اختبرت الحلم الواعي (الصافي) مرتين أو ثلاث، وفي كل هذه الحالات لم يكن مرتبطا بأي كوابيس
والملاحظة التي نشطت هذه الحالة هي اللامنطقية في أحداث الحلم كما ذكرت، وفي مرة أخرى لم يكن السبب كذلك بل تنبه الدماغ من تلقاء نفسه
وطبعا أستيقظ تلقائيا دون الحاجة لإغماض عيني، هذا مؤسف لأني أتمنى الاستمتاع بهذه التجربة فترة أطول
بل أحسد من يستطيعون توليدها والعيش داخلها لفترة طويلة وكأن الزمن توقف
|