اقتباس:
النجار:
لولا تصديق السذج . . . .
|
تحياتي
1.
[
التصديق]
هذا هو "مفتاح سر" العقيدة الإسلامية وهو في نفس الوقت المصيدة [بكلمات أخرى: الهوَّة العميقة] التي يؤسس ويمهد الكهنوت الإسلامي من أجل الإيقاع بالسذج في داخلها.
فأول شروط العقيدة الإسلامية وآخرها [وما بين أول الشروط وآخرها طقوس فارغة من المعنى] هو
الإيمان بالغيب!
2.
والإيمان بالغيب يعني وبلغة الكهنوت الإسلامي: هو
التصديق الجازم بهذا الغيب.
3.
والمعنى المُؤَسس لهذا الكلام هو عملية "
تفريغ" مبرمجة ومنذ الطفولة لحشر آلاف الخرافات والسخافات في عقل المسلم والذي في لحظة ما يكف أن يكون عقلاً عاملاً. وتبدأ "
السذاجة" المقدسة بالعمل وهي تصديق ما يقال عن الغيب.
والغيب يعني: الطناطل والله والسعالي والملائكة والغيلان والوحي والجن وغيرها من مزابل التفكير الغيبي.
وهذا عن حق هو"جحيم" المسلم على الأرض والذي يستدعي الإشفاق والرأفة.
4.
أما ما يتعلق بهراء "الأحاديث القدسية" وفي الحلقة الثانية قد بدأت بتشريح هذا الهراء ورغم ذلك هناك من عجز عن قراءته ويحتاج إلى أمثلة!!!
ولأنني أهيأ سلسلة كاملة لتشريح هذا الهراء فإن من يحتاج إلى أمثلة إضافية فسوف تتحق رغبته
إن شئت أنا وليكن الجميع على ثقة بأنني سوف أفي بوعدي..