تشعر أن الإعجازي كاتب هذه الجريدة أعلاه يستغبي الناس عيني عينك
بين يديه الحديث الذي يقول ماء الاحتلام، وهو يقول البويضة!
يناقش ويعرض نفس الحديث ثم يغفل أو يتغافل عن أهم جزئية فيه. ما قيمة هذه الجريدة الطويلة إن كان مربط الفرس فيها خاطئا تماما؟ ألا يجيد هؤلاء سوى أسلوب الإغراق والتلقين؟ حتى ألفباء منطق كثيرة عليهم؟
|