ملحوظة
قمت بتنقيح مداخلتى الأولى فى الموضوع، بعرض العديد من النصوص اليهودية والتى فسرها قدماء اليهود ميسيانياً-إسخاتولوجيا ، و أعتمد عليها الرواة البدو لتأليف روايتهم الاسخاتولوجية.
التى بها نفس الكلام عن الأمان والسلم المطلق وتضع الحرب أوزارها، والخصب حتى يجتمع النفر على القطف من العنب فيشبعهم، وتملأ الأرض من السلم كما يملأ الإناء من الماء، وتكون الكلمة واحدة، فلا يعبد إلا الله. الخ الخ
|