مهما انخفضت الاحتفالية ستظل أفضل من العشوائية اللازمة الواقعة عن رفض الحتمية
اقتباس:
الذي حدث هو نفسه المتوقع منذ البداية: فاز أحد أفراد المجموعة
منذ البداية متوقع أنه سيفوز شخص واحد لا على التعيين، فما الذي اختلف؟
لو كان الشخص معينا منذ البداية لاختلفت الأمور، لكنه ليس معينا
|
على اي اساس تم اختيار الفائز في اليانصيب في هذه الحالة
اقتباس:
مجموعة الأكوان القادرة على الاستمرار مثل كوننا هي مجموعة صغيرة مقارنة بالأكوان التي ستنهار على نفسها منذ البداية، ولهذا فالفائز المطلوب معين منذ البداية.
أما في مثال اليانصيب فهو ليس معيناً
|
كون مثل كوننا من ناحية الأحداث الصغيرة التي تحدث فيه،مثل قراءتك لهذا السطر في هذا الوقت
اقتباس:
أما تفسيرات كوننا فأنت تعرفها:
1- خالق مصمم مدير
2- تكرار المحاولات (كون دوري أو أكوان متعددة)
3- وجود عوامل فيزيائية لا نعرفها تجعل احتمالية ظهور كوننا كبيرة أو حتى أكيدة
4- احتمال رابع ربما لم تسمع به، وهو أن الأكوان تتوالد عن طريق الثقوب السوداء فتنتج أكوانا مختلفة عنها قليلا في ثوابتها الفيزيائية (تتطفر) وتخضع بالتالي لانتخاب طبيعي يجعل الكون ذي الثوابت التي تعطيه ديمومة واستقرارا هو الكون القادر على "تمرير جيناته" عبر ولادة أكبر عددة من الأكوان. لا أذكر اسم الفرضية ولكن داوكنز ذكرها في كتاب وهم الإله وستجدها بسهولة اذا تصفحت الكتاب. أيضا ريتشارد كارير ذكرها في كتاب العقل والطيبة.
|
ماذا لو كان كوننا تفسيره أعقد بكثير،لماذا لا يكون هذا الكون مجرد ذرة من كون اكبر،لماذا لا يكون هذا الكون مجرد خلية في جسم كائن ما،لا أعتقد أن هذا الموضوع بهذه البساطة