اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zyad
مرة أخرى لأنك جاهل وحاطب ليل فعادة الطبري أن يورد في تفسيره وتاريخه كل ما ورد في الباب من آثار - نمت إلى علمه - بالأسانيد إلى من تنسب إليهم ولا يعني ذلك أنه يقبل بمضمون كل ما ينقله فكما يقال ناقل الكفر ليس بكافر.
ولا يوجد أثر صحيح فيه أن النبي كان مشركا أو وثنيا فقط يوجد ذلك في الأخبار التالفة التي ينقلها ابن الكلبي ونحوه من الإخباريين بل الآثار الصحيحة المتفق على صحتها بين المحدثين أنه لم يكن قط على دين قومه.
|
وهذا دليل علي ماذا؟
اليس هذا دليل علي ان تلك تفساير مقبولة متداولة؟ أو شائعة او معمول بها؟
أذا لم يعلق عليها، معناة انه متفق معها... ببساطة ذلك مستوي تفكيري البشر في ذلك الوقت، ولا غرابة في ذلك، والفكر المطلق الذي ظهر في الإسلام ونقل عنه باقي الأديان، هو فكر تطور عبر الزمن ونشأ من أفكار هندوسيه وربوبية انتشرت في العصر العباسي. ببساطة كان من المقبول في بداية الإسلام أن تكون لمحمد بداية وثنية، والدليل آيات شيطانية، لسلمان رشدي...
تحياتي