اقتباس:
|
ما يعني أن الإحصاء العددي هذا أتى بعد التفسير.
|
انت تقول أن من كتب هذه الآية كان يقصد بها منذ البداية بصمة الإصبع، أي منذ 1400 سنة
اقتباس:
|
- أنا لا أتحدث عن إعجاز واحد ، للبصمة ،
|
ممتاز، نتفق إذا أن قضية البصمة هذه لا اعجاز فيها
اما بالنسبة للامور المجتمعة، فقد وعدتك أن أتطرق لها في الموضوع الذي أعددته للرد الشامل عليها، وسيكون ذلك، وإن تأخرت لكني مصمم على الوفاء بوعدي في النهاية، ثم بعد ذلك نسمع ردك على الاعتراضات.
لكن باختصار: ما قيل عن البصمة وغيرها يقال على مجموع هذه التناسقات الأخرى، وبعضها تطرقنا إليه فعلا في نقاشات قديمة في هذا المنتدى.
مثلا:
اقتباس:
ما هي النسبة المئوية في إمكانية أن يكون عدد آيات ما بين آيتي ذكر الشمس طرفي الكتاب يساوي درجة سطحها بالوحدة الأدق،
مقارنة باحتمالية أن تكون مختلفة عن ذات الدرجة بالكلفن ؟
|
هنا تبسط الأمور كثيرا، حيث يبدو الأمر وكأن طريقة الحساب للوصول إلى هذا الرقم متفق عليها
بينما الواقع كما شرحنا أن لديك شبكة هائلة من الاحتمالات بخصوص الأرقام التي يمكن الوصول إليها فيما يتعلق بموضوع ما (وليكن الشمس)، ثم بعد أن تصل إلى هذه الأرقام تبحث عن أي قيمة تناسبها في الشمس، قد تكون درجة الحرارة، قد تكون الوزن، قد تكون القطر، قد تكون بعدها عن الارض، قد تكون وقد تكون الخ
فأصبح لديك هنا مجموعة قيم عددية تستطيع استخراجها بحيث تتعلق بالشمس، ومجموعة قيم أخرى تتعلق بخصائص الشمس. فما عليك سوى أن تبحث عن تطابق رقمي تنتقيه بين المجموعة الأولى والثانية.
وإن لم تنجح؟ تترك الشمس وتذهب إلى شيء آخر وثالث ورابع تطبق عليه نفس الأساليب، إلى أن تجد تطابقا رقميا بعد كل هذه المحاولات وكل هذه الشبكة الكبيرة من الأرقام. العثور على بعض التوافقات في مثل هذه الشبكة هو أمر حتمي.
اقتباس:
- و ما النسبة المئوية التي تعطيها أنت ، أن تكون ما بين آية المسجد الحرام و بيت المقدس القيمة 767 ميلا ، مقارنة
مع أن يكون رقما آخر ( كي لا يصدق ) ؟، صديقي هذه مسافة من بيت إلى بيت !!!!، و بالكيلومتر و الفاصلة !!!!
هذا كله تحت بساطة ما بين الآيات .
|
وحدة الميل لها أكثر من قيمة، أي أن هناك أكثر من ميل حسب كل ثقافة
وضح الزميل المسعودي في
رده في ذلك الموضوع أنك تركت الميل الذي كان يتعارف عليه العرب ثم ذهبت إلى ميل آخر في ثقافة أخرى، وهذا بحد ذاته انتقاء. وهناك طبعا أكثر من طريقة لحساب "المسافة" بين الكلمتين المطلوبتين في القرآن تنتقي منها ما يناسبك.
اقتباس:
خلاصةً ، أنت تريد أن تقول أن لكل كتاب أو شعر شاعر إعجاز عددي نوعي وكمي كذلك ، و تجد فيه ما اكتشف بعد
وفاته بقرون في الفيزياء أو تحديد لمقاسات موحدة كالمتر و الميل أو غير ذلك كمكيال أو قيمة
|
لا يوجد شيء مثل هذا في القران
يوجد فقط ايات مطاطة تؤولونها تأويلا بحيث تقنعون أنفسكم أنها ذكرت شيئا من الفيزياء الحديثة
ويوجد شبكة علاقات رقمية هائلة مما يوجد في أي نص مقسّم، تبحثون فيها عن توافقات غير مقصودة ثم تربطونها بوقائع لا يتحدث عنها النص مثل اكتشاف المتر.
هذه كلها ألاعيب.
اقتباس:
لك أن تأتينا بأمثلة من أي الأشعار شئت ، تحوي على نحو نفس ما ادعينا إعجازا ، و على شاكلة
نفس طرق الإحصاء أو ما شابهها ما دامت معتبرة لديك تفي للإيصال للرقم المنشود ,
|
أعطيتك نماذج لما يسمى بالإعجاز العددي في نصوص غير إسلامية، راجع المشاركة رقم 4.