ولكن . . .
أولاً:
يواصلون "عدم" إدانة "حماس" والمنظمات الإرهابية التي تساندها علناً ويرفضون القول بأن "حماس" لا تمثل القضية الفلسطينية
ثانياً:
يرفضون إغلاق مكاتب "حماس" في الدول التي لها مكاتب.
ثالثاً:
يرفضون تجميد التمثيل الدبلوماسي العربي مع إسرائيل وتجميد كل أنواع العلاقات الدبلوماسية ومحادثات التطبيع السربة والعلنية وغلق السفارات والمكاتب القنصلية الإسرائيلية في حالة عدم توقف إسرائيل عن التدمير الهمجي والعقاب الجماعي الذي تقوم به ضد سكان "غزة".
لكنهم مع ذلك يواصلون "الاستنكار" بكل جرأة وشجاعة!
وكيف لا وهم فرسان "الاستنكار"!
فما هو السر يا ترى؟
أنظروا الإجابة في:
"حماس" و"حركة الجهاد": منظمتان إسلاميتان إرهابيتان شئتم أم أبيتم!