[القط الملحد]

لووول الرجل سينفجر من الانفعال، واضح أننا دسنا على أكثر من وتر حساس هنا
ريلاكس حبيبي فما تناقشه مجرد أديان خرافية

يا راجول قلنا لك أن الوجدان ليست له قيمة في حوار كهذا. ربما سأقرر التحيز ضد هؤلاء المسلمين الذين سبوا أفراد من عائلتي ، لكن هذا لا يعني أنني سأكفر بالضرورة ، فحماية أفراد العائلة دافع قوي.

لكن ما الذي يعني هذا ؟ لا شيء. مشاعري وحميتي ليسوا فوق الإسلام والشريعة ، إذا اختار فرد من أفراد عائلتي الكفر فهو مسؤول عن كفره وتبعاته في الدنيا والآخرة .

يا حبيبي هذه حرب بين الإيمان والكفر، مجرد أنك ستتحيز لصالح المقاومة الكافرة ضد دولة الإسلام فهذه خيانة لدينك وكفر

لاحظ كيف اختلفت نبرتك هنا ههههههههه
أولا كنت واثقا معتزا بدينك تقول "نعم الإسلام انتشر بالسيف واشربوا من البحر"
الآن صار "ربما" سوف تخون الإسلام وشريعته بعد أن أصبح شرفك ورجولتك على المحك

تقدم جيد، ورسالة لكل من يدعي أن الإسلام دين الفطرة. انظروا التعارض الصارخ بينه وبين الفطرة في هذه الحالة العويصة.

ما حدث في عصور إسلامية قديمة وحديثة ليس حجة ـ ائتنا بقال الله وقال الرسول .. المصور الساقط الذي أخذ هذه الصور مسؤول عن ذنبه ، فنشر صور تثير الشهوة هو محرم بداهة ، فما ذنب المسلمين حتى تحتج عليهم بأمة قد خلت ؟

أنا لم أقل أنه حجة شرعية يا حياتي، لماذا تركيزك مثير للشفقة إلى هذه الدرجة؟
قلت أن مصدر هذه الصورة (الفلم الإباحي المريض على قولتك) ليس من عندي بل من عند المسلمين، فلا تلمني عليها، لم تاريخك.

أما تقيؤك لشبهة تحسس ابن عمر لجسد جارية فقد تقدم الرد عليه أعلاه.

اخدع نفسك بهذا الهراء
ردك لا يمس اعتراضاتي، تخلط الحابل بالنابل عمدا
لنرى:

يا راجول أنت تعجن وتخلط ، لهذا نقول لكم دائما ليس أي شخص مؤهلا للتكلم في الفقه.

عورة الرجل كذلك من السرة إلى الركبة ، ومع ذلك ليس من عادته أن يخرج بنصف بطنه مكشوف .. نفس الشيء ينطبق على عورة الأمة ، حتى لو أجاز لها الشرع كشف كل شيء ما دون بين السرة والركبة فهذا لا يعني جواز خروجها للعامة بصدر مكشوف ، هناك ما يسمى العرف أيضا وهو ركن مهم يأخذه المفتي بعين الاعتبار.

أما ما يجوز للرجل فعله إذا أراد شراء جارية فهذه مسألة منفصلة في فقه الإماء ، لهذا قلت لك أنت تخلط ، هذا يريد أن يجد ما يدعوه إلى شراء الجارية فأجاز له الشارع رؤية ولمس محاسنها. أما ما دونه من الرجال فلا يجوز له لمسها بالمرة ولا النظر إليها بشهوة ، فالرجال مأمورون بغض البصر عن النساء بصفة عامة ، سواء كانت حرة أم أمة.

فأرجوك لا تخلط هذه المسائل فلن تنجح في تمرير جهلك هنا.

أنا لم أتحدث عن السرة والركبة، أعلم أن من جعل عورة الأمة بين السرة والركبة فهو يقصد عورة السلاة وليس عورة الظهور إلى الشارع.
ولم أقل أن غير المشتري له حق اللمس والتحسس.

أنت تعترف إذا أن السيناريو الذي طرحته لك صحيح 100%، علوج يتحسسون الأمة في سوق النخاسة، وليكن جسدها مغطى وليكن الحدث في غرفة مستورة وليكن المتحسس هو طالب الشراء وليس شخصا عشوائيا، هذا الهراء كله لا يهمني، المهم أن هؤلاء علوج غزاة يمتهنون جسد تلك المرأة بعد أن أخضعوا بلدها وقتلوا شعبها وأهلها.

لا يوجد رجل سوي أو ربع سوي لا يغلي الدم في رأسه إذا تخيل أهله في هذا الموقف، يستوي في ذلك المسلم والملحد والمسيحي والهندوسي وحتى عابد السناجب. مجرد "ترددك" في هذا الأمر مصيبة، مصيبة لم أجدها في أي دين أو شرع آخر غير الإسلام الأصولي.

يلي بعدو...
لا تنسى تجاهل نصف الكلام مثل المرة السابقة والتركيز على النقاط التي تستطيع اللف والدوران حولها