الموضوع
:
البعرة تدل على وجود الله!
عرض مشاركة واحدة
04-13-2015, 01:58 PM
رقم الموضوع : [
37
]
اوسركاف
عضو بلاتيني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبي الالحاد
جل الامر هنا مفصلا في اهم النقاط
-اولا
-لنعالج فكرة الاله هنا
اولا محمد بنفسه منع المسلمين من سؤال من خلق الله
(لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال: هذا الله خلق الخلق فمن خلق الله فمن وجد شيئاً فليقل: آمنت بالله ورسله
أخرجه مسلم في كتاب الإيمان، باب بيان الوسوسة في الإيمان وما يقول من وجدها، برقم 134.
http://www.binbaz.org.sa/mat/4229#_ftn14
- حسنا سنفترض جزافا ان الاله خلق الكون اوكي
؟الاله ازلي اذن لن يكون له مشارك في ازليته اذن الله وما دون ذلك عدم
-اذن كيف اوجد الاله الكون ومن اين اتى بالطاقة ؟سيقول المتدين بانه (من عدم) كما سيحتم عليه القول وبهذا سيقع في نفس المشكلة التي يحاول الاجابة عنها فكيف ياتي شيئ من لا شيئ؟وانتم من ترفضون هذا ؟فالمسلم يقول لك باستحالة الكون من مفهوم العدم ثم ياتي بالهه لياتي بالكون من ماذا؟من عدم؟؟تناقض واضح فالله خلق من عدم اجابة لتصور الكون من عدم
اليس هذا ما يسمونه ب (فسر الماء بالماء)
-اذن الحل الوحيد هو ان الاله اتى بالكون من ذاته وهو بذلك ليس صمدا
وهذا الكون المعقد بالضرورة على خالقه ان يكون اكثر تعقيدا فالبسيط لا يخلق المعقد فالاكثر تعقيدا هو الذي يخلق تعقيدا دون درجته كدماغ الانسان والحاسوب مثالا وبهذا فالله معقد والمعقد مركب فالمعقد ليس بسيطا اذن من ركب المعقد؟ هذا سؤال (من خلق الله)؟وهو سؤال في محله
-فالمسلم يقول لك في مغالطة سوء فهم للعلوم كيف يوجد البروتين المعقد بدرجة عجيبة بدون خالق
لا يسال كيف لالهه الاكثر تعقيدا ان يوجد دون خالق؟او كيفية وجود؟ومن اوجد من هو اعقد من البروتين ؟
ستجدون دوما ان المسلم سيحاول الفرار بان يضعك امام مغالطة الدور فالله قدير فهو يفعل؟ كيف فعل؟ لانه قدير ؟ وارسم انت على الماء ومن كل هذا يرمي منطقه الوهمي وتشبثه باستار الايمان كمفر ميتافيزيقي في ما يشبه (ابريق راسل) وهذا ليس قضية منطقية قابلة للقياس اصلا فاما ان الاله قضية منطقية قابلة للقياس وبهذا من خلق الله سؤال بيديهي
وخلاصة هنا (فمن خلق الاله سؤال منطقي لا شائبة فيه ولا مفر منه سوى اللف والدوران ومغالطة الدور ولا اجابة له سوى (سد) ديني ايماني كما فعل محمد
-ثانيا
السببية والتسلسل
-المادة تتخذ عدة اشكال وتتحول من شكل الى اخربحسب قانون حفظ المادة والطاقة وهذا
والعلة والمعلول او التسلسل في ما نراه في الكون نابع من هذا القانون فذرة في سن ديناصور صارت اليوم ذرة ضمن حبة الطماطم التي تتناولها فالعلة والممعلول التي يستدل بها على الاله ضمن تسلسل قائمة ضمن هاته الحدود بتغير في النمط الظاهري للمادة بالنسبة للدماغ البشري ولا يدل باي كان باي سببية تجرنا الى تسلسل (اله الفراغات) بل العكس بل التسلسل وفق هذا القانون ياخذنا الى لا نهاية في حلقة مفرغة متتالية لامعنى لها تدور حول مقدار (الطاقة الذي هووجود الكون) الذي تتغير وتكرر ذاتها في اشكال متعددة مثل اعادة التصنيع فالتسلسل السببي الى بداية الكون فاسد و باطل لانه نابع عن عقلية (عن عن عن عن انه قال)
فانحفاظ المادة يحكم على التسلسل بالدوران في تشكلات المادة وتفاعلاتها فقط
-الدماغ البشري تطور للاستيعاب المفردات ونتائجها وما تؤدي اليه وبما انه يصطاد لياكل ويشرب لكي لا يموت عطشا ويصنع السيارة لكي يتنقل فبذلك فالكون خلق لاجله فهو اسقاط للغائية لانها خبرة ناجمة عن انه لا يفعل شيئ دون مصلحة وهدف وبذلك فالموجودات لها غاية وهدف لذلك اسند وجودها الى كائن اعلى في مغالطة (من فعل)؟و استنتاج الخبرات وبالخصوص فيما يثير عجبه
يمكن ببساطة ان تاخذك الدهشة لهدا المنظر الجميل والذي ليس بسبب الهة بل بمرور فوتونات عالية الطاقة بالغلاف الجوي وسيتجه دماغك مباشرة الا ان هذا من صنع الهة
لكن الحقيقة ان السببية فيما بين المسبب والنتيجة بينهما فهي تحول في النمط الظاهري بمصطلح علم الاحياء ولا تؤدي في عمقها لاي تسلسل ما بل العلة والمعلول هي علاقة بين المادتين و وتفاعل تبادلي بينهما فقط فنحن مكونون و باقي الكائنات من الكربون مثلا الذي هو منتشر في الفضاء وناتج عن الاندماج النووي في الشمس وعندما نموت تتحول اجسادنا الى مواد عضوية وهكذا تدور ولا ياخذ هذا الى اي تسلسل الى جهة ما؟فتتبعالسببية سياخذك لحلقة مفرغة
كمثال مبسط دورة المياه وقول الانسان (من انزل المطر) وكعادة (المن) تضع مغالطة مصادرة على المطلوب واسقاط الانا والخبرة على المحيط لهذا تجد الله وعشتار وبعل وشلة الهة الخصب ولكن الحقيقة ان الامر كله لا اله ولا هم يحزنون انما هي دورة المياه المعلومة لدى الكل تبخر ومطر وهكذا وهذا مثل ما يتصوره المسلمون وكان العلة والمعلول من ناحية ماهيتهما تاخذنا لى الوراء لنصل الى المسبب الاول وهذا كما ارودنا باطل فاصحاب الفلسفة العقلية ثغرثهم انهم يتعاملون مع المحيط وكان الرؤية العقلية تعبر بالضرورة عن ماهو حاصل ويمارسون اخطاء ومغالطات ويتخذون من الية تطورية تكيفية اساس لبناء منطقي تجريبي وهذا دليل اضافي لان الدين وفلسفته عموما مبنية على دماغ بشري تكيفي يسقط خبراته على الخارج ويتصورها موضوعات حقيقية
-ثانيا وهنا موضع السؤال الحقيقي هو (طاقة الكون كيف وجدت)
يمكن لهاته الطاقة ان تنبثق للاسباب نجهلها حاليا من حالة كمومية او نتاج بين اكوان كما تقول نظرية الاكوان المتعددة
وهذا السؤال غير خاضع با
لضرورة
لتسلسل لا نهائي(اي الطاقة)
لكون الطاقة ازلية او الاكوان المتعددة ال
خ
مثل تقلبات الفراغ الكمومي وظهور الجسيمات الافتراضية واختفائها
http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%81%d8%b1%d8%a7%d8%ba_%d9%83%d9%85%d9%8a
فالالكترون يمكن ان يتواجد في مكانين في وقت واحد وعقليا هذا مستحيل لكن في الفيزياء هذا واقع وهذا يجرنا مرة اخرى ان ادمغتنا تطورت لاستيعاب الملاحظات النابعة من الاحجام الكبيرة وان خبرتنا وما نعتقد ليس حقيقيا بالضرورة
-او ان الكون الحالي وفق نظرية الاكوان المتعددة ناتج عن اصطدام كونين تحولت الطاقة الناتجة عن ذلك الى كوننا الحالي او الكون الفقاعة الخ من العديد من النظريات العلمية التي توضع على مبدا التنبؤ والاثباث
وهاته لمحة لمعنى 'العلم' فانا ولا اي احد يملك اليوم اجابة والعلم في طريقه للاكتشاف اشياء وتقلب نظرتنا للوجود كما فعل اينشتاين ودارون وفرويد وغيرهم ومن يضع الهة كجواب فهو اله فراغات كطفل فطم فوضع اصبعه في فمه ليسد به جوعه ظانا انه وجد مصدرا حقيقيا للغذاء
فهو مجرد اسقاط وازاحة لنموذج الثدي على ذاته وكما يفعل المتدينون فهم يسقطون نموذج الاله الذي تقهقر ويضعونه في ما قبل (البيغ بانغ)
فطوال مسيرتنا العلمية اكتشفنا اشياء كنا ننسبها للالهة من تكوين الانسان من طين والتطور وكون السبعة ايام خلقا حتى قصته العلمية من البيغ بانغ وما يليه ومن النجوم رجوما للشياطين الى نيازك بظواهر طبيعية الخ العديد من الامور التي تنسب للالهة في الاديان اكتشفنا ان ذلك محض تصورات بشرية وفقط نموذج دماغي ومغالطة بالمصادرة على المطلوب ب (من) ولهذا نجد الوف الاديان تخص الهاتها بحكايات الخلق والتكوين المختلفة من بيئة الى اخرى تصنعها البيئة وظروفها التي تصنع تصور انسانها الذي يسقط هاته الخبرات المقتبسة من البيئة ليصنع للاهه ودينه
-الانسان اكثر تعقيدا من الكون باسره والتطور يشرح كيفية تكونه وباقي الكائنات على كوكب الارض فماذا بك بالكون الاقل تعقيدا من الاخير ؟
فالاله عموما لدى المتدينين ليس اكثر من (حل) وهذا هو سبب ايجاده
وهنالك اليوم عدة نظريات اوردنا بعضها منطقية وعلمية كجواب وقابلة للقياس والدحض فالاله ليس سوى اله فراغات وفكرة طوطولوجية غير قابلة للدحض ولا تقدم اي اجابات فعلية ولو عملنا بها منذ البداية لما صار العلم علما ولبقي(دينا)نستكين الى الاساطير وخزعبلات القدماء فهنالك طبعا جواب (لكيف) اكوان متعددة او امثلة مما اوردته سابقا وهاته سيرورة العلم كالمعتاد وما اجملها وامتعها سيرة فالبارحة كنا لا نعلم مالذي يحدد كتلة الجسيمات ومن السهل القول ان انذاك انه الاله هو من يفعل لكننا وجدنا (بوزون هيغز) فنحن على قاب قوسين من اختراق اخر معاقل ومخابئ الالهة
(لدى المتدينين)
فان كان هنالك اله فسنستدل بوجوده فيما نعلمه وليس في جهلنا
ومشكلة الانسان انه لا يقر انه لا يعرف كل شيئ وكفى فيصنع من يعرف كل ما لا يعرف وبهذا يرتاح فكل شيئ تحت السيطرة تفكه من ورطة وقلق الوجود
-الخلاصة
-العلة والمعلول والتسلسل الى بداية الكون باطلة لانه يكون ضمن قانون انحفاظ المادة ولا يؤدي الى اي جهة
-ماهية الكون عبارة عن طاقة وهاته الطاقة لها مصدر غير خاضع بالضرورة الى تسلسل وقد اوردنا امثلةبل هي وحدة ذات مصدر مجهول حاليا ك
سيرورة العلم
-من خلق الاله سؤال منطقي سليم وصحيح وبدون اجابة وهذا الدون اجابة يسدونه بالايمان المحض
-المسلم لا يتبقى لديه سوى اله فراغات
-الاله لا يقدم اي جواب فهو فكرة طوطولوجية غير قابلة لدحض وبهذا فهي ليست علما وهي مثل ابريق راسل يمكنك ان تضع اي شيئ تريد كدجاجة تبيض اكوانا او وحش السباكيتي الطائر الخ فهي هنا كلها متساوية مع (الالهة) تجيب ولا تجيب على شيئ
-الخلاصة النهائية
-الله غير موجود
كالعادة تتفوق على
:: توقيعي :::
"ليس عليك أن تكون ملحدا لتنتقد أخطاء دينك,فقط تجرأ و انطق بالحقيقة"
اوسركاف
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى اوسركاف
البحث عن كل مشاركات اوسركاف