريس ليست اجباريه بل حرية اختيار وهذا شيء ممتع ومفيد ان لا تكون مواد مثل العقيده اجباريه
سيكون الابن او الابنه في المستقبل انسان فطري يتمتع بشخصية ويعرف نفسه وذاته وان كلام الاديان تثبت له مجرد صناعه بشريه دجليه
انا اول ما رأيت هذه المدرسه فرحت وسعدت ان مادة الدين ليست ماده اجباريه للتدريس
وكذلك لا توجد مواد التدريس للتخويف وتكريه ابنائه للحياة
وتستطيع ان تعلم مثلا طفلك ويفهم الحياة بطبيعتها بدون مادة العقيدة وليست اجباريه ويحب الحياة ويحب المدرسة ويحب العمل في المستقبل واجتماعي وليس انطوائي انعزالي عن الحياة
ههههههه لا أعلم متى سوف يطبقوها في البلدان الشرق الأوسط ويفهموا الحرية والاستمتاع بالحياة وليس نشر العبث الديني الدجلي ويجعلوا ابنائهم يكرهون الحياة
تحياتي 🌻🌻
واتمنى ان تكون بخير وبصحة جيدة
دمت سعيدا
|