إذا كان للسيد هيثم "دلائل" على صحة الإسلام فاقبل التحدي، ام إذا كان له فقط "حجج"، اتحداه ان ياتي بنظرية و لو متناقظة تفسر ما يحتج به اصحاب كل هذه الديانات.
ثم ان استطاع, فلن نكون مضطرين للمناقشة لانه سيكون قد فند كل حججه بنفسه و هو يجيب على الديانات الاخرى.
و ان اصر و لم يقنع نفسه بنفسه، عندها نناقش حجج الإسلام و الإله الإسلامي الذي امر بالسبي و الحرب و الذي يشتم ابو لهب من فوق سبع سماوات، لا نناقش الإله كفكرة عامة فلسفية.