أنظروا ما يفعله المهرجون الآن على الفضائيات واليوتيوب!
إنهم يسبحون بحمد "الإنتصار الباهر" والإنجاز "الإستراتيجي" الحربي المُعْجِز الذي حققته "حماس"!
أما الواقع فيقول لنا شيئاً آخر تماماً:
إننا أمام "انتصار" وهمي ورغم ذلك فهو لم يدم غير ساعات معدودة ولم يقدم للفلسطينيين أي شيء غير أن يفتح أمامهم أبواب الجحيم!
|