اقتباس:
وصفه لماء المرأة في أكثر من حديث بأنه أصفر . بشكل قطعي وصريح ، في حين أن الغالب علي الماء الظاهر أنه أبيض ، هل هي مصادفة ؟!!
What color is the discharge when a female has an orgasm?
Clear white
stream of clear fluid or maybe white
same as male, sometimes ours is clear as well
her vagina is usually a milky colour
It is when a burst of clear fluid is emitted from the female prostate
Creamy Female Ejaculation?
ويأتي العلم ويقول بأن ماء البويضة أصفر , هل هي مصادفة؟!
من دون كل ألوان الطيف يأتي كما وصفه النبي .ص ، من دون الأحمر والأخضر والأزرق والأبيض والأسود . ومن دون الشفاف ... مصادفة ؟!!!
ألم يكن من المرجح بالنسبة له أن يأتي ببيان صفته الأخري مع الأولي فيقول ( رائق ) أو (صافي) أو (أبيض خفيف).....لكن لم يحدث ذلك ....مع العلم أن وضع الرسول .ص. في قومه ليس كأبقراط أو غيره . فإن الرسول معرضة صورته ويقين قومه به بل وحياته للخطر في حال إتيانه بما يصادم ما عاينوه وتعارفوا عليه؟!!
= الذين قالا بوجود ماء للمرأة يقابل ماء الرجل :
أبقراط
و
جالينوس
قالا بأن :
اقتباس
((ماء المرأة الذي منه الولد شفاف))
وليس كما قال النبي محمد (صلي الله عليه وسلم) : بأنه أصفر .
|
هذا الكلام هو بالضبط ما فندته في موضوعي السابق وانت تنقله إلي كما هو وكأنني لم أكتب حرفا!
نعيد.. الأحاديث تقول بصراحة أن ماء المرأة الأصفر المقصود هو ماء الاحتلام:
اقتباس:
- أنَّهَا سَأَلَتْ نَبِيَّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ عَنِ المَرْأَةِ تَرَى في مَنَامِهَا ما يَرَى الرَّجُلُ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: إذَا رَأَتْ ذلكَ المَرْأَةُ فَلْتَغْتَسِلْ فَقالَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ: واسْتَحْيَيْتُ مِن ذلكَ، قالَتْ: وهلْ يَكونُ هذا؟ فَقالَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: نَعَمْ، فَمِنْ أيْنَ يَكونُ الشَّبَهُ؟ إنَّ مَاءَ الرَّجُلِ غَلِيظٌ أبْيَضُ، ومَاءَ المَرْأَةِ رَقِيقٌ أصْفَرُ، فَمِنْ أيِّهِما عَلَا، أوْ سَبَقَ، يَكونُ منه الشَّبَهُ.
الراوي : أم سليم بنت ملحان أم أنس بن مالك | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 311 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
- جَاءَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَقَالَتْ: يا رَسولَ اللَّهِ إنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الحَقِّ، فَهلْ علَى المَرْأَةِ مِن غُسْلٍ قَالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إذَا رَأَتِ المَاءَ فَغَطَّتْ أُمُّ سَلَمَةَ، تَعْنِي وجْهَهَا، وقَالَتْ: يا رَسولَ اللَّهِ أوَتَحْتَلِمُ المَرْأَةُ؟ قَالَ: نَعَمْ، تَرِبَتْ يَمِينُكِ، فَبِمَ يُشْبِهُهَا ولَدُهَا.
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 130 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
- أنَّ امْرَأَةً قالَتْ لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ تَغْتَسِلُ المَرْأَةُ إذَا احْتَلَمَتْ وأَبْصَرَتِ المَاءَ؟ فَقالَ: نَعَمْ فَقالَتْ لَهَا عَائِشَةُ: تَرِبَتْ يَدَاكِ وأُلَّتْ، قالَتْ: فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: دَعِيهَا. وهلْ يَكونُ الشَّبَهُ إلَّا مِن قِبَلِ ذَلِكِ، إذَا عَلَا مَاؤُهَا مَاءَ الرَّجُلِ، أشْبَهَ الوَلَدُ أخْوَالَهُ، وإذَا عَلَا مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَهَا أشْبَهَ أعْمَامَهُ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 314 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
|
لا بويضة ولا هم يحزنون يا أخي
محمد قال بصريح العبارة أن ماء احتلام المرأة لونه أصفر.. Get over it
اما لماذا سماه أصفر وهو في الواقع شفاف أو أبيض، فهذه مشكلتكم أنتم وأنتم من عليه حلها. أنا يهمني وجود نص صريح بأن محمد يتكلم عن سائل الاحتلام لا غير.
ماء الاحتلام في الواقع هو سائل القذف العادي الذي يخرج مع رعشة الجماع وليس أصفر. هذا خطأ علمي آخر وليس دليلا لصالحكم.