الموضوع: التاريخ الزائف
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-23-2024, 07:13 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [17]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداوود مشاهدة المشاركة
لماذا مراجعة الاقران الالحادية رفضت بحث روزالين يالو التي اخذت عليه جائزة نوبل ولماذا رفضت مراجعة الاقران الالحادية بتاعتك بحث العالم إنريكو فيرمي الذي اخذ عليه جائزة نوبل ولماذا رفضت مراجعة الاقران الالحادية بتاعتك بحث بيتر هيغز الذي اخذ عليه جائزة نوبل ولماذا رفضت مراجعة الاقران الالحادية بتاعتك بحث العالم هانس كربيس الي اكتشف التفاعلات البيولوجية للتنفس واخذ عليه جائزة نوبل وحفر اسمة باحرف من ذهب .. وغيرهم الكثيرين ممن رفض الملحدين القائمين على مراجعه الاقران بحوثهم ونشروها في مجلات اخرى واتهمهم ملحدين مراجعة الاقران بانهم نشروا ابحاثهم في مجلات صفراء واخذوا عليها جائزة نوبل لما ساهموا به من علم ولاعمالهم الرائده !

لان مراجعه الاقران الالحادية التافه بتاعتك هذه لا تسوي فردة حذاء مصدي .. مجرد خدعه الحادية بداتها المؤسسة الالحادية للعلوم الطبيعية والقائم على مراجعه الاقران هم شويه ملحدين والمجلات التي ينشر فيها ابحاث مراجعه الاقران هي مجلات الحادية تابعة لهم لا يقبلون باي بحث يتعارض مع فكرهم الالحادي الساقط .. وجاي حضرتك تتبجح فيها وكأن كل الدراسات العلمية قبل اختراع الالحاد لمراجعه الاقران كانت مجرد خرافات وهراء ولم يكن تعتمد فيها على مجموعة متنوعة من الأساليب للتحقق من صحة النظريات والاكتشافات، مثل التجريب، الملاحظة، والمناقشة العلمية المفتوحة.!

حضرة جنابك ترفض الدراسات العلمية لمليون عالم اثار ومؤرخ وعالم مخطوطات .. الخ لماذا ؟ لمجرد ان الاجماع العلمي الاكاديمي في كل الارض على موثوقية الكتاب المقدس بلا اي منافس من اي ناحيه من النواحي .. فلكي تهرب من هذه الحقيقة التي تسبب لك الرعب والفزع والكوابيس والارق والازعاج لانها مخالفه لفكرك الالحادي المتطرف كشخص معدوم الثقة بنفسك وبالحادك تخترع حجة انها يجب ان يكون موافق عليها من قبل الملحدين المتطرفين في مراجعة الاقران ويتم نشرها في مجلات الالحاد المتطرفة متناسي عن قصد وعن عمد ان مراجعة الأقران ليست هي المعيار لتقييم صحة الأدلة التاريخية لان البحث التاريخي يعتمد على مجموعة متنوعة من المعايير والأساليب لتقييم الأدلة .. التحقق من المصادر الاولية .. التوافق مع الاكتشافات الاثرية .. التحليل النقدي للنصوص .. التوافق الداخلي والخارجي ..

هكذا يتم تقييم الأدلة التاريخية بموضوعية وباستخدام مجموعة متنوعة من الأساليب العلمية، قبل اختراع الملحدين لخرافة مراجعه الاقران وبعدها وليس لانه يجب ان يوافق عليها شوبة ملحدين في مراجعه الاقران ورفض نشرها في مجلات الالحاد ان خالفت فكرهم الالحادي المنبوذ ..!

اليس الملحد خزعل الماجدي وغيره من الملحدين الذي تستميت للاستشهاد بهم لان هرائهم يماشي فكرك الالحادي !
اين هي دراساته التي خضعت لمراجعة الاقران !
ام ما يوافق فكرك الالحادي المتطرف يعتبر مقبول حتى لم يراجعه الملحدين في مراجعه الاقران وحينما يجمع كل علماء العالم بكل تخصصاتهم بانه لا يوجد كتاب اخر في كل تاريخ الجنس البشري يتفوق على مصداقية الكتاب المقدس من اي ناحية من النواحي تقوم بالتبجح بالمطالبه بمراجعه الاقران للهروب من الاجماع العلمي الذي هو بحد ذاته ينسف هراء مراجعه الاقران بتاعتك !
انت لم تقدم اية دليل حقيقي...
انت تقول يجب ان نصدق كلام دجال ديني بدون تمحيص...
1.انا قدمت مقالة من أسرائيل، جامعة تل ابيب، تتحدث عن التنقيب في فمة جبل ماسدا، وتتحدث عن يوسوفوس، وان ما قدمة عن انتحار اليهود كنوع من المقاومة،كان كذب،وان المقيمون علي قمة جبل ماسدا، لاجئين من كامل فلسطين، بعضهم سوماريان، والبعض من قمران،وهكذا:
اقتباس:
Despite the fact that Josephus wrote his work years after the events, and likely didn’t witness the siege firsthand, his writings are often treated like scripture. These new finds further undermine Josephus’s account and call into question his credibility as a historian.
2. كتابات يوسوفوس تحتوي علي وصف للمسيح لم يذكر حتي 3 قرون بعد يوسوفوس، وبالقياس اتضح بان كتابات يوسوفوس تم تزويرها:
2.Hopper, Paul J. 2014. "A Narrative Anomaly in Josephus: Jewish Antiquities xviii:63." In Monika Fludernik and Daniel Jacob, eds., Linguistics and Literary Studies: Interfaces, Encounters, Transfers, 147-169. Berlin: de Gruyter.
3. انت ايضا في السابق بمعرف البرنس، اعترفت بان كتابات يوسوفوس تم تزويرها:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنس مشاهدة المشاركة
4(ب) شهادة يوسيفوس
كتب الأستاذ چون ب. ماير يقول إن يوسيفوس ابن ماتتياس (وُلد 37 / 38 م ومات بعد عام 100م) كان أرستقراطياً يهودياً وسياسياً من نسل الكهنة وقائداً غير متحمس للقوات الثورية في الجليل أثناء الثورة اليهودية الأولى على روما (66- 73م)، ومرتداً مخادعاً، ومؤرخاً يهودياً يعمل في كنف الأباطرة في عصره وفريسياً بحسب الظاهر. ولما أسره فسباسيان عام 67، عمل في خدمة الرومان كوسيط ومترجم إبان الثورة. وأُحضر إلي روما حيث ألَّف اثنين من أعماله العظيمة: «الحروب اليهودية» الذي كُتب في نهاية السبعينيات، «آثار اليهود» وهو مؤلَّف أكبر حجماً أنهاه حوالي 93 / 94 م. (Meier, BR, 20, 22).
أصبح فلافيوس يوسيفوس جزءًا من الحاشية الداخلية للامبراطور وقد أعطوه اسم (فلافيوس) كاسم روماني له، وهم اسم الامبراطور. أما يوسيفوس فهو اسمه اليهودي.
وفي كتابه «آثار اليهود»، هناك فقرة أحدثت جدلاً عنيفاً بين العلماء، وهي كالآتي:
«كان في ذلك الوقت رجل حكيم اسمه يسوع، لو كان لنا أن ندعوه رجلاً، لأنه كان يصنع العجائب وكان معلماً لمن كانوا يتقبلون الحق بابتهاج. وجذب إليه الكثيرين من اليهود والأمم على حد سواء. وكان هو المسيح.
وعندما أصدر بيلاطس الحكم عليه بالصلب، بإيعاز من رؤسائنا، لم يتركه أتباعه الذين أحبوه من البداية، إذ أنه ظهر لهم حياً مرة أخرى في اليوم الثالث، كما تنبأ أنبياء الله عن هذه الأشياء وعن آلاف الأشياء العجيبة المختصة به. وجماعة المسيحيين، المدعوين على اسمه، مازالوا موجودين حتى هذا اليوم. (Antiquities, XVIII, 33
ولن أتطرق هنا إلى الآراء المختلفة التي تبناها العلماء بخصوص هذه الفقرة التي أصبحت تُعرف باسم «الشهادة» Testimonium. للمزيد من التفاصيل عن الجدل القائم حولها، يمكن الرجوع لكتاب «سار بيننا» والصفحات 37 - 45. ولكنني أحب أن أنوِّه هنا إلى أن هذه الفقرة أثارت ضجة لأن يوسيفوس، وهو يهودي وليس مسيحياً، يقر عن المسيح أشياءً - لا يمكن ليهودي صحيح المذهب أن يقر بها - فهو يشير مثلاً إلى يسوع باعتباره المسيح (المسيا) ويقول إنه قام من الأموات كما تنبأ عنه الأنبياء العبرانيون.
وفي تقديري فإنني أوافق العلماء الذين يرون أنه على الرغم من بعض الإضافات المسيحية- وهي المطبوعة بحروف مائلة في الفقرة السابقة- التي دخلت على النص كما هو واضح، إلا أن هذه الشهادة تتضمن قدراً كبيراً من الحقيقة التي يمكن ليوسيفوس أن يقرّ بها بسهولة. ويقول ماير:
اقرأ هذه الشهادة دون العبارات المائلة وسوف ترى أن تسلسل الفكرة واضح. إن يوسيفوس يدعو يسوع بأنه «رجل حكيم» (باليونانية Sophos anصr ولعلها بالعبرية Khakham). ويمضي يوسيفوس ليوضح هذه التسمية العامة (رجل حكيم) بمقوَّمين أساسيين لها في العالم اليوناني الروماني: صنع المعجزات والتعليم المؤثر. إن هذه السمة المزدوجة للحكمة تربح ليسوع الكثير من الأتباع من اليهود والأمم، وربما أيضاً -رغم عدم ذكر ذلك بوضوح- كان هذا النجاح العظيم هو الذي حرَّك القادة لاتهام يسوع أمام بيلاطس. ورغم موت العار الذي ماته يسوع على الصليب، إلا أن أتباعه الأولين لم يتخلوا عن إخلاصهم له، ومن ثم (ولاحظ هنا أن تسلسل الفكرة أفضل دون الإشارة إلى القيامة في العبارة المحذوفة) فإن جماعة المسيحيين لم تختف(Meier,BR,23).
وبعد هذه الشهادة بعدة فقرات، يشير يوسيفوس إلى يعقوب أخي يسوع. وهو يصف أفعال رئيس الكهنة حنان (Antiquities XX, 9.1):
«ولكن حنَّان الصغير الذي، كما قلنا، تولى رئاسة الكهنة كان جريئاً وشجاعاً على نحو خاص. وكان يتبع شيعة الصدوقيين، الذين كانوا قساة في أحكامهم فوق كل اليهود، كما سبق وأوضحنا. ولما كان الحال هكذا، فقد كان حنَّان يعتقد أن الفرصة أصبحت مواتية بعد موت فستوس وقبيل قدوم ألبينوس، ومن ثم فقد جمع كل مجمع السنهدريم من القضاة وأحضر أمامهم يعقوب، وهو أخو يسوع المسمى المسيح، وآخرون معه، وبعد أن وجَّه إليهم الاتهام بمخالفة الناموس، سلَّمهم للرجم». (Bruce, NTDATR, 107).
ويقول لويس فيلدمان، أستاذ الأدب الكلاسيكي في جامعة يشيفا ومترجم طبعة «ليب» لكتَّاب «الآثار اليهودية»: «لقد شك القليلون في أصالة هذه الفقرة» (Josephus, Antiquities, Loeb, 496). إن الإشارة العابرة ليسوع بقوله: «المسمى المسيح» ليست ذات معنى لو لم يكن يوسيفوس قد أفرد مساحة أطول للحديث عن يسوع قبل ذلك في آثاره. وهذا دليل آخر على أصالة هذا الحديث السابق والأكثر شمولاً، إذا ما استثنينا العبارات المسيحية الدخيلة على النصَّ.
ومن ثم فإننا نرى أن المؤرخ اليهودي العظيم في القرن الأول يوسيفوس، وهو يكتب بعد حوالي نصف قرن أو أكثر من حياة المسيح وصلْبه، يشهد لحقيقة أن يسوع لم يكن اختلاقاً أتت به الكنيسة ولكن شخصية تاريخية حقيقية.
فهنا انا قدمت ادلة، من اماكن مقبولة، انت فقط اخذت في الشتم والاتهام...
أنا لن انزل الي مستواك الفكري، ببساطة، نحن هنا لسنا عقائديون، نحن نحترم الدليل، وسوف تجد احترام لكلامك...



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس