1- نعم ( عندنا ) أتباع يسوع كانوا كذابين ملفقين .. يلفقون نصوص ليست نبؤات أصلاً ولا علاقه لها بالمسيح من العهد القديم ليدعوا بالكذب انه انطبقت عليه.
2- و نعم أتباع يسوع الأوائل لم يكونوا يعتقدون بانهم إذا فسروا التوراة لفهم ما حل بمعلمهم ، وبتاليه معلمهم ، فهم يكذبون ، وهذا ما قلته أنا سابقاً مراراً وتكرارا
توهم شخصاً أنه صادقاً، لا يجعل منه بالضرورة (أنه صادقا)
و هذا ينطبق على اي معتقد ، مثلا حمار البدو، فعل شئ مشابه ، توهم أن التوراة والنجيل تتنبئ به ، وصدقه أتباعه وماتوا من أجل أكاذيبه ، وما زال هناك مسلمون يحاولون استخلاص اى معنى من النصوص ( التكوين - ارميا- دانيال - اشعياء - يوحنا الخ) والصاقها برسولهم .
هؤلاء الذين هم أجهل من الدواب وأضل من الأنعام ، يتوهمون أنهم صادقون بل ومُلهمون وأذكى مننا فى فهم النصوص.
النازيون توهموا أنهم صادقون ، و أوهموا غيرهم بأنهم صادقون ، وضحوا بحياتهم و قُتلوا من أجل أكاذيب (ظنوا أنها حقائق)
3- ولكن اين اتباع المسحاء الكذبه الذي انتهوا بمجرد القضاء عليهم وقتلهم ؟
لو تم تفسير موت أحدهم فى ضوء التوراة ، كما فعل المقربون من يسوع و المتعصبون له ، و أضافوا على ذلك أنشطة علاجية ( كما فعل المسيحيون الأوائل أثناء وبعد صلب يسوع ) لبقيت حركتهم .
|