وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها
تقول الآية "وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها" ، ويقول الحديث (لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا)
والسؤال للسادة المؤمنين عن رأيهم في الحيوانات والطيور التي تموت بسبب الجفاف لماذا لم يحافظ الله على وعده بأن يرزقها؟ أم إن الطير لم يعد يتوكل على الله حق توكله؟
الآية والحديث جعلا رزق الحيوانات مهمة الله وحده دون أي شرط، فلا يمكن التعلل بأن الجفاف سببه سوء تصرف البشر...
|