اذا كان اللقب مستخدما في الكلام الشفهي دون الوثائق فلا يوجد هنا خطأ توراتي، لأن التوراة وصفت محادثات شفهية وليس وثائق رسمية
ثم إن هذا كله لا يستقيم ما دام القرآن وقع في نفس "الخطأ" إبان موسى، ولو بشكل آخر
وعندي أن كليهما لم يخطئا بالمعنى العميق لكلمة خطأ، لكن تعوزهما الدقة، بصورة تغتفر
|