لا أحد هنا أكثر إفلاسا وجهلا منك
عقيدة المسلمين التي لا يختلف عليها اثنان من المسلمين هو أن النبي لم يكن قط مشركا
لكن لجهلك وضحالة تفكيرك لا تستطيع أن تستوعب أن مصنفات العقيدة شيء و مصنفات الآثار و الآخبار شىء آخر. فبنفس المنطق التافه فكتب الموضوعات التي صنف فيها ابن الجوزي وغيره هي مصدر تستدل به على عقيدة المسلمين!. ما لايتسطيع عقلك الضحل استيعابه هو أن رواية الآثار لها فوائد غير مجرد العمل بمضامينها بمعنى أن المحدثين لا يتناقلون كتب الخبر أو الأثر بالضرورة للعمل بماء جاء فيها. فالمحدثون قد يستخدمون الآثار في الحكم على رواتها مثلا من حيث الصدق والضبط ونحو ذلك من مسائل علم الحديث الكثيرة المتشعبة