عرض مشاركة واحدة
قديم 07-02-2022, 03:33 AM عبد الله - كريستيانو Ex غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
عبد الله - كريستيانو Ex
عضو برونزي
 

عبد الله - كريستيانو Ex is on a distinguished road
افتراضي 02القرآن كلام الله ليس بقول بشر، والرد على الزميل الجميل "معاك ولاعة" درجة حرارة سطح الشمس

بعد الإعجاز العددي لقصة عمر رضي الله عنه

https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...22&postcount=1

لا تكفيان ؟؟ آية أخرى

إليكم سادتي الأفاضل هذه الآية وهي جواب ثان على ما أشرت إليه بالسهم في صورة بالأشد أو الأكثر تعقيدا و الخارج عن قدرة
البشر:
أول ما ذكرت الشمس ذكرت في هاته الآية :

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ ۖ قَالَ إِبْرَاهِيمُ
فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ۝ (2:258)

وآخر ذكر لها في المصحف الشريف كان في هذه الآية :
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ۝ (1:91)
28 هو باقي آيات سورة البقرة بعد آية الشمس الأولى في المصحف ، و ما بين سورة آل عمران و أول آية سورة الشمس 5750 آية ،
وبالتالي مجموع الآيات بين الآيتين هو : 28+5750 = 5778 آيــة
5778 كلفن
لن أعلق








يبدو يوم القيامة حق لاشك فيه .







- احتمالــية الصدفة = 0 ،،،

- مؤلف القرآن كان يعلم درجة سطحها ، وقبل اللورد كلفن... : لا تصدقه العقول.....فالعلم ثابت

--------------

ويبدو أن من هذا كلامه على علم بدرجة سطحها ( بل هو خالقها ومحدد درجتها ) . من القرن السابع ما يقارب

6000 آية توضع كل منها في موضعها حسب الحديث النبوي المذكور آنفا.... ، فمتى اخترع مقياس كلفن ؟

الجواب : في القرن التاسع عشر، سنة 1848 م .=====<< المسافة الزمنية بعيدة جدا....عن سنة وضع الآيات في مواضعها..





-----------------------------

نتيجة مميزة نعم أخي و زميلي المحترم ، لكنها ليست بتكرار محاولة..







كما أن تكرار المحاولة لن يوصل إلى نتيجة مميزة معجزة إذا كانت المعطيات من صنع البشر...

-----------------------------
المرفق الدليل لقياس درجة حرارة سطح الشمس :

https://www.mediafire.com/file/m2k9l...لشمس.xlsx/file











آية الشمس و سنة الفتح (بما فيها حديث ال " طس") وما سيلي من مواضيع لا انتقاء فيها بطريقة أوضح ، فالآيات ثابثة في

مواضعها ، وعددها ثابت ، و حرف سورة طه ثابت ترقيمه التسلسلي ( موقعه لم ولن يتغير ) ، ما يجعل الحقيقة موجودة

متقررة في آيات اليوم ("1")، و يؤكد أن هذا ليس نوعا من الضحك على النفس ، بل هو حجة قائمة على البرهان الذي

تقتنع به العقول ، و تطمئن إليه القلوب ، وترضى به على سلامة دينها الأذواق ، ....و تستيقن الأنفس أنه كلام الله.......

ليس بقول بشر....

("1") : بمعنى أدلة و براهين لا تشوبها شائبة ، ولا ذا لب يقنعه منكرها ..مهما التوى بما ارتوى.....



:: توقيعي :::
*الحـمد لله على نعمــة الإسـلام*

إنه كلام الله لا ريب

  رد مع اقتباس