اقتباس:
في الحقيقة، يعجبني مقولة كوينتين سميث: كوينتين سميث: لماذا هناك شيء بدلا من ليس شيئأ....
فهذا منسجم مع الfilteration وايضا يتفق مع المشاهدات....
|
كوينتين يقول بتسلسل العلل والمعلولات إلى مالانهاية أي الأكوان من حالة لحالة
لذلك أستغرب فعلًا من أحد الأعضاء الذي قال بأنني أقول بإله الفراغات وهو الذي جعل من مبدأ العلية محصلتها أو نتيجتها مساوية لإله الفراغات وهذا تحصيل حاصل
لذلك كوينتين يرجح تسلسل العلل إلى مالانهاية فلا يصح أن يقال بأن كونتين يلعب
بتسلسل الفراغات
مقارنةً
بإله الفراغات وهذا القول يدل على جهل في فهم قولي أو قول كوينتين
بما أنه فيلسوف ويعلم حاجة مبدأ العلية
فالكون السابق أدى إلى حالة الكون اللاحق وكلاهما علل ومعلولات لانهائية
لذلك أنت تأخذ بقول كوينتين وهذا المفهوم هو نفسه الذي أقوله ولكن أمنع التسلسل إلى مالانهاية لأنه مستحيل ولدي أدلة عقلية وتجريبية
الأول يستحيل أن يوجد أي شيء في الخارج لانهائي يخضع للتجربة
والثاني وهو العقلي لو أراد شخص أن يدخل بيتًا ما ولن يدخله إلا قبل أن يدخله الذي قبله والذي قبله إلى مالا نهاية فلن يدخل أحد الباب
مقارنةً بالكون لن يكون له وجود
لذلك يحتاج إلى علة أولى
اقتباس:
هذا ينفي تدخل كائن خارجي للكون، فهذا لا نشاهد له دليل، ويتفق مع نظرية هارتل هوكينج: Hartle-hawking كون غير حادث له بداية، ولكن أزلي
المهم، العلية هي مغالطة، ولا تنسجم مع التقدم العلمي الحالي....
|
على ما أذكر تناقشنا في هذه المسألة نقاش طويل في أحد المواضيع
والنتيجة أنت متمسك بنوذج هوكينج وأنا تمسكت بنموذج الكلاسيكي لحدوث الكون
ولكن بما ان نقاشنا حول العلية
قولك غير صحيح بأنها لاتنسجم مع العلم الحديث
العلل والمعلولات كلها قائمة بالتجريبيات
المعطيات والنتائج لا تحصل إلا بحصول العلل والمعلولات
كما قلنا علة تثلج السائل هو البرودة
علة سقوطنا نحن الأرض هي الجاذبية
وقس على ذلك
لذلك مفهوم العلية قائمة عليها العلوم الحديثة
بغض النظر عن الكم بسبب عدم معرفة خصائصها فهي لديهم مجهولة فلا يجعل من مفهوم العلية غير موجود
بل هو موجود ولكن مجهول لديهم
أما العلية تحصل في الخارج عن طريق الأشياء