وهذا مثال آخر:
اقتباس:
ما صحة هذا الحديث: أنَّ يهوديةً كانتْ تَخْدِمُها، فَلَا تَصْنَعُ عائشةُ إليْها شيئًا منَ المعروفِ، إلَّا قالَتْ لها اليهوديةُ: وقَاكِ اللهُ عذابَ القبرِ. قالَتْ: فدَخَلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم علَيَّ، فقلْتُ: يا رسولَ اللهِ، هل للقَبْرِ عذابٌ قبلَ يومِ القيامةِ؟ قال: لا، وعمَّ ذاكَ؟ قالَتْ: هذه يهودِيَّةٌ، لا نَصْنَعُ إليْهَا شيئًا مِنَ المعروفِ، إلَّا قالَتْ: وقاكِ اللهِ عذابَ القبْرِ. قال: كَذَبَتْ يهودٌ، وهم على اللهِ كُذُبٌ، لا عذابَ دونَ يومِ القيامةِ. قالتْ: ثمَّ مكثَ بعدَ ذلكَ ما شاءَ اللهُ أنْ يمكُثَ، فخرجَ ذاتَ يومٍ بنصفِ النهارِ، مشتَمِلًا بثوبِهِ، محمرةٌ عيناهُ، وهو ينادِي بِأَعْلَى صوتِهِ: أَيُّهَا الناسُ، أظَلَّتْكُمُ الْفِتَنُ كَقِطَعِ الليلِ المظلِمِ، أَيُّها الناسُ، لَوْ تعلمونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا، وَلَبَكَيْتُمْ كَثيرًا، أيُّها الناسُ، استعيذوا باللهِ من عذابِ القبرِ؛ فإِنَّ عذابَ القبرِ حقٌّ؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالحديث المذكور رواه الإمام أحمد في المسند بهذا اللفظ، وصحّح إسناده الشيخ الألباني، وشعيب الأرناؤوط.
|
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/452074
يعني عيني عينك محمد أخذ فكرة عذاب القبر من هذه اليهودية بعد أن كان ينكرها
ومن أراد تصديق الترقيعات المضحكة فذاك شأنه، افتحوا رابط إسلام ويب واضحكوا على الترقيع